عَشَرَةُ
رجال وعَشْرُ
نسوة. وتقول:
إحدى
عَشِرَةَ
امرأة، بكسر
الشين. وإن شئت
سكَّنت إلى
تِسْعَ
عَشْرَةَ.
والكسر لأهل نجد،
والتسكين
لأهل الحجاز.
وللمذكَّر
أحَدَ عَشَرَ
لا غير.
وعِشْرون:
اسمٌ موضوع
لهذا العدد،
وليس بجمع
لعشرة.
والعُشْرُ:
عَشَرَةُ
رجال وعَشْرُ
نسوة. وتقول:
إحدى
عَشِرَةَ
امرأة، بكسر
الشين. وإن شئت
سكَّنت إلى
تِسْعَ
عَشْرَةَ.
والكسر لأهل نجد،
والتسكين
لأهل الحجاز.
وللمذكَّر
أحَدَ عَشَرَ
لا غير.
وعِشْرون:
اسمٌ موضوع
لهذا العدد،
وليس بجمع
لعشرة.
والعُشْرُ:
الجزء من أجزاء
العَشَرَةِ،
وكذلك
العَشيرُ.
وجمع العَشيرِ
أَعْشِراء.
وفي الحديث:
"تسعة
أعْشِراءِ
الرِزقِ في
التجارة".
ومِعْشار
الشيء: عُشْرُهُ.
ولا يقولون
هذا في شيءٍ
سوى العُشْرِ.
وعَشَرْتُ
القومَ
أعْشَرُهُم،
بالضم، عُشْراً
مضمومة، إذا
أخذت منهم
عُشْرَ
أموالهم. ومنه
العاشِرُ
والعَشارُ.
وعشرت القوم
أعشِرُهُم
بالكسر
عَشْراً
بالفتح، أي
صِرتُ
عاشِرَهُم.
والعِشْرُ
بالكسر: ما
بين
الوِرْدين،
وهو ثمانية
أيام، لأنها
ترد اليومَ
العاشِرَ. وأعْشَرَ
الرجلُ، إذا
وردت إبله
عِشراً. وهذه
إبلٌ عواشِرُ.
وأعشَرَ
القومُ: صاروا
عَشرة. والمُعاشَرَة:
المخالطة،
وكذلك
التَعَاشرُ. والاسم
العِشْرَةُ.
والعُشَرُ،
بضم أوَّله:
شجرٌ له صمغ،
وهو من
العِضاه،
وثمرته
نُفَّاخَةٌ
كنُفَّاخة
القَتاد
الأصفر.
الواحدة عُشَرَةٌ،
والجمع
عُشَرٌ
وعُشَراتٌ.
والمَعاشِرُ:
جماعات
الناس،
الواحد
مَعْشَرٌ.
والعَشيرةُ:
القبيلة.
والعَشيرُ:
المُعاشِرُ.
وفي الحديث: "إنّكُنَّ
تُكثِّرن
اللعن
وتَكْفُرْنَ
العَشِير"
يعني الزوج،
لأنه
يُعاشِرُها
وتُعاشِرهُ.
وقال الله
تعالى:
"لبِئْسَ
المَوْلى ولبِئْسَ
العَشير".
وعُشارُ
بالضم: معدول
من عَشَرَةٍ.
قال: جاء
القوم عُشارَ
عُشارَ، أي عشرة
عشرة. قال أبو
عبيد: ولم
يسمع أكثر من
أُحادَ
وثُناءَ
وثُلاثَ
ورباع، إلا في
قول الكميت:
ولم
يَسْتَريثـوكَ
حـتَّـى
رمَـيْ
تَ فوق
الرِجال
خِصالاً
وعُشارا
والعُشارِيُّ:
ما يقع طولُه
عشرة أذرع.
والعِشارُ،
بالكسر: جمع
عُشَراءَ،
وهي الناقة
التي أتت
عليها من يوم
أرسل فيها
الفحلُ
عَشَرَةُ
أشهر وزال
عنها اسم
المخاض، ثمَّ
لا يزال ذلك
اسمها حتَّى
تضع وبعد ما
تضع أيضاً.
يقال: ناقتان
عُشَراوانِ،
ونوق عِشارٌ
وعُشَراواتٌ.
وقد
عَشَّرَتِ الناقة
تَعْشيراً،
أي صارت
عُشَراءَ.
وتعشير المصاحف:
جعل
العواشِرِ
فيها. وتعشير
الحمار: نَهيقُه
عشرةَ أصواتٍ
في طَلَقٍ
واحد. قال الشاعر:
لَعمري
لئن
عَشَّرتُ من
خِيفة الردى
نُهاقَ
الحميرِ
إنَّـنـي لَـجَـزوعُ
وذلك
أنَّهم كانوا
إذا خافوا من
وباءٍ بلدٍ عَشروا
كتَعْشيرِ
الحِمار قبل
أن يدخلوها، وكانوا
يزعُمون أنَّ
ذلك ينفعهم.
وأعْشارُ الجزور:
الأنصباء. قال
امرؤ القيس:
وما
ذَرَفَتْ
عيناكِ إلا
لتَضربي
بسهمَيْكِ
في أعْشارِ
قلبٍ
مُقَتَّلِ
يعني
بالسهمين:
الرقيبَ
والمُعَلَّى
من سهام
المَيْسر، أي
قد حُزْتِ
القلبَ كلَّه.
وبرمةٌ
أعْشارٌ، إذا
انكسرت قطعاً
قطعاً. وقلبٌ
أعْشارٌ جاء
على بناء
الجمع، كما
قالوا: رُمح أقصادٌ.
والأعْشارُ:
قوادمُ ريشِ
الطائر. قال
الشاعر:
إن
تَكُن
كالعُقابِ
في الجوِّ
فالعِق
بانُ تهوي
كواسرَ
الأعْـشـارِ