" الطَّسُّوجُ كسَفُّودٍ : الناحِية ورُبْعُ دانِقٍ " . ونصّ الجوهري : والطَّسُّوج : حَبَّتانِ والدَّانِقُ أربعةُ طَساسيجَ . ووجدْت في هامشه ما نَصُّه : إنما أراد بالطَّسُّوجِ والدَّانِق نِسْبَتَها من الدِّرهم لا من الدِّينار لأن الدِّرهمَ سِتَّةُ دوانِيقَ وثمانٍ وأربعون حَبّةً فيكون طَسُّوجُ الدِّرهمِكما قال - حَبَّتَيْن ودَانِقُه ثَمَان حَبّاتٍ انتهى
وقال الأزهري : الطَّسُّوج : مِقدارٌ من الوَزْن " مُعَرَّبٌ "
" والطَّسُّوج : واحدٌ من طَسَاسِيج السَّوادِ مَعَرَّبةٌ