سَجَرْتُ
التَنُّورَ
أَسْجُرُهُ
سَجْراً، إذا
أَحْمَيْتَه
وسُجِرْتُ
النَهْرَ:
مَلأْتُهُ.
وسَجَرَت
الثِمادُ إذا
مُلِئَتْ من
المَطَرِ،
وذلك الماءُ
سُجْرَةٌ،
والجمع سُجَر.
ومنه البحر
المسَجور.
والسَجورُ: ما
يُسْجَر به
التَنُّورُ.
وسَجيرُ ال
سَجَرْتُ
التَنُّورَ
أَسْجُرُهُ
سَجْراً، إذا
أَحْمَيْتَه
وسُجِرْتُ
النَهْرَ:
مَلأْتُهُ.
وسَجَرَت
الثِمادُ إذا
مُلِئَتْ من
المَطَرِ،
وذلك الماءُ
سُجْرَةٌ،
والجمع سُجَر.
ومنه البحر
المسَجور.
والسَجورُ: ما
يُسْجَر به
التَنُّورُ.
وسَجيرُ الرَجُل:
صَفِيُّهُ
وخَليله؛
والجمع
السُجَراء. والمَسْجور:
اللبن الذي
ماؤه أكثر
منه. والساجِرُ:
الموضع الذي
يأتي عليه
السَيْلُ
فيملؤه. والساجور:
خَشَبة
تُجْعَلُ في
عُنُقِ الكلب.
يقال: كلبٌ
مُسَوْجَرٌ.
وسَجَرَتِ
الناقَةُ تَسْجُرُ
سَجْراً
وسُجوراً،
إذا مَدَّت
حَنينَها. قال
الشاعر:
حَنَّتْ
إلى بَرْقٍ
فقلتُ لها
قِـرى
بَعْضَ
الحَنينِ
فإنَّ
سَجْرَكِ شائِقي
واللؤلؤ
المَسْجورُ:
المنظومُ
المسترسِل. وأنشد
أبو زيد:
كاللُؤْلُؤِ
المَسْجورِ
أُعْقِلَ في
سِلْكِ
النِظامِ
فَخانَهُ النَظْـمُ
وعَيْنٌ
سَجْرَاءُ،
بيِّنة
السَجَر، إذا
خالط
بَياضَها
حُمْرَةٌ.
والأَسْجَرُ:
الغَديرُ
الحُرُّ
الطين. قال
الشارع
متمِّم بن
نويرة:
بِعَريضِ
ساريةٍ
أَدَرَّتْهُ
الصَبـا
مِنْ ماءِ
أَسْجَرَ
طَيِّبِ
المُسْتَنْقَعِ
الأصمعي:
شَعَرٌ
مُنْسَجِرٌ،
وهو المُسْتَرْسِلُ.
وقال:
إذا
ما انُثَنى
شَعْرُها
المُنْسَجِرْ
وانسَجَرتِ
الإبِلُ في
السَيْر:
تَتَابَعَتْ.