الرَنَّةُ:
الصوت. يقال:
رَنَّتِ
المرأة تَرِنُّ
رَنيناً،
وأَرَنَّتْ
أيضاً: صاحت.
وفي كلام أبي
زُبيدٍ
الطائي:
شَجْراؤُهُ
مُغِنَّه،
وأَطْيارُهُ
مُرِنَّه.
وأَرَنَّتِ
القوسُ:
صوَّتتْ.
ورَنَّنْتُها
أنا تَرْنيناً.
والمُرِنَّةُ:
القوس.
والمِر
الرَنَّةُ:
الصوت. يقال:
رَنَّتِ
المرأة تَرِنُّ
رَنيناً،
وأَرَنَّتْ
أيضاً: صاحت.
وفي كلام أبي
زُبيدٍ
الطائي:
شَجْراؤُهُ
مُغِنَّه،
وأَطْيارُهُ
مُرِنَّه.
وأَرَنَّتِ
القوسُ:
صوَّتتْ.
ورَنَّنْتُها
أنا تَرْنيناً.
والمُرِنَّةُ:
القوس.
والمِرْنانُ
مثله.
والرَنَنُ:
شيء يصيح في
الماء
أيَّامَ الصيف.
معنى
في قاموس معاجم
الرَيْنُ:
الطَبَعُ
والدنس. يقال:
رانَ على قلبه
ذَنْبُهُ
يَرينُ
رَيْناً ورُيوناً،
أي غَلَب. قال
أبو عبيدة في
قوله تعالى:
"كَلا بَلْ
رانَ على
قُلوبهم ما
كانوا يَكْسِبون".
أي غَلَب.
وقال الحسن:
هو الذَنْب
على الذنب
حتّى يسوادَّ
القلب. وقا
الرَيْنُ:
الطَبَعُ
والدنس. يقال:
رانَ على قلبه
ذَنْبُهُ
يَرينُ
رَيْناً ورُيوناً،
أي غَلَب. قال
أبو عبيدة في
قوله تعالى:
"كَلا بَلْ
رانَ على
قُلوبهم ما
كانوا يَكْسِبون".
أي غَلَب.
وقال الحسن:
هو الذَنْب
على الذنب
حتّى يسوادَّ
القلب. وقال
أبو عبيد:
كلُّ ما غلبك
فقد رانَ بك،
ورانَكَ،
ورانَ عليك.
ورانَ النعاس
في العَين.
ورانَتِ
الخمر عليه:
غلبته. وقال
القَنانيُّ
الأعرابيُّ:
رينَ به، أي
انقُطِع به.
ورانَتْ نفسه
تَرينُ رَيْناً،
أي خَبُثَتْ
وغَثَتْ.
وأَرانَ
القوم، أي
هلكتْ ما
شيتُهم، وهم
مُرينونَ.
معنى
في قاموس معاجم
فارَتْ
القِدْرُ
تَفورُ
فَوْراً
وفَوَراناً:
جاشتْ. ومنه
قولهم: ذهبْتُ
في حاجة ثم
أتيتُ فلاناً
من فَوْري، أي
قبل أن أسكن.
وفارَ
فائِرُهُ: لغة
في ثار ثائره،
إذا جاش غضبه.
وفَوْرَةُ
الحَرِّ:
شدته.
وفَوْرَةُ
العشاء: بعد
العَتَمَةِ.
والفُور
فارَتْ
القِدْرُ
تَفورُ
فَوْراً
وفَوَراناً:
جاشتْ. ومنه
قولهم: ذهبْتُ
في حاجة ثم
أتيتُ فلاناً
من فَوْري، أي
قبل أن أسكن.
وفارَ
فائِرُهُ: لغة
في ثار ثائره،
إذا جاش غضبه.
وفَوْرَةُ
الحَرِّ:
شدته.
وفَوْرَةُ
العشاء: بعد
العَتَمَةِ.
والفُورُ
بالضم:
الظباء، لا
واحد لها من
لفظها.
وفَوَّارَةُ
الوَرِكِ:
ثَقْبُها.
وفُوارَةُ
القِدْرِ: ما
يَفورُ من
حَرِّها.
والفِيارانِ:
اللذان
يكتنفان لسان
الميزان.