الأموي:
الشَفْنُ
بالتسكين:
الكَيِّسُ
العاقل.
وشَفَنْتُهُ
أَشْفِنُهُ
شُفوناً، إذا
نظرْتَ إليه
بمؤخر عينك،
فأنا شافِنٌ
وشَفونٌ. وقال:
حِذارَ
مُرْتَقِبٍ
شفونِ
وهو
الغيور. ابن
السكيت:
شَغَلْتُ
إليه وشَنَفْتُ
بمعنىً، وهو
الأموي:
الشَفْنُ
بالتسكين:
الكَيِّسُ
العاقل.
وشَفَنْتُهُ
أَشْفِنُهُ
شُفوناً، إذا
نظرْتَ إليه
بمؤخر عينك،
فأنا شافِنٌ
وشَفونٌ. وقال:
حِذارَ
مُرْتَقِبٍ
شفونِ
وهو
الغيور. ابن
السكيت:
شَغَلْتُ
إليه وشَنَفْتُ
بمعنىً، وهو
نَظَرٌ في
اعتراضٍ. وقال
أبو عبيد: هو
أن يرفع
الإنسان
طَرْفه
ناظراً إلى
الشيء
كالمتعجِّب
منه، أو
كالكاره له.