أبو
عبيدة:
ضَبَحَتِ
الخيل
ضَبْحاً، مثل
ضَبَعَتْ،
وهو السَيْرُ.
وقال غيره:
تَضْبَحُ تَنْحَمُ،
وهو صوت
أنفاسها إذا
عدوْن. قال
عنترة:
والخيلُ
تَعْلَـمُ
حـينَ تَـض
بَحُ في
حياضِ
الموتِ
ضَبْحا
و
أبو
عبيدة:
ضَبَحَتِ
الخيل
ضَبْحاً، مثل
ضَبَعَتْ،
وهو السَيْرُ.
وقال غيره:
تَضْبَحُ تَنْحَمُ،
وهو صوت
أنفاسها إذا
عدوْن. قال
عنترة:
والخيلُ
تَعْلَـمُ
حـينَ تَـض
بَحُ في
حياضِ
الموتِ
ضَبْحا
والضَبْحُ
أيضاً:
الرَماد.
وضبَحَتْهُ
النارُ: غيَّرتْهُ
ولم تبالغ
فيه. قال
الشاعر:
فلمَّا
أن
تَلَهْوَجْنـا
شِـواء
به
اللَهَبانُ
مَقْهُوراً
ضَبيحاً
وانْضَبَحَ
لونه، أي
تغيَّر إلى
السواد قليلاً.
والضُباحُ:
صوت الثعلب.
والمضْبُوحَةُ:
حجارة
القدَّاحة،
التي كأنها
محترقة، وقال:
والمَرْوَ
ذا
القَدَّاحِ
مَضْبوحَ
الفِلَقْ