الشَجَرُ
والشَجَرَةُ.
ما كان على
ساقٍ من نبات
الأرض. وأرضٌ
شَجيرَةٌ
وشَجْراءُ،
أي كثيرة
الأَشْجارِ.
ووادٍ
شَجيرٌ، ولا
يقال وادٍ
أَشْجَرُ.
وواحد
الشَجْراءِ
شَجَرَةٌ.
وقال سيبويه:
الشَجْراءُ
واحدٌ وجمعٌ،
وكذلك
القَصْباءُ،
والطَرْفاءُ
و
الشَجَرُ
والشَجَرَةُ.
ما كان على
ساقٍ من نبات
الأرض. وأرضٌ
شَجيرَةٌ
وشَجْراءُ،
أي كثيرة
الأَشْجارِ.
ووادٍ
شَجيرٌ، ولا
يقال وادٍ
أَشْجَرُ.
وواحد
الشَجْراءِ
شَجَرَةٌ.
وقال سيبويه:
الشَجْراءُ
واحدٌ وجمعٌ،
وكذلك
القَصْباءُ،
والطَرْفاءُ
والحَلْفاءُ.
والمَشْجَرَةُ:
موضعُ
الأَشْجارِ.
وأرضٌ
مَشْجَرَةٌ.
وهذه
الأَرْضُ
أَشْجَرُ من هذه،
أي أكثر
شَجَراً.
والمِشْجَرُ
بكسر الميم:
المِشْجَبُ.
قال الأصمعيّ:
المَشاجِرُ:
عيدان الهودجِ.
وقال أبو
عمرو: مراكبُ
دونَ الهودج
مكشوفةُ
الرُءوسِ.
قال: ويقال
لها الشُجُر
أيضاً، الواحد
شِجارٌ. قال:
والشِجارُ
أيضاً الخشبة التي
تُوضَع خلف
الباب، ويقال
لها بالفارسية
مَتَرْسْ.
وكذلك الخشبة
التي
يُضَبَّبُ بها
السريرُ من
تَحْتُ.
والشِجارُ
أيضاً: خشب البئر.
والشِجارُ:
سمةٌ من سماتِ
الإبلِ. أبو عمرو:
الشَجيرُ:
الغريبُ من
الناس والإبل.
وربَّما
سمَّوا
القِدْحَ
شَجيراً، إذا
ألقَوه في
القِداحِ
التي ليست من
شجرها.
والشَجْرُ بالفتح:
ما بين
اللَحْيَيْنِ.
والشَجْرُ: الصَرْفُ.
يقال: ما
شَجَرك عنه،
أي ما صَرَفك.
وقد
شَجَرَتْني
عنه
الشَواجِرُ.
وشَجَرَهُ بالرمح،
أي طعَنَه.
وشَجَرَ
بيتَه، أي
عَمَدَهُ
بعمودٍ.
وشِجَرَ بين
القوم، إذا
اختلف الأمرُ
بينهم.
وشَجَرْتُ
الشيءَ: طرحته
على المِشْجَرِ،
وهو
المِشْجَبُ.
واشْتَجَرَ
القومُ وتَشاجَروا،
أي تنازعوا.
والمُشاجَرَةُ:
المنازَعةُ.
وتَشاجَروا
بالرماح:
تطاعَنوا. واشْتَجَرَ
الرجُل، إذا
وضع يده تحت
شَجْرِهِ على
حَنَكِهِ. قال
أبو ذؤيب:
نامَ
الخَلِيّ
وبِتُّ
الليلَ
مُشْتَجِراً
كأنَّ
عَيْنيَ فيه
الصابُ
مَذْبوحُ
ابن
السكيت: يقال
شاجَرَ المالُ،
إذا رعى
العُشبَ
والبقلَ فلم
يَبْقَ منهما
شيء، فصار إلى
الشَجَرِ
يرعاه.