سَفَعْتُ
بناصيته، أي
أخذتُ. قال
الشاعر:
قومٌ
إذا فَزِعوا
الصَريخَ
رَأَيْتَهُمْ
من بين
مُلْجِمِ
مُهْرِهِ أو سافِعِ
ومنه
قوله تعالى:
"لَنَسْفَعاً
بالناصِيَةِ".
ويقال: به
سَفْعَةٌ من
الشَيطان، أي
سَفَعْتُ
بناصيته، أي
أخذتُ. قال
الشاعر:
قومٌ
إذا فَزِعوا
الصَريخَ
رَأَيْتَهُمْ
من بين
مُلْجِمِ
مُهْرِهِ أو سافِعِ
ومنه
قوله تعالى:
"لَنَسْفَعاً
بالناصِيَةِ".
ويقال: به
سَفْعَةٌ من
الشَيطان، أي
مَسٌّ، كأنَّه
أخذ بناصيته.
وسَفَعَتْهُ
النارُ والسمومُ،
إذا لفحته
لفحاً يسيراً
فغيَّرتْ
لونَ البشرة.
والسَوافِعُ:
لوافحُ
السَمومِ.
والسُفْعةُ
بالضم: سَوادٌ
مُشْربٌ
حُمرةً. والرجلُ
أَسْفَعُ
ومنه قيل
للأثافي:
سُفْعٌ. والسُفْعَةُ
أيضاً في آثار
الدار: ما
خالف من سوادها
سائرَ لون
الأرض.
والسُفْعَةُ
في الوجه:
سوادٌ في
خدَّي المرأة
الشاحبة،
ويقال
للحمامة سَفْعاءُ،
لما في عنقها
من
السُفْعَةِ.
والصُقورُ
كلُّها
سُفْعٌ.
وسَفَعَ
الطائرَ:
لطمَه بجناحيه.
والمُسافَعَةُ،
كالمطاردة.
قال الأعشى:
يُسافِعُ
وَرْقاءَ
جُوِنـيَّةً
لِيُدْرِكَها
في حَمامٍ
ثُكَنْ