عَدَدْتُ
الشيءَ، إذا
أحصيته،
والاسم العَددُ
والعَديدُ.
يقال: هم
عَديدُ
الحصَى والثَرى،
أي في الكثرة.
وفلانٌ
عَديدُ بني
فلانٍ، أي
يُعَدُّ فيهم.
وعَدَّهُ
فاعْتَدَّ،
أي صار معدوداً.
واعْتَدَّ به.
وقول لبيد:
تَطيرُ
عَدائدُ
الأشْ
عَدَدْتُ
الشيءَ، إذا
أحصيته،
والاسم العَددُ
والعَديدُ.
يقال: هم
عَديدُ
الحصَى والثَرى،
أي في الكثرة.
وفلانٌ
عَديدُ بني
فلانٍ، أي
يُعَدُّ فيهم.
وعَدَّهُ
فاعْتَدَّ،
أي صار معدوداً.
واعْتَدَّ به.
وقول لبيد:
تَطيرُ
عَدائدُ
الأشْراكِ
شَفَعاً
ووِتْراً
والزَعامةُ لِلْغُـلامِ
يعني
من يُعادُّهُ
في الميراث.
ويقال هو من
عِدَّةِ
المال.
والأيامُ
المعدوداتُ:
أيامُ التشريقِ.
وأعَدَّهُ
لأمر كذا:
هيّأه له.
والاستعدادُ
للأمر:
التهيؤُ له.
وإنهم
ليَتَعادُّونَ
ويَتَعَدَّدونَ
على عشرة
آلاف، أي
يزيدون على
ذلك في
العَدد.
وعِدَّةُ
المرأة: أيام
أقْرائِها.
وقد
اعْتَدَّتْ،
وانقضتْ
عِدَّتُها.
وتقول: أنفذْت
عِدَّةَ كتبٍ،
أي جماعةَ
كتبٍ.
والعُدَّةُ
بالضم: الاستعداد.
يقال: كونوا
على عُدَّةٍ.
والعُدّةُ
أيضاً: ما
أعْدَدْتَه
لحوادث الدهر
من المال والسلاح.
يقال: أخذَ
للأمر
عُدَّتَهُ
وعَتاده، بمعنًى.
قال الأخفش
ومنه قوله
تعالى:
"جَمَعَ مالاً
وعَدَّدَهُ"،
ويقال: جعله
ذا عَدَدٍ.
والمَعَدَّانِ:
موضعُ
دَفَّتَي
السَرْجِ.
والعِدُّ
بالكسر: الماء
الذي له مادة
لا تنقطع، كماء
العين
والبئر،
والجمع
الأعْدادُ.
قال الشاعر:
دَيْمومَةٍ
ما بها عِدٌّ
ولا ثَمَدُ
والعِدُّ
أيضاً:
الكثرة. يقال:
إنَّهُم
لَذَوو عِدٍّ
وقِبْصٍ.
والعِدادُ:
اهتياجُ وجعِ
اللَديغِ،
وذلك إذا
تمَّت له سنةٌ
منذ يوم لُدِغَ
اهتاج به
الألم.
والعِدَدُ
مقصورٌ منه.
وقد جاء ذلك
في ضرورة
الشعر. يقال:
عادَّتْهُ اللسعةُ،
إذا أتتْه
لعِدادٍ. وفي
الحديث: ما زالت
أُكْلَةُ
خَيبَر
تُعادُّني،
فهذا أوانَ
قطعتْ
أبْهَري. وقال
الشاعر:
أُلاقي
من
تَذَكُّرِ
آلِ لَيْلـى
كما
يَلْقى
السَليمُ من
العِدادِ
ولقيت
فلاناً
عِدادَ
الثريَّا، أي
مرّةً في
الشهر وذلك أن
القمر ينزل
الثريا في كل
شهر مرة.
ويومُ
العِدادِ:
يومُ العطاءِ.
قال الشاعر
عُتبة بن
الوَعْلِ:
وقائِلَةٍ
يومَ
العِدادِ
لِـبَـعْـلِـهـا
أرى
عُتْبَةَ بن
الوَعْلِ
بَعْدي
تَغَيَّرا
ويقال:
بالرجلِ
عِدادٌ، أي
مسٌّ من جنون.
وفلانٌ في عِدادِ
أهل الخير، أي
يُعَدُّ معهم.
وعِدادُ القوس:
رَنينُها،
وهو صوت
الوترِ.
وفلانٌ عِدادُهُ
في بني فلانٍ،
إذا كانَ
ديوانُه
معهم، أي
يُعَدُّ منهم
في الديوان.
وقولهم: كانَ
ذلك على
عِدَّان
فلان،
وعَدَّان
فلان، أي على
عَهده وزمانه.
معنى
في قاموس معاجم
عادَ
إليه يَعودُ
عَوْدَةً
وعَوْداً:
رجع. وفي
المثل:
العَوْدُ
أحْمَدُ. وقال:
جَزَيْنا
بَني
شَيْبانَ
أمسِ
بقَرْضِهِمْ
وجِئْنا
بمثل
البَدْءِ
والعَوْدُ أَحْمَدُ
وقد
عادَ له بعد
ما كان أعرضَ
عادَ
إليه يَعودُ
عَوْدَةً
وعَوْداً:
رجع. وفي
المثل:
العَوْدُ
أحْمَدُ. وقال:
جَزَيْنا
بَني
شَيْبانَ
أمسِ
بقَرْضِهِمْ
وجِئْنا
بمثل
البَدْءِ
والعَوْدُ أَحْمَدُ
وقد
عادَ له بعد
ما كان أعرضَ
عنه.
والمَعادُ: المصيرُ
والمرجعُ.
والآخرةُ
مَعادُ
الخَلْقِ.
وعُدْتُ
المريضَ
أعودَهَ
عِيادةً.
والعادَةْ
معروفةٌ،
والجمع عادٌ
وعاداتٌ. تقول
منه: عادَهُ
واعْتادَهُ،
وتَعَوَّدَهُ،
أي صار عادة
له. وعَوَّدَ
كلبه الصيد
فَتَعَوَّدَهُ.
واسْتَعَدْتُهُ
الشيء
فأعادَهُ، إذا
سألته أن
يفعله ثانياً.
وفلانٌ
مُعيدٌ لهذا
الأمر، أي
مُطيقٌ له.
والمُعيدُ:
الفحل الذي قد
ضرب في الإبل
مرَّات.
والمُعاودَةُ:
الرجوع إلى
الأمر
الأوَّل.
يقال: الشجاعُ
مُعاودٌ، لأنه
لا يملَّ
المِراس.
وعاوَدَتْهُ
الحمَّى. وعاوَدَهُ
بالمسألة، أي
سأله مرة بعد
أخرى. وتَعاوَدَ
القوم في
الحرب
وغيرها، إذا
عادَ كلُّ
فريق إلى
صاحبه.
والعُوادَةُ
بالضم: ما
أعِيدَ من
الطعام بعد ما
أُكِل منه
مرَّةً. وعَوادِ
بمعنى عُدْ،
مثل نَزالِ
وتَراكِ. ويقال
أيضاً: عُدْ
فإنَّ لك
عندنا عواداً
حسناً، بالفتح،
أي ما تحبُّ.
والعائِدةُ:
العطفُ والمنفعة.
يقال: هذا
الشيء
أعْوَدُ عليك
من كذا، أي
أنفع. وفلانٌ
ذو صفحٍ
وعائِدَةٍ،
أي ذو عفوٍ
وتعطُّفٍ.
والعَوْدُ:
المسنُّ من
الإبل، وهو
الذي جاوز في
السن البازل
والمخلف؛ وجمعه
عِوَدَةٌ. وقد
عَوَّدَ
البعير
تَعْويداً.
وفي المثل: إن
جَرْجَرَ
العَوْدُ
فزِدْهُ وِقْراً.
والناقة
عَوْدَةٌ.
ويقال في
المثل: زاحِمْ
بِعَوْدٍ أو
دَعْ. أي
استعن على
حربك بأهل
السنِّ
والمعرفةِ،
فإن رأي الشيخ
خيرٌ من مشهد
الغلام.
والعَوْدُ:
الطريق
القديم، وقال:
عَوْدٌ
على عَوْدٍ
لأقوامٍ
أوَلْ
أي
بعير على طريق
قديم وربَّما
قالوا سودَدٌ عَوْدٌ،
أي قديمٌ. قال
الطرماح:
هل
المجدُ إلا
السوددُ
العَوْدُ
والنَدى
وَرَأْبُ
الثَأى والصبرُ
عند
المَواطِنِ
والعودُ
بالضم من
الخشب: واحد
العيدان
والأعوادِ.
والعودُ: الذي
يضرَبُ به.
والعودُ: الذي
يُتَبَخَّرُ
به. وعادٌ:
قبيلةٌ، وهم
قوم هودٍ عليه
السلام. وشيءٌ
عاديٌّ، أي
قديمٌ، كأنه منسوب
إلى عادٍ.
ويقال: ما
أدري أيُّ
عادَ هو، غير
مصروف أيْ
أيُّ الناسِ
هو. والعيدُ:
ما
اعْتَادَكَ
من همٍّ أو
غيره. قال
الشاعر:
فالقَلْبُ
يَعْتادُهُ
من حُبِّها
عيدُ
وقال
آخر:
أمْسى
بأسماءَ هذا
القَلْبُ
مَعْمودا
إذا أقولُ
صَحا
يَعْتـادُهُ عـيدا
والعيدُ:
واحد
الأعياد،
وإنما جمع
بالياء وأصله
الواو
للزومها في الواحد،
ويقال للفرق
بينه وبين
أعواد الخشب.
وقد
عَيَّدوا، أي
شَهِدوا
العيد.
والعَيْدانِ بالفتح:
الطِوالُ من
النخل،
الواحدة
عَيْدانَةٌ.