السِلاحُ
مذكَّر،
لأنُّه يُجمع
على أسلحة، ويجوز
تأنيثه، قال
الطِرِمَّاح
وذكر ثوراً يهزُّ
قَرْنَهُ
للكِلاب
ليطعنها به:
يَهُزُّ
سِلاحاً لم
يَرِثْها
كَـلالَةً
يَشُكُّ
بها منها
أصولَ
المَغابِن
و
السِلاحُ
مذكَّر،
لأنُّه يُجمع
على أسلحة، ويجوز
تأنيثه، قال
الطِرِمَّاح
وذكر ثوراً يهزُّ
قَرْنَهُ
للكِلاب
ليطعنها به:
يَهُزُّ
سِلاحاً لم
يَرِثْها
كَـلالَةً
يَشُكُّ
بها منها
أصولَ
المَغابِن
وتَسَلَّحَ
الرجلُ:
لَبِسَ السِلاحَ.
ورجلٌ سالِحٌ:
معه سلاح.
والمَسْلَحَةُ:
قوم ذوو
سِلاحٍ.
وَالمَسْلَحَةُ
كالثَغْرِ
والمَرْقَبِ.
وفي الحديث:
"كان أَدْنى
مَسالِح
فارسَ إلى
العَرَب
العُذَيْبَ".
قال بشر:
بِكُلِّ
قِيادِ
مُسْنِـفَةٍ
عَـنـودٍ
أَضَرَّ
بها
المَسالِحُ
والغِوارُ
والسُلاحُ
بالضم:
النَجْوُ. وقد
سَلَحَ
سَلْحاً،
وأَسْلَحَهُ
غَيْرُهُ.
وناقةٌ
سالِحٌ:
سَلَحَتْ من
البَقْلِ
وغيره.
والإِسْليحُ:
نَبْتٌ تَغْزُرُ
عليه ألبانُ
الإبل.
والسُلَحُ
وَلَد الحَجَل،
مثل السُلَكِ
والسُلَفِ؛
والجمع سِلْحانٌ.
وأنشد أبو
عمرو لجؤيَّة:
وَتَتْبَعْهُ
غُبْرٌ إذا
ما عَـدا
عَـدَوْا
كَسِلْحانِ
حِجْلى
قُمْنَ حين
يَقومُ.