الصَّاصَلُ كعَالَمٍ بفَتْحِ اللاَّمِ والصَّوْصَلاَءُ ككَرْبَلاَءَ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ والصّاغَانِيُّ وقالَ أبو حَنِيفَةَ : نَبْتٌ ولم أَرَ مَنْ يُعَرِّفُهُ قالَ : وزَعَمَ بَعْضُ الرُّواةِ أَنَّهُما شَيْءٌ واحِدٌ وضَبَطَهُ بَعْضٌ بِضَمِّ الصَّادِ الثَّانِيَةِ وتَشْدِيدِ اللاَّمِ