السَّاسَمُ
بالفتح شجر أَسود وفي وصيته لعياش بن أَبي ربيعة والأَسود البَهِيم كأَنه من
ساسَمٍ قيل هو شجر أَسود وقيل هو الآبَنُوس قال أَبو حاتم والساسَمُ غير مهموز شجر
يتخذ منه السهامُ قال النَّمِرُ بن تَوْلَبٍ إِذا شاء طالَعَ مَسْجُورَةً تَرى
حَوْلَها
السَّاسَمُ
بالفتح شجر أَسود وفي وصيته لعياش بن أَبي ربيعة والأَسود البَهِيم كأَنه من
ساسَمٍ قيل هو شجر أَسود وقيل هو الآبَنُوس قال أَبو حاتم والساسَمُ غير مهموز شجر
يتخذ منه السهامُ قال النَّمِرُ بن تَوْلَبٍ إِذا شاء طالَعَ مَسْجُورَةً تَرى
حَوْلَها النَّبْعَ والسَّاسَما وقال أَبو حنيفة هو من شجر الجبال وهو من العُتُق
التي يتخذ منها القِسِيُّ قال وزعم قوم أَنه الآبنوس وقال آخرون هو الشِّيزُ قال
وليس واحد من هذين يصلح للقِسِيِّ ابن الأَعرابي السَّاسَمُ شجرة تُسَوَّى منها
الشِّيزى قال الشاعر ناهَبْتها القومَ على صُنْتُعٍ أَجْرَبَ كالقِدْح من
السَّاسَم