اشْعَنَّ الشعر
انْتَفَشَ واشْعانَّ اشْعِيناناً تَفَرَّق وكذلك مَشْعُونٌ قال ولا شَوَعٌ
بخَدَّيْها ولا مُشْعَنَّة قَهْدا والعرب تقول رأَيت فلاناً مُشْعانَّ الرأْس إذا
رأَيته شَعِثاً مُنْتَفِشَ الرأْس مُغْبَرّاً أَشْعَث وفي الحديث فجاء رجل
مُشْعانٌّ بغ
اشْعَنَّ الشعر
انْتَفَشَ واشْعانَّ اشْعِيناناً تَفَرَّق وكذلك مَشْعُونٌ قال ولا شَوَعٌ
بخَدَّيْها ولا مُشْعَنَّة قَهْدا والعرب تقول رأَيت فلاناً مُشْعانَّ الرأْس إذا
رأَيته شَعِثاً مُنْتَفِشَ الرأْس مُغْبَرّاً أَشْعَث وفي الحديث فجاء رجل
مُشْعانٌّ بغنم يسوقها هو المُنْتَفِش الشعر الثائر الرأْس يقال شَعَر مُشْعانّ
ورجل مُشْعانٌّ ومُشْعانُّ الرأْس والميم زائدة وأَشْعَنَ الرجلُ إذا ناصَى عدوَّه
فاشْعانَّ شعرُه والشَّعَنُ ما تناثر من ورق العُشْب بعد هَيْجِه ويُبْسِه وروى
عبد الله بن بُرَيْدَة أَن رجلاً جاء شَعِثاً مُشْعانَّ الرأْس فقال له ما لي
أَراك شَعِياً ؟ فقال إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الإِرْفاهِ قال الراوي
قلت لابن بريدة ما الإِرْفاهُ ؟ فقال التَّرَجُّل كل يوم