وفي النهاية لابن الأَثير في حديث سَعْدِ بن مُعَاذٍ لما حُكِّم في بني قُرَيْظَةَ " حَمَلُوه على شَنَذَه من لِيفٍ " هي بالتحريك شِبْه
إِكَافٍ يُجْعَل لِمُقَدِّمَتِه حِنْوٌ قال الخطَّابيُّ : ولست أَدرِي بأَيِّ لِسان هو
...
وفي النهاية لابن الأَثير في حديث سَعْدِ بن مُعَاذٍ لما حُكِّم في بني قُرَيْظَةَ " حَمَلُوه على شَنَذَه من لِيفٍ " هي بالتحريك شِبْه إِكَافٍ يُجْعَل لِمُقَدِّمَتِه حِنْوٌ قال الخطَّابيُّ : ولست أَدرِي بأَيِّ لِسان هو