الشِّيفُ بِالْكَسْرِ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصَاحِبُ اللِّسَانِ وقال أَبُو حاتمٍ في كِتَابِ النَّخْلَةِ : هو الشَّوْكُ الذي يَكُونُ بِمُؤَخَّرِ عَسِيبِ النَّخْلِ هكذا نَقَلَهُ الصَّاغَانِيُّ في كِتَابَيْهِ
قلتُ : والذي نُقِلَ عن اللَّيْثِ أَنَّه بالسَّينِ المُهْمَلَةِ وقد تقدَّم