القَرارُ:
المستقِرُّ
من الأرض.
والقَرارِيُّ:
الخيَّاط. قال
الأعشى:
يَشُقُّ
الأمورَ ويَجْتابها=كشَقِّ
القَرارِيِّ
ثوبَ
الرَدَنْ الأصمعيّ:
القَرارُ
والقَرارَةُ:
النَقَدُ،
وهو ضربٌ من
الغنم قصار
الأرجل قباحُ
الوجوه.
والقَرارَةُ:
القاع
الم
القَرارُ:
المستقِرُّ
من الأرض.
والقَرارِيُّ:
الخيَّاط. قال
الأعشى:
يَشُقُّ
الأمورَ ويَجْتابها=كشَقِّ
القَرارِيِّ
ثوبَ
الرَدَنْ الأصمعيّ:
القَرارُ
والقَرارَةُ:
النَقَدُ،
وهو ضربٌ من
الغنم قصار
الأرجل قباحُ
الوجوه.
والقَرارَةُ:
القاع
المستدير. قال
أبو عبيد: القَرُّ
مركبٌ للرجال
بين الرَحْلِ
والسرجِ. وقال
غيره:
القَرُّ:
الهودجُ. وقال
امرؤ القيس:
فإمَّا
تَرَيْني في
رِحالةِ
جـابـرٍ
على
حَرَجٍ
كالقَرِّ
تخفِقُ
أكْفاني
والقَرُّ:
الفَرُّوجةُ.
قال ابن أحمر:
كالقَرِّ
بين قوادِمٍ
زُعْرِ
ويومُ
القَرِّ:
اليوم الذي بعد
يوم النَحر،
لأنَّ الناس
يَقَرُّونَ
في منازلهم.
والقَرَّتانِ:
الغداة
والعشيّ. قال
لبيد:
وجَوارِنٌ
بيضٌ وكلُّ
طِمِرَّةٍ
يعدو
عليها
القَرَّتَيْنِ غُلامُ
الجَوارِنُ:
الدروع. ويومٌ
قَرٌّ وليلةٌ
قَرَّةٌ، أي
باردة.
والقُرُّ
بالضم: البرد.
والقُرُّ
أيضاً: القَرارُ.
ومنه قولهم
عند شِدَّةٍ
تصيبهن: صابتْ
بِقُرٍّ، أي
صارت الشدة في
قرارها.
وربَّما قالوا:
وقعت بِقُرٍّ.
قال عديُّ بن
زيد:
تُرَجِّيها
وقد
وَقَعَتْ
بِـقُـرٍّ
كما
تَرْجو
أصاغِرَها
عَتيبُ
والقَرارَةُ:
ما يصبُّ في
القِدر من
الماء بعد
الطبخ لئلا
تحترق. وأمَّا
ما يلتزق
بأسفل القِدر
فهي
القُرورَةُ بضم
القاف
والراء، عن
أبي عبيدة.
وكان الفراء يفتح
الراء.
والقِرَّةُ
بالكسر:
البَرْدُ. يقال:
أشدُّ العطش
حِرَّةٌ على
قِرَّةٍ.
وربَّما
قالوا: أجد
حِرَّةً على
قِرَّةٍ.
ويقال أيضاً:
ذهبتْ
قِرَّتُها،
أي الوقت الذي
يأتي فيه
المرض،
والهاء
للعلَّة.
والقِرِّيَّةُ:
الحوصلةُ،
مثل
الجِرِّيَّةِ.
والقارورَةُ:
واحدة
القواريرِ من
الزجاج.
والقارورُ:
الماء البارد
يُغتسل به.
وقَرَرْتُ
القِدرَ
أَقُرُّها
قَرًّا، إذا
صببت فيها
القُرارَةُ
لئلا تحترق.
وقَرَرْتُ
على رأسه
دَلواً من
ماءٍ بتردٍ،
أي صببتُ.
وقَرَّ
الحديثَ في
أذنه
يَقُرُّهُ،
كأنَّه صبَّه
فيها. وقَرَّ
يومنا من
القَرِّ.
ويومٌ قارٌّ
وقَرٌّ،
وليلةٌ
قارَّةٌ وقرَّةٌ.
والقَرارُ في
المكان:
الاستقرار
فيه. تقول منه:
قَرِرْتُ
بالمكان،
بالكسر،
أقَرُّ قَراراً،
وقَرَرْتُ
أيضاً بالفتح
أقِرُّ قَراراً
وقُروراً.
وقَرَرْتُ به
عيناً
وقَرِرْتُ به
عيناً
قُرَّةً
وقُروراً
فيهما. ورجلٌ
قريرُ العين،
وقد قرَّت
عينه تَقِرُّ
وتَقَرُّ:
نقيض سخُنتْ.
وأقَرَّ الله
عينَه، أي
أعطاه حتَّى
تَقَرَّ فلا
تطمح إلى من
هو فوقه. ويقال:
حتَّى تبرد
ولا تسخن.
فللسرور
دمعةٌ باردة،
وللحزن دمعة
حارَّةٌ.
وقارَّه
مُقارَّةً، أي
قَرَّ معه
وسكن. وفي
الحديث:
"قارُّوا
الصلاةَ"،
وهو من
القَرارِ لا
من الوقار.
وأقَرَّ بالحق:
اعترف به.
وقَرَّرَهُ
بالحقّ غيره
حتَّى أقَرَّ.
وأقَرَّهُ في
مكانه
فاستقرَّ. وأقْرَرْتُ
هذا الأمر
تَفْرارَةً
وتَقِرَّةً.
وأقَرَّتِ
الناقةُ، إذا
ثبت حملها.
وأقَرَّهُ
الله من
القُرِّ، فهو
مقرورٌ على
غير قياس،
كأنَّه بني
على قُرٍّ.
وتقريرُ
الإنسان بالشيء:
حمله على
الإقرارِ به.
وتقريرُ
الشيء: جعله
في قَرارِهِ.
وقَرَّرْتُ
عنده الخبرَ
حتَّى
اسْتَقَرَّ.
وفلانٌ ما
يَتَقارُّ في
مكانه، أي ما
يستقرُّ.
معنى
في قاموس معاجم
القَرْوُ:
قدحٌ من خشب.
والقَرْوُ:
ميلَغُ الكلب.
والقَرْوَةُ:
أسفل النخلة
يُنْقَرُ
فينبَذ فيه.
والقَرْوُ
والقَروَةُ:
أن يعظم جلد
البيضتين
لريحٍ فيه أو
ماء، أو لنزول
الأمعاء. والرجل
قَرْوانِيٌّ.
والقَروُ: حوض
طويل مثل النهر
تَرِدُهُ
الإبل
القَرْوُ:
قدحٌ من خشب.
والقَرْوُ:
ميلَغُ الكلب.
والقَرْوَةُ:
أسفل النخلة
يُنْقَرُ
فينبَذ فيه.
والقَرْوُ
والقَروَةُ:
أن يعظم جلد
البيضتين
لريحٍ فيه أو
ماء، أو لنزول
الأمعاء. والرجل
قَرْوانِيٌّ.
والقَروُ: حوض
طويل مثل النهر
تَرِدُهُ
الإبل. ويقال:
تركت الأرض
قَرْواً
واحداً، إذا
طبَّقها
المطر. ورأيت
القوم على
قَروٍ واحدٍ،
أي على طريقةٍ
واحدة. والقَرا:
الظهر.
والقَرْيةُ
معروفة،
والجمع القُرى
على غير قياس
والنسبة
إليها
قَرَوِيٌّ. والقَرْيَتَيْنِ
في قوله
تعالى: "على
رجلٌ من القَرْيَتَيْنِ
عظيمٌ": مكَّة
والطائف. والقَرِيُّ:
مجرى الماء في
الروض،
والجمع أقَرِيَةٌ
وقُرْيانٌ.
والقَرِيَّةُ:
خشبات فيها فُرَضٌ
يُجعل فيها
رأس عمود
البيت.
والمِقْرى: إناءٌ
يُقْرى فيه
الضيف.
والجَفْنَةُ
مِقْراةٌ.
والمِقْراةُ:
المسيل، وهو
الموضع الذي
يجتمع فيه ماء
المطر من كلِّ
جانب. أبو
عبيد: القارِيَةُ
هذا الطائر
القصيرُ
الرجلِ
الطويلُ
المنقارِ
الأخضرُ
الظهر،
تحبُّه
الأعراب وتتيمَّن
به،
ويشبِّهون
الرجل
السخيَّ به.
وهي مخفَّفة.
قال الشاعر:
أمن
ترجيع
قارِيَةٍ
تركتم
سباياكم
وأُبْتُمْ بالعَنـاقِ
والجمع
القَواري.
الأصمعيّ:
يقال الناس
قَواري الله
في الأرض، أي
شهداء الله،
أُخِذ من أنَّهم
يَقْرونَ
الناسَ، أي
يتبعونهم
فينظرون إلى أعمالهم.
قال:
والقارِيَةُ
من السِنان:
أعلاه وحدُّه،
وكذلك حدُّ
السيف ونحوه.
وقَرَوْتُ البلادَ
قَرواً،
وقَرَيْتُها،
واقْتَرَيْتُها،
واستقريتها،
إذا
تتبَّعتها
تخرج من أرضٍ
إلى أرض.
وجاءني كلُّ
قارٍ وبادٍ،
أي الذي ينزل القريةَ
والبادية.
وأَقَرَيْتُ
الجلَّ على ظهر
الفرس، أي
ألزمتُهُ
إيَّاه.
وقَرَيْتُ الصيفَ
قِرًى،
وقَراءً:
أحسنت إليه.
وتقول: تَقَرَّيْتُ
المياه، أي
تتبَّعتها.
وقَرَيْتُ الماء
في الحوض، أي
جمعت. واسم
ذلك الماء
قِرًى. وكذلك
ما قُرِيَ به
الضَيْف.
والبعيرُ
يَقْري
العَلَفَ في
شدقِهِ، أي
يجمعه. وناقةٌ
قَرْواءُ:
طويلة السنام.
والقَيْرَوانُ:
القافِلة،
فارسيّ
معرَّب.