عي بـ / عي في عييت ، يعيا ، اعي ، عيا وعياء ، فهو عي وعيان / عيان ، والمفعول معي به• عي بأمره : عجز عنه ولم يطق إحكامه ، أو لم يهتد لوجه مراده {
أفعيينا بالخلق الأول } - { خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن } . • عي في كلامه : عجز عنه فلم يستطع بيان مراده
عي بـ / عي في عييت ، يعيا ، اعي ، عيا وعياء ، فهو عي وعيان / عيان ، والمفعول معي به• عي بأمره : عجز عنه ولم يطق إحكامه ، أو لم يهتد لوجه مراده { أفعيينا بالخلق الأول } - { خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن } . • عي في كلامه : عجز عنه فلم يستطع بيان مراده منه عي في خطابه / في إجابته .
معنى
في قاموس معاجم
عي [ مفرد ] : ج أعياء : صفة مشبهة تدل على الثبوت من عي بـ / عي في وعيي بـ / عيي في : عاجز عن بيان مراده بالكلام ، عاجز عن إحكام أمر ما . ...
عي [ مفرد ] : ج أعياء : صفة مشبهة تدل على الثبوت من عي بـ / عي في وعيي بـ / عيي في : عاجز عن بيان مراده بالكلام ، عاجز عن إحكام أمر ما .
معنى
في قاموس معاجم
عي [ مفرد ] : 1 - مصدر عي بـ / عي في وعيي بـ / عيي في . 2 - جهل شفاء العي السؤال [ حديث ] . 3 - ( نف ) عجز عن التعبير اللفظي بما يفيد المعنى المقصود . ...
عي [ مفرد ] : 1 - مصدر عي بـ / عي في وعيي بـ / عيي في . 2 - جهل شفاء العي السؤال [ حديث ] . 3 - ( نف ) عجز عن التعبير اللفظي بما يفيد المعنى المقصود .
معنى
في قاموس معاجم
عيف [ مفرد ] : مصدر عاف . ...
عيف [ مفرد ] : مصدر عاف .
معنى
في قاموس معاجم
عَيَّ
في منطقه ـَ عِيًّا، وعَيَاء: عجز عنه فلم يستطع بيان مراده منه. ويقال: عَيّ بأمره وعيّ عن حجته. وـ الأمرَ وبالأمر: جهله. فهو عَيّ. ( الجمع ) أعياء. وهو عَييّ. ( الجمع ) أعْيِيَاء. وهو عَيَّان، وهي عَيَّا. ( الجمع ) عيايا.( عَيِيَ ) ـَ عَِيًّا: عيّ.( أعْيَا ) الرجلُ أو البعير ...
في منطقه ـَ عِيًّا، وعَيَاء: عجز عنه فلم يستطع بيان مراده منه. ويقال: عَيّ بأمره وعيّ عن حجته. وـ الأمرَ وبالأمر: جهله. فهو عَيّ. ( الجمع ) أعياء. وهو عَييّ. ( الجمع ) أعْيِيَاء. وهو عَيَّان، وهي عَيَّا. ( الجمع ) عيايا.( عَيِيَ ) ـَ عَِيًّا: عيّ.( أعْيَا ) الرجلُ أو البعير في سَيره: تعب تعباً شديداً. ويقال: أعياه السيرُ. وـ عليه الأمرُ: أعجزه فلم يهتد لوجهه. ويقال: أعيا الداءُ الطبيبَ.( عَايَا ) فلانٌ: أتى بكلام أو أمر لا يهتدى له. وـ صاحبَه: ألقى عليه كلاماً لا يهتدى لوجهه.( عَيَّا ) الرجلُ: عايا. وـ صاحبه: عاياه.( تَعَايَا ) الرجلُ: أرى من نفسه أنه عَيِيّ وليس به عِيّ. وـ بالأمر: لم يطق إحكامه. وـ عليه الأمر: أعجزه فلم يهتد لوجهه. ويقال: تعاياه الأمر.( تَعَيَّا ) بالأمر، وعليه الأمرُ: تعايا به، وعليه.( اسْتَعْيا ) بالأمر: عَيّ به.( الأُعْيِيَّة ): ما عايَيْت به صاحبك من الأغاليط التي يتعاطاها الناس للتعمية.( العَياء ): ( الداء العياء ): الشديد الذي لا طب له ولا برء منه.( العِيّ ): العجز عن التعبير اللفظيّ بما يفيد المعنى المقصود. وـ عدم الاهتداء لوجه المراد. وـ العجز عن أدائه.
معنى
في قاموس معاجم
عافَ الشيءَ
يَعافه عَيْفاً وعِيافةً وعِيافاً وعَيَفاناً كَرِهه فلم يَشْربه طعاماً أَو
شراباً قال ابن سيده قد غلب على كراهية الطعام فهو عائف قال أَنس ابن مُدْرِكة
الخثعمي إني وقتلي كُليباً ثم أَعْقِلَه كالثَّور يُضْرَبُ لمَّا عافت البَقَرُ
( * قوله «
عافَ الشيءَ
يَعافه عَيْفاً وعِيافةً وعِيافاً وعَيَفاناً كَرِهه فلم يَشْربه طعاماً أَو
شراباً قال ابن سيده قد غلب على كراهية الطعام فهو عائف قال أَنس ابن مُدْرِكة
الخثعمي إني وقتلي كُليباً ثم أَعْقِلَه كالثَّور يُضْرَبُ لمَّا عافت البَقَرُ
( * قوله « كليباً » كذا في الأصل ورواية الصحاح وشارح القاموس سليكاً وهي
المشهورة فلعلها رواية أخرى )
وذلك أَن البقر إذا امتنعت من شروعها في الماء لا تُضْرَب لأنها ذات لبن وإنما
يضرب الثور لتَفزع هي فتشرب قال ابن سيده وقيل العياف المصدر والعيافة الاسم أَنشد
ابن الأَعرابي كالثَّور يُضْرَبُ أَن تَعافَ نِعاجُه وَجَبَ العِيافُ ضَرَبْتَ أَو
لم تَضْرِب ورجل عَيُوفٌ وعَيْفان عائف واستعاره النجاشي للكلاب فقال يهجو ابن
مقبل تَعافُ الكِلابُ الضارِياتُ لحُومَهُمْ وتأْكل من كعب بنِ عَوْفٍ ونَهْشَل
وقوله فإنْ تَعافُوا العَدْلَ والإيمانا فإنَّ في أَيْمانِنا نِيرانا فإنه يعني
بالنيران سيوفاً أَي فإنا نضربكم بسيوفنا فاكتفى بذكر السيوف عن ذكر الضرب بها
والعائف الكاره للشيء المُتَقَذِّر له ومنه حديث النبي صلى اللّه عليه وسلم أَنه
أُتي بضَبّ مَشْوِي فلم يأْكله وقال إني لأَعافُه لأَنه ليس من طعام قومي أَي
أَكرهه وعاف الماءَ تركه وهو عطشانُ والعَيُوف من الإبل الذي يَشَمُّ الماء وقيل
الذي يشمه وهو صاف فيدَعُه وهو عطشانُ وأَعاف القومُ إعافةً عافَتْ إبلُهُم الماء
فلم تشربه وفي حديث ابن عباس وذكره إبراهيم صلى اللّه على نبينا وعليه وسلم
وإسكانه ابنه إسمعيل وأُمه مكة وأَن اللّه عز وجل فجَّر لهما زمزم قال فمرَّتْ
رُفقةٌ من جُرْهُمٍ فرأَوا طائراً واقعاً على جبل فقالوا إن هذا الطائر لعائف على
ماء قال أَبو عبيدة العائف هنا هو الذي يتردد على الماء ويحُوم ولا يَمْضِي قال
ابن الأَثير وفي حديث أُم إسمعيل عليه السلام ورأَوا طيراً عائفاً على الماء أَي
حائماً ليَجِد فُرْصة فيشرب وعافت الطير إذا كانت تحوم على الماء وعلى الجيف تَعيف
عَيْفاً وتتردد ولا تمضي تريد الوقوع فهي عائفة والاسم العَيْفةُ أَبو عمرو يقال
عافت الطيرُ إذا استدارت على شيء تَعُوف أَشدّ العَوْف قال الأَزهري وغيره يقال
عافت تَعِيفُ وقال الطرماح ويُصْبِحُ لي مَنْ بَطْنُ نَسْرٍ مَقِيلُهُ دويْنَ
السماء في نُسُورٍ عوائف وهي التي تَعِيف على القتلى وتتردد قال ابن سيده وعاف
الطائر عَيَفاناً حام في السماء وعاف عَيْفاً حام حول الماء وغيره قال أَبو
زُبَيْد كأَن أَوبَ مَساحي القومِ فوقهُمُ طير تَعِيف على جُونٍ مَزاحِيف والاسم
العَيْفة شبه اخْتِلاف المَساحي فوق رؤوس الحفّارين بأَجنحة الطير وأَراد بالجُون
المزاحيف إبلاً قد أَزْحَفَت فالطير تحوم عليها والعائف المتكهن وفي حديث ابن
سيرين أَن شريحاً كان عائفاً أَراد أَنه كان صادق الحَدْس والظن كما يقال للذي
يصيب بظنه ما هو إلا كاهن وللبليغ في قوله ما هو إلا ساحر لا أَنه كان يفعل فعل
الجاهلية في العيافة وعاف الطائرَ وغيرَه من السَّوانِح يَعيفُه عِيافة زجَره وهو
أَن يَعتبر بأَسمائها ومساقطها وأَصواتها قال ابن سيده أَصل عِفْتُ الطيرَ
فَعَلْتُ عَيَفْتُ ثم نقل من فَعَلَ إلى فِعَلَ ثم قلبت الياء في فَعِلتُ أَلفاً
فصارَ عافْتُ فالتقى ساكنان العينُ المعتلة ولام الفعل فحذفت العينُ لالتقائهما
فصار التقدير عَفْتُ ثم نقلت الكسرة إلى الفاء لأَن أَصلها قبل القلب فَعِلْت فصار
عِفْت فهذه مراجعة أَصل إلا أَن ذلك الأَصل الأَقربُ لا الأَبعدُ أَلا ترى أَن
أَولَ أَحوالِ هذه العين في صيغة المثال إنما هو فتحةُ العين التي أُبدِلت منها
الكسرةُ ؟ وكذلك القول في أَشباه هذا من ذوات الياء قال سيبويه حملوه على فِعالة
كراهيةَ الفُعول وقد تكون العِيافة بالحدْس وإن لم تر شيئاً قال الأَزهري العيافة
زجر الطير وهو أَن يرى طائراً أَو غراباً فيتطير وإن لم ير شيئاً فقال بالحدس كان
عيافة أَيضاً وقد عاف الطيرَ يَعيفه قال الأَعشى ما تَعِيف اليومَ في الطَّيْر
الرَّوَحْ من غُرابِ البَيْنِ أَو تَيْسٍ بَرَحْ
( * قوله « برح » كتب بهامش الأصل في مادة روح في نسخة سنح )
والعائف الذي يَعيفُ الطير فيَزْجُرُها وهي العِيافة وفي الحديث العِيافة
والطَّرْق من الجِبْتِ العِيافة زجْرُ الطير والتفاؤل بأَسمائها وأَصواتها
ومَمَرِّها وهو من عادة العرب كثيراً وهو كثير في أَشعارهم يقال عافَ يَعِيف
عَيْفاً إذا زجَرَ وحدَس وظن وبنو أَسْد يُذْكَرون بالعيافة ويُوصَفون بها قيل
عنهم إن قوماً من الجن تذاكروا عيافتهم فأَتَوْهم فقالوا ضَلَّتْ لنا ناقةٌ فلو
أَرسلتم معنا من يَعِيف فقالوا لغُلَيِّم منهم انطَلِقْ معهم فاستردَفَه أَحدُهم
ثم ساروا فلقِيَهُم عُقابٌ كاسِرَةٌ أَحد جناحَيْها فاقشَعَرّ الغلام وبكى فقالوا
ما لَكَ ؟ فقال كسَرَتْ جَناحاً ورَفَعَتْ جَناحاً وحَلَفَتْ باللّه صُراحاً ما
أَنت بإنسي ولا تبغي لِقاحاً وفي الحديث أَن عبدَاللّه ابنَ عبدِ المطلب أَبا
النبي صلى اللّه عليه وسلم مرَّ بامرأَة تَنْظُرُ وتَعْتافُ فدعته إلى أَن
يَسْتَبْضِعَ منها فأَبى وقال شمر عَيافٌ والطَّريدةُ لُعْبَتان لصِبْيانِ
الأَعراب وقد ذكر الطرماح جَواريَ شَبَبْن عن هذه اللُّعَب فقال قَضَتْ من عَيافٍ
والطَريدَة حاجَةً فَهُنَّ إلى لَهْو الحديث خُضُوعُ وروى إسمعيل بن قيس قال سمعت
المغيرةَ بن شُعْبة يقول لا تُحَرِّمُ
( * قوله « لا تحرم إلخ » هكذا بضم التاء وشد الراء المكسورة في النهاية والأصل
وضبط في القاموس بفتح التاء وضم الراء وقوله « المرة والمرتين » هكذا بالراء في
الأصل والقاموس وقال شارحه الصواب المزة والمزتين بالزاي كما في النهاية والعباب )
العَيْفَةُ قلنا وما العَيْفة ؟ قال المرأَة تَلِدُ فيُحْصَرُ لبَنُها في ثديها
فتَرْضَعُه جارَتُها المرَّة والمرتين قال أَبو عبيد لا نعرف العَيْفَةَ في الرضاع
ولكن نُراها العُفَّةَ وهي بقِيَّة اللبن في الضَرْع بعدما يُمْتَكُّ أَكثرُ ما
فيه قال الأَزهري والذي هو أَصح عندي أَنه العَيْفةُ لا العُفَّة ومعناه أَن
جارتها ترضَعُها المرة والمرتين ليتفتح ما انسدَّ من مخارج اللبن سمي عيفة لأَنها
تَعافُه أَي تقذَرُه وتكرَهُه وأَبو العَيُوف رجل قال وكان أَبو العَيُوف أَخاً
وجاراً وذا رَحِمٍ فقلتَ له نِقاضا وابن العيِّف العَبْديّ من شعرائهم
معنى
في قاموس معاجم
عافَ
الرجلُ
الطعامَ أو
الشراب
يَعافُهُ عِيافاً،
أي كرهه فلم
يشربْه، فهو
عائِفٌ.
وعِفْتُ
الطير
أعيفُها
عِيافَةً، أي
زجرتها، وهو
أن تعتبر
بأسمائها
ومساقطها
وأصواتها.
والعائِفُ:
المتكهّنُ.
وعافَتِ
الطيرُ
تَعيفُ
عَيْفاً، إذا
كانت تحوم ع
عافَ
الرجلُ
الطعامَ أو
الشراب
يَعافُهُ عِيافاً،
أي كرهه فلم
يشربْه، فهو
عائِفٌ.
وعِفْتُ
الطير
أعيفُها
عِيافَةً، أي
زجرتها، وهو
أن تعتبر
بأسمائها
ومساقطها
وأصواتها.
والعائِفُ:
المتكهّنُ.
وعافَتِ
الطيرُ
تَعيفُ
عَيْفاً، إذا
كانت تحوم على
الماء أو على
الجيَف
وتتردَّد ولا
تمضي تريد الوقوع،
فهي عائِفَةٌ.
ومنه قول
لبيد:
كأنَّ
أوْبَ
مَساحي
القومِ
فوْقَهُـمُ
طيرٌ
تَعيفُ على
جونٍ
مزاحيفِ
والاسم
العَيْفَةُ.
والعَيوفُ من
الإبل: الذي
يشمّ الماء
فيدعه وهو
عطشان.