رَنَعَ الزرْعُ
احتبس عنه الماء فضمَر ورَنَع الرَّجل برأْسه إِذا سُئل فحرّكه يقول لا ويقال
للدابّة إِذا طرَدَت الذُّبابَ برأْسها رَنَعَت وأَنشد شمر لمَصادِ بن زهير سَما
بالرَّانِعاتِ مِنَ المطايا قَوِيٌّ لا يَضِلُّ ولا يَجُورُ والمَرْنَعةُ القِطعة
من
رَنَعَ الزرْعُ
احتبس عنه الماء فضمَر ورَنَع الرَّجل برأْسه إِذا سُئل فحرّكه يقول لا ويقال
للدابّة إِذا طرَدَت الذُّبابَ برأْسها رَنَعَت وأَنشد شمر لمَصادِ بن زهير سَما
بالرَّانِعاتِ مِنَ المطايا قَوِيٌّ لا يَضِلُّ ولا يَجُورُ والمَرْنَعةُ القِطعة
من الصَّيد أَو الطعام أَو الشراب والمَرْنَعةُ والمَرْغَدة الرَّوْضةُ ويقال فلان
رانِعُ اللَّونِ وقد رَنَعَ لونُه يَرْنَع رنُوعاً إِذا تغيَّر وذَبُلَ قال الفراء
كانت لنا البارحةَ مَرْنَعةٌ وهي الأَصوات واللَّعِبُ