السَنيحُ
والسانِحُ: ما
ولاّك مَيامِنَه
من ظَبْي أو
طائرٍ أو
غيرها. تقول: سَنَحَ
لي الظَبْيُ
يَسْنَحُ
سُنوحاً، إذا مَرَّ
من
مَياسِرِكَ
إلى ميامِنِك.
والعرب تَتَيَمَّنُ
بالسانِحِ
وتتشاءم
بالبارح. وفي
المثل مَن لي
بالسانِحِ
بَعد البارِح.
و
السَنيحُ
والسانِحُ: ما
ولاّك مَيامِنَه
من ظَبْي أو
طائرٍ أو
غيرها. تقول: سَنَحَ
لي الظَبْيُ
يَسْنَحُ
سُنوحاً، إذا مَرَّ
من
مَياسِرِكَ
إلى ميامِنِك.
والعرب تَتَيَمَّنُ
بالسانِحِ
وتتشاءم
بالبارح. وفي
المثل مَن لي
بالسانِحِ
بَعد البارِح.
وسنَحَ
وسانَحَ
بمعنىً. قال
الأعشى:
جَرَتْ
لَهُما طَيْرُ
السِناحِ
بِأَشْأَمِ
وسَنَح
لي رأيٌ في
كذا، أي
عَرَض.
وسَنَحَتْ بكذا،
أي عَرَّضَتْ
ولَحَنَت. قال
الشاعر:
وحاجةٍ
دون أخرى قد
سنَحتُ بها
جعلتُها
للتي
أَخْفَيْتُ عُـنْـوانـا