فقع2 [ جمع ] : جج أفقع وفقوع ، مف فقعة : أردأ أنواع الكمأة ، رخو أبيض . ...
فقع2 [ جمع ] : جج أفقع وفقوع ، مف فقعة : أردأ أنواع الكمأة ، رخو أبيض .
معنى
في قاموس معاجم
فَقَعَ
اللونُ ـَ فَقْعاً، وفُقُوعاً: صفا ونصع، ويغلب في اللون الأصفر. وـ الشيءَ: شقَّه. ويقال: فقعته الفواقع: نزلت به وأهلكته.( فَقَّعَ ) فلان: تشدَّق وجاء بكلام لا معنى له. وـ الأديمَ: لوَّنَه بلون فاقع. وـ الخُفّ: جعل له خرطوماً. وـ المفاصل: غمزها حتى تقضَّضت وصوَّتَت. وـ ورقة ...
اللونُ ـَ فَقْعاً، وفُقُوعاً: صفا ونصع، ويغلب في اللون الأصفر. وـ الشيءَ: شقَّه. ويقال: فقعته الفواقع: نزلت به وأهلكته.( فَقَّعَ ) فلان: تشدَّق وجاء بكلام لا معنى له. وـ الأديمَ: لوَّنَه بلون فاقع. وـ الخُفّ: جعل له خرطوماً. وـ المفاصل: غمزها حتى تقضَّضت وصوَّتَت. وـ ورقة الورد: ضربها بكفّه فانشقّت وصوّتت. وـ الشيء المنفوخ: ضربه بكفّه فانشقّ وصوّت.( انْفَقَعَ ) الشيءُ: انشقّ.( تَفَاقَعَت ) عينه: رمِصت وابيضّت.( تَفَقَّعَت ) الورقةُ: تمزَّقت محدثة صوتاً من أثر ضربها بالكفّ. وـ الأصابعُ: صوَّتت مفاصلها حين غمزها. وـ النبات: يبس فصلب، فهو متفقّع.( الأفْقَع ): الفاقع.( الفاقِع ): اللون الصافي الناصع، وغلب في الأصفر. ( الجمع ) فواقع.( الفَاقِعَة ): النازلة المُفجِّعَة. ( الجمع ) فواقع.( الفَقْع ) من الكمأة: أردأ أنواعها. وفي المثل: ( فقعة بقرقر ): يضرب للذليل (. ج ) أفقُع، وفقوع.( الفَقَّاع ): الخبيث الشديد.( الفُقَّاع ): شراب يتَّخذ من الشعير يخمّر حتى تعلوه فقّاعاته.( الفُقَّاعة ): نُفَّاخات ترتفع على سطح الماء والشّراب كالقوارير، تنفقئ سريعاً. ( الجمع ) فقاقيع.
معنى
في قاموس معاجم
قاعَ الفحلُ
الناقةَ وعلى الناقة يَقُوعُها قَوْعاً وقِياعاً واقْتاعَها وتَقَوَّعَها ضرَبَها
وهو قَلْبُ قَعا واقْتاعَ الفحلُ إِذا هاجَ وقوله أَنشده ثعلب يَقْتاعُها كلُّ
فَصِيلٍ مُكْرَمِ كالحَبَشِيِّ يَرْتَقِي في السُّلَّمِ فسره فقال يقتاعُها يقَعُ
عليه
قاعَ الفحلُ
الناقةَ وعلى الناقة يَقُوعُها قَوْعاً وقِياعاً واقْتاعَها وتَقَوَّعَها ضرَبَها
وهو قَلْبُ قَعا واقْتاعَ الفحلُ إِذا هاجَ وقوله أَنشده ثعلب يَقْتاعُها كلُّ
فَصِيلٍ مُكْرَمِ كالحَبَشِيِّ يَرْتَقِي في السُّلَّمِ فسره فقال يقتاعُها يقَعُ
عليها وقال هذه ناقة طويلة وقد طال فُصْلانُها فركبوها وتَقَوَّعَ الحِرْباءُ
الشجرةَ إِذا عَلاها كما يَتَقَوّعُ الفحلُ الناقةُ والقَوَّاعُ الذِّئبُ
الصَّيّاحُ والقَيّاعُ الخِنْزِيرُ الجَبانُ والقاعُ والقاعةُ والقِيعُ أَرض
واسعةٌ سَهْلة مطمئنة مستوية حُرّةٌ لا حُزُونةَ فيها ولا ارْتِفاعَ ولا انْهِباطَ
تَنْفَرِجُ عنها الجبالُ والآكامُ ولا حَصَى فيها ولا حجارةَ ولا تُنْبِتُ الشجر
وما حَوالَيْها أَرْفَعُ منها وهو مَصَبُّ المِياهِ وقيل هو مَنْقَعُ الماء في
حُرِّ الطين وقيل هو ما استوى من الأَرض وصَلُبَ ولم يكن فيه نبات والجمع أَقواعٌ
وأَقْوُعٌ وقِيعانٌ صرت الواو ياء لكسرة ما قبلها وقِيعةٌ ولا نظير له إِلاَّ جارٌ
وجِيرةٌ وذهب أَبو عبيد إِلى أَن القِيعةَ تكون للواحد وقال غيره القيعة من القاع
وهو أَيضاً من الواو وفي التنزيل كسَرابٍ بِقِيعةٍ الفراء القِيعةُ جمع القاعِ قال
والقاعُ ما انبسط من الأَرض وفيه يكون السَّرابُ نصف النهار قال أَبو الهيثم
القاعُ الأَرض الحُرَّةُ الطينِ التي لا يخالطها رمل فيشرب ماءها وهي مستوية ليس
فيها تَطامُنٌ ولا ارْتِفاعٌ وإِذا خالطها الرمل لم تكن قاعاً لأَنها تشرب الماء
فلا تُمْسِكُه ويُصَغِّرُ قُوَيْعةً من أَنَّث ومن ذكَّر قال قُوَيْعٌ ودلت هذه
الواو أَنَ أَلفها مرجعها إِلى الواو قال الأَصمعي يقال قاعٌ وقِيعانٌ وهي طين
حُرّ ينبت السِّدْرَ وقال ذو الرمة في جمع أَقْواعٍ ووَدَّعْنَ أَقْواعَ
الشَّمالِيلِ بَعْدَما ذَوى بَقْلُها أَحْرارُها وذُكورُها وفي الحديث أَنه قال
لأُصَيْلٍ كيف ترَكْتَ مكة ؟ قال ترَكْتُها قد ابْيَضَّ قاعُها القاعُ المكانُ
المستوي الواسعُ في وَطاءَةٍ من الأَرض يعلوه ماء السماء فيمسكه ويستوي نباته
أَراد أَنَّ ماء المطر عسَله فابيضَّ أَو كثر عليه فبقي كالغَدِير الواحد وفي
الحديث إِنما هي قِيعانٌ أَمْسَكَتِ الماءَ قال الأَزهري وقد رأَيت قِيعانَ
الصّمّانِ وأَقمتُ بها شَتْوَتَيْنِ الواحد منها قاعٌ وهي أَرض صُلْبةُ القِفافِ
حُرَّةُ طينِ القِيعانِ تُمْسِكُ الماء وتُنْبِتُ العُشْبَ ورُبَّ قاعٍ منها يكون
مِيلاً في مِيلٍ وأَقل من ذلك وأَكثر وحَوالَيِ القِيعانِ سُلْقانٌ وآكامٌ في
رُؤوس القِفافِ غليظةٌ تَنْصَبُّ مِياهُها في القِيعانِ ومن قِيعانِها ما يُنْبِتُ
الضالَ فتُرَى حَرجاتٍ ومنها ما لا ينبت وهي أَرض مَرِيَّةٌ إِذا أَعْشَبَتْ
رَبَّعَتِ العرب أَجمع والقَوْعُ مِسْطَحُ التمر أَو البُرِّ عَبْدِيَّةٌ والجمع
أَقْواعٌ قال ابن بري وكذلك البَيْدَرُ والأَندَرُ والجَرينُ والقاعةُ موضعُ
مُنْتَهى السانِيةِ من مَجْذَبِ الدلو وقاعةُ الدارِ ساحَتُها مثل القاحةِ وجمعها
قَوَعاتٌ قال وَعْلةُ الجَرْمي وهَلْ تَرَكْت نِساءَ الحَيِّ ضاحِيةً في قاعةِ
الدارِ يَسْتَوْقِدْنَ بالغُبُطِ ؟ وكذلك باحَتُها وصَرْحَتُها والقُواعُ الذكر من
الأَرانِب وقال ابن الأَعرابي القُواعةُ الأَرنب الأُنثى