طَعَسَ الجارِيَةَ كمَنعَ : جامَعَهَا أَهْمَله الجُوْهَرِيُّ وأَوْرَدَه الصّاغَانِيُّ وابنُ القَطَّاعِ كأَنَّهُ لُغةٌ في طَحَسَ بالحَاءِ وأَوْرَدَهُ الأَزْهَرِيُّ أَيضاً كما نَقَلَه عنه الأَرْمَوِيّ . وقال ابنُ دُريْدٍ : وأَحْسَبُ الخلِيل قد ذَكَرَه . وتُقْلَبُ فيقال : الطَّسْعُ ورُبَّمَا قَلِبَت السِّينُ زاياً فيُقالُ : الطَّعْزُ قال الصّاغانيُّ في العُبابِ : ولم يَذْكُرْه الخَلِيلُ في كِتابِه