ضَرْبٌ طِلْخِيفٌ بالخاءِ كالحاءِ في لُغاتِه وكذلك من الطَّعْنِ والجُوعِ وقد أَهْمَلَه الجوهريُّ هنا وأَورده في طخف بناءً على أَنّ اللامَ زائدةٌ وقد وَهَّمَه الصّاغانِيُّ وقال حَسّان :
أَقَمْنَا لكُمْ ضَرْباً طِلَخْفاً مُنَكِّلاً ... وحُزْناكُمُ بالطَّعْنِ من كُلِّ جانِبِ وقالَ آخر :