العَقْمُ
والعَقْمَةُ
بالفتح: ضربٌ
من الوَشْي،
وكذلك
العِقمة
بالكسر. والعَقامُ
بالفتح:
العَقيمُ،
والحربُ
الشديدةُ
والرجل
السيِّء
الخلق. وأنشد
أبو عمرو:
وأنت
عَقامٌ لا
يُصاب له
هـوًى
وذو
همَّةٍ في
العَقْمُ
والعَقْمَةُ
بالفتح: ضربٌ
من الوَشْي،
وكذلك
العِقمة
بالكسر. والعَقامُ
بالفتح:
العَقيمُ،
والحربُ
الشديدةُ
والرجل
السيِّء
الخلق. وأنشد
أبو عمرو:
وأنت
عَقامٌ لا
يُصاب له
هـوًى
وذو
همَّةٍ في
المال وهو
مُضَيَّعُ
والعَقامُ
أيضاً: الداء
الذي لا يُبرأ
منه. والمعاقِمُ
من الخيل:
المفاصلُ،
واحدها مَعْقِمٌ.
فالرسغ عند
الحافر مَعْقِمٌ،
والركبة
مَعْقِمٌ،
والعرقوبُ مَعْقِمٌ.
والمَعْقِمُ
أيضاً: عقدةٌ
في التبن. وأعقَمَ
الله رحمَها
فعُقِمَتْ،
على ما لم يسمّ
فاعله، إذا لم
تقبل الولد.
الكسائي:
رَحِمٌ
مَعْقومَةٌ،
أي مسدودةٌ لا
تلد. ومصدره
العَقْمُ
والعُقْمُ
بالفتح والضم.
وكلامٌ
عَقْمِيٌّ
وعُقْمِيٌّ،
أي غامض.
ويقال أيضاً:
عُقِمت مفاصل
يديه ورجليه
إذا يبست.
ورجلٌ عَقيمٌ
لا يولد له.
والمُلك
عقيمٌ، لأن
الرجل قد يقتل
ابنه إذا خافه
على المُلك.
وريحٌ عَقيمٌ:
لا تُلقح
سحاباً ولا
شجراً. ويوم
القيامة يومٌ
عَقيمٌ، لأنه
لا يوم بعده.
وامرأةٌ
عَقيمٌ ونسوةٌ
عُقُمٌ، وقد
يُسكَّن.
وقال:
عُقِمَ
النساءُ فما
يَلِدنَ
شَبيهَهُ
إنَّ
النساء
بمثلِه عُـقْـمُ
والاعْتقامُ:
أن تَحفر
البئر، فإذا
قربتْ من الماء
احْتفرت
بئراً صغيرة
بقد ما تجد
طعم الماء،
فإن كان عذباً
حفرتَ
بقيَّتها. قال
الشاعر:
وماءٍ
آجِنِ
الجَمَّاتِ
قَفْرٍ
تَعَقَّمُ
في جوانبه
السباعُ
أي
تحتفر، ويقال
تُردَّدُ.
وعاقَمْتُ
فلاناً، إذا
خاصمته.