التَسْديدُ:
التوفيقُ
للسداد، وهو
الصوابُ
والقصدُ من
القول والعمل.
ورجلٌ
مُسَدَّدٌ،
إذا كان يعمل
بالسداد
والقصد.
والمُسَدَّدُ:
المُقَوَّمُ.
وسَدَّدَ
رمحَهُ، وهو
خلاف قولك:
عَرَّضَهُ.
وسَدَّ
قولُهُ
يَسِدُّ بالكسر،
أي صار
سَديداً. وإنه
التَسْديدُ:
التوفيقُ
للسداد، وهو
الصوابُ
والقصدُ من
القول والعمل.
ورجلٌ
مُسَدَّدٌ،
إذا كان يعمل
بالسداد
والقصد.
والمُسَدَّدُ:
المُقَوَّمُ.
وسَدَّدَ
رمحَهُ، وهو
خلاف قولك:
عَرَّضَهُ.
وسَدَّ
قولُهُ
يَسِدُّ بالكسر،
أي صار
سَديداً. وإنه
لَيُسِدُّ في
القول فهو
مُسِدٌّ، إذا
كان يصيب
السَدادَ، أي
القصدَ. ويقال
للرجل:
أَسْدَدْتَ
ما شئتَ، إذا طلب
السَدادَ
والقصدَ.
وأَمْرٌ
سَديدٌ وأَسَدُّ،
أي قاصدٌ. وقد
اسْتَدَّ
الشيءُ، أي
استقام. وقال
الشاعر:
أُعَلِّمُهُ
الرِمايَةَ
كُـلَّ
يَوْمٍ
فلما
اسْتَدَّ
ساعِدُهُ
رَماني
والسَدادُ
بالفتح:
الاستقامةُ
والصوابُ. وكذلك
السَدَدُ
مقصورٌ منه.
قال الأعشى:
ماذا
عَلَيها
وماذا كانَ
يَنْقُصُها
يَوْمَ التَرَحُّلِ
لو قالتْ لنا
سَدَدا
فحذف
الألف. تقول
منه: أَمْرُ
بني فلان
يجرِي على
السَدادِ. وقد
قال سَداداً
من القول.
وأما سِدادُ
القارورة
وسِدادُ
الثَغْرِ
فبالكسر لا
غير. قال
العَرْجِيُّ:
أَضاعوني
وأَيَّ
فَتىً
أَضاعوا
لِيَوْمِ
كَريهَةٍ
وسِدادِ ثَـغْـرِ
وهو
سَدُّهُ
بالخيل
والرجال. وأما
قولهم: فيه سِدَادٌ
من عَوَزٍ،
وأصَبْتُ به
سِدَاداً من عيشٍ،
أي ما تُسَدُّ
به
الخَلَّةُ،
فيُكْسَرُ
ويُفْتَحُ،
والكسر أفصحُ.
وسددْت
الثُلْمَةَ
ونحوَها
أَسُدُّها
سَدَّاً:
أصلحْتُها
وأوثقتها.
والسَدُ
والسُدُّ:
الجبلُ، والحاجز.
وصَبَبْتُ في
القربة ماء
فاسْتَدَّتْ
عيون الخُرَزِ
وانْسَدَّتْ،
بمعنىً. وأرضٌ
بها سَدَدَةٌ،
وهي أودية
فيها حجارةٌ
وصخور، يبقى الماء
فيها زماناً؛
الواحد سُدٌّ
بالضم، ويقال
أيضاً: جاءنا
جرادٌ سُدٌّ
بالضم، إذا
سَدَّ
الأُفُقَ من
كثرته. قال
العجاج:
سَيْلُ
الجَرادِ
السُدِّ
يَرْتادُ
الخُضَرْ
والسُدُّ
أيضاً: واحد
السُدودِ،
وهي السحائِبُ
السودُ.
والسُّدَّةُ:
داءٌ يأخذ
بالأنف يمنع
نسيم الريح.
وكذلك
السُدَادُ.
والسُدَّةُ:
باب الدار.
تقول: رأيته
قاعداً
بسُدَّةِ بابه.
وفي الحديث:
"الشُعْثُ
الرُءوسِ
الذي لا تُفتَح
لهم السُدَدُ".
قال أبو
الدرداء: مَنْ
يَغْشَ سُدَدَ
السلطان
يَقُمْ
ويقعدْ.
والسَدُّ
بالفتح: واحدُ
الأسِدَّةِ،
وهي العيوب
مثال العمى والصَمَم
والبَكَم؛
جمع على غير
قياس، وكان قياسه
سُدوداً. ومنه
قولهم: لا
تجعلنَّ
بجنْبك الأسِدَّةَ،
أي لا يضيقنَّ
صدرُك فتسكتَ
عن الجوابِ
كمن به صممٌ
وبكَمٌ. قال
الكميت:
وما
بِجَنْبِيَ
من صَفْحٍ
وعـائِدةٍ
عند
الأَسِدَّةِ
إنَّ
العِيَّ
كَالعَضَبِ
يقول:
ليس بي عِيٌّ
ولا بكمٌ عن
جواب
الكاشحِ،
ولكنِّ أصفح
عنه؛ لأن
العِيَّ عن
الجواب كالعَضْبِ،
وهو قطعُ يدٍ
أو ذَهاب
عضوٍ. والعائدةُ:
العطفُ.
والسَدُّ
أيضاً: شيءٌ
يُتَّخذ من
قُضبانٍ له
أطباقٌ.