كان يكون ، كن ، كونا وكيانا وكينونة ، فهو كائن• كان الشتاء باردا : ثبتت له البرودة في الزمن الماضي ، وكان هنا فعل ناقص يدخل على المبتدأ
والخبر فيرفع الأول اسما له وينصب الثاني خبرا له كان على حق - { وسيرت الجبال فكانت سرابا } : كان هنا بمعنى صار - { ويخاف
كان يكون ، كن ، كونا وكيانا وكينونة ، فهو كائن• كان الشتاء باردا : ثبتت له البرودة في الزمن الماضي ، وكان هنا فعل ناقص يدخل على المبتدأ والخبر فيرفع الأول اسما له وينصب الثاني خبرا له كان على حق - { وسيرت الجبال فكانت سرابا } : كان هنا بمعنى صار - { ويخافون يوما كان شره مستطيرا } : كان هنا بمعنى الاستقبال - { كنتم خير أمة أخرجت للناس } : كان هنا بمعنى الحال - { وكان الله غفورا رحيما } : لم يزل على ذلك وكان هنا بمعنى اتصال الزمان من غير انقطاع ° كيفما كان : بطريقة غير محددة أو مفهومة أو معروفة . • كان الله ولا شيء معه : ثبت ودام ، وكان هنا مكتفية بالاسم ، لذا فهي تامة ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن - إعلان عن بيع العمارة الكائنة في حي الشهداء - { فإن كان لكم كيد فكيدون } ? أصبح في خبر كان : هلك وفني - أيا كان - حيث كان - على ما كانت عليه - كان ما كان : عبارة تبتدأ بها الخرافات - ليكن ما يكون . • ما كان أحسن لو عفوت : كان هنا زائدة ؛ للتوكيد في وسط الكلام وآخره ولا تزاد في أوله ، فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان ولا تزاد إلا بلفظ الماضي وندر زيادتها بلفظ المضارع أقرب ما يكون إلى الصواب - أنت تكون ماجد نبيل . . . إذا تهب شمأل بليل ? كان بمنأى عن هذا الموضوع : لا صلة له به - كان بمنجاة من كذا . • لا يكون : ( نح ) من أفعال الاستثناء ، واسمها ضمير محذوف دائما جاء القوم لا يكون زيدا : كأنك قلت : لا يكون الآتي زيدا .
معنى
في قاموس معاجم
كان يكين ، كن ، كينا ، فهو كائن• كان الشخص : خضع وذل . ...
كان يكين ، كن ، كينا ، فهو كائن• كان الشخص : خضع وذل .
معنى
في قاموس معاجم
كَانَ
الشيءُ ـُ كَوْناً، وكِياناً، وكَيْنونة: حدث. فهو كائن. والمفعول مَكُون. وكان لها ثلاث حالات:الأولى: أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر، وتسمى حينئذ ناقصة، نحو: كان زيد قائماً: ثبت له قيام في الزمان الماضي، وتفيد الدوام أو الانقطاع بقرينة. ومن معانيها أنها تأتي:1 ...
الشيءُ ـُ كَوْناً، وكِياناً، وكَيْنونة: حدث. فهو كائن. والمفعول مَكُون. وكان لها ثلاث حالات:الأولى: أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر، وتسمى حينئذ ناقصة، نحو: كان زيد قائماً: ثبت له قيام في الزمان الماضي، وتفيد الدوام أو الانقطاع بقرينة. ومن معانيها أنها تأتي:1 - بمعنى صار، كما في التنزيل العزيز: {وسُيِّرت الجبال فكانت سرابا}. و: {وكانت الجبال كثيباً مهيلاً}. و: {فإذا انشقّت السماء فكانت وردة كالدهان}.2 - وبمعنى الاستقبال، كما في التنزيل العزيز: {يخافون يوماً كان شرّه مستطيراً}.3 - وبمعنى الحال، كما في التنزيل العزيز: {كنتم خير أمة أخرجت للناس}.4 - وبمعنى اتصال الزمان من غير انقطاع، مثل: {وكان الله غفوراً رحيماً}: لم يزل على ذلك.الثانية: أن تكتفي بالاسم، وتسمى حينئذ: تامّة، وتكون بمعنى: ( ثَبَتَ ) كقولهم: ( كان الله ولا شيء معه )، أو بمعنى ( وُجِد) مثل: {ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن}.الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله، فلا تعمل ولا تدلّ على حدث ولا زمان، نحو قولك: زيد كان منطلق، وزيد منطلق كان، ومعناه: زيد منطلق. ولا تزاد إلاَّ بلفظ الماضي وندر زيادتها بلفظ المضارع في قول أم عقيل بن أبي طالب: أنت تكون ماجدٌ نبيلُ إذا تهبُّ شمألٌ بَليلُ. ويقال: دخل الأمر في خبر كان: مضى. وكان على فلان كذا كَوْناً وكِياناً: تكفَّل به.و( لا يَكون ): من أفعال الاستثناء. تقول: جاء القوم لا يكون زيداً، واسمها ضمير دائماً، كانك قلت: لا يكون الآتي زيداً.( كَوَّن ) الشيءَ: ركَّبَه بالتأليف بين أجزائه. وـ اللهُ الشيء: أخرجه من العدم إلى الوجود.( اكْتَانَ ) الشيء: حدث. وـ به: تكفّل.( تَكَوّن ) الشيء: حدث. يقال: كَوَّنَه فتكوّن. وـ تَحَرَّك. تقول العرب للبغيض: لا كان ولا تكوّن: لا خُلِق ولا تحرّك. وـ فلاناً: تصوّر بصورته. وفي الحديث: "من رآني في المنام فقد رآني. فإنّ الشيطان لا يتكَوَّنُني".( اسْتَكَانَ ): ذلّ وخضع.( الكَائِنَة ): الحادثة. ( الجمع ) كوائن.( الكَانُون ): ( انظر: كنن ).( الكَوْن ): الوجود المطلق العام. وـ اسم لما يحدث دَفْعة، كحدوث النُّور عقب الظّلام مباشرة؛ فإذا كان الحدث على التدريج فهو الحركة. وـ حُصُول الصُّورة في المادة بعد أن لم تكن حاصلة فيها كتحوُّل الطين إلى إبريق. وـ استحالة جوهر المادة إلى ما هو أشرف منه. ويقابله الفساد، وهو استحالة جوهر إلى ما هو دونه. والكونان: الدنيا والآخرة.( الكِينَة ): الحالة. يقال: بات فلان بكِينَة سوء: بحالة سيّئة.( المكَان ): المنزلة. يقال: هو رفيع المكان. وـ الموضع. ( الجمع ) أمكنة.( المكَانَة ): المكان بمعنييه السابقين. وفي التنزيل العزيز: {ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم}: أي موضعهم.
معنى
في قاموس معاجم
كَانَ
ـِ كَيْناً: خَضَعَ وذلّ.( أكانَه ) الله: أخضعه وأدخل عليه من الذلّ ما أكانه.( اكْتَانَ ): حزِن، أو حزن وهو يُسِرّ الحزن.( اسْتَكَانَ ): خضع وذلّ.( الكِينَا ): قشر نبات من الفصيلة الكُوِّيّة ينمو في أمريكا الجنوبية والهند وجاوة. ويستخرج منه عدة قَلْوَانيات أهمها الكينين ...
ـِ كَيْناً: خَضَعَ وذلّ.( أكانَه ) الله: أخضعه وأدخل عليه من الذلّ ما أكانه.( اكْتَانَ ): حزِن، أو حزن وهو يُسِرّ الحزن.( اسْتَكَانَ ): خضع وذلّ.( الكِينَا ): قشر نبات من الفصيلة الكُوِّيّة ينمو في أمريكا الجنوبية والهند وجاوة. ويستخرج منه عدة قَلْوَانيات أهمها الكينين والكونيدين. ( مج ).( الكَيْنَة ): النَّبِقَة. وـ الكَفَالَة.( المُكْتَان ): الكفيل.
معنى
في قاموس معاجم
الكِنُّ
والكِنَّةُ والكِنَانُ وِقاء كل شيءٍ وسِتْرُه والكِنُّ البيت أَيضاً والجمع
أَكْنانٌ وأَكِنةٌ قال سيبويه ولم يكسروه على فُعُلٍ كراهية التضعيف وفي التنزيل
العزيز وجعَلَ لكم من الجبالِ أَكْناناً وفي حديث الاستسقاء فلما رأَى سُرْعَتَهم
إِلى الكِنّ
الكِنُّ
والكِنَّةُ والكِنَانُ وِقاء كل شيءٍ وسِتْرُه والكِنُّ البيت أَيضاً والجمع
أَكْنانٌ وأَكِنةٌ قال سيبويه ولم يكسروه على فُعُلٍ كراهية التضعيف وفي التنزيل
العزيز وجعَلَ لكم من الجبالِ أَكْناناً وفي حديث الاستسقاء فلما رأَى سُرْعَتَهم
إِلى الكِنِّ ضَحِكَ الكِنُّ ما يَرُدُّ الحَرَّ والبرْدَ من الأَبنية والمساكن
وقد كَننْتُه أَكُنُّه كَنّاً وفي الحديث على ما اسْتَكَنَّ أَي اسْتَتَر والكِنُّ
كلُّ شيءٍ وَقَى شئاً فهو كِنُّه وكِنانُه والفعل من ذلك كَنَنْتُ الشيء أَي جعلته
في كِنٍّ وكَنَّ الشيءَ يَكُنُّه كَنّاً وكُنوناً وأَكَنَّه وكَنَّنَه ستره قال
الأَعلم أَيَسْخَطُ غَزْوَنا رجلٌ سَمِينٌ تُكَنِّنُه السِّتارةُ والكنِيفُ ؟
والاسم الكِنُّ وكَنَّ الشيءَ في صدره يَكُنُّه كَنّاً وأَكَنَّه واكْتَنَّه كذلك
وقال رؤبة إِذا البَخِيلُ أَمَرَ الخُنُوسا شَيْطانُه وأَكْثَر التَّهْوِيسا في
صدره واكتَنَّ أَن يَخِيسا وكَنَّ أَمْرَه عنه كَنّاً أَخفاه واسْتَكَنَّ الشيءُ
استَتَر قالت الخنساء ولم يتَنوَّرْ نارَه الضيفُ مَوْهِناً إِلى عَلَمٍ لا
يستَكِنُّ من السَّفْرِ وقال بعضهم أَكَنَّ الشيءَ سَتَره وفي التنزيل العزيز أَو
أَكنَنْتُم في أَنفُسِكم أَي أَخفَيْتم قال ابن بري وقد جاءَ كنَنتُ في الأَمرين
( * قوله « في الامرين » أي الستر والصيانة من الشمس والاسرار في النفس كما يعلم
من الوقوف على عبارة الصحاح الآتية في قوله وكننت الشيء سترته وصنته ) جميعاً قال
المُعَيْطِيُّ قد يكْتُمُ الناسُ أَسراراً فأَعْلَمُها وما يَنالُون حتى المَوْتِ
مَكْنُوني قال الفراء للعرب في أَكنَنْتُ الشيءَ إِذا ستَرْتَه لغتان كنَنْتُه
وأَكنَنْتُه بمعنى وأَنشَدُوني ثلاثٌ من ثَلاثِ قُدامَاتٍ من اللاَّئي تَكُنُّ من
الصَّقِيعِ وبعضهم يرويه تُكِنُّ من أَكنَنْتُ وكَنَنْتُ الشيءَ سَتْرتُه وصُنْتُه
من الشمس وأَكنَنْتُه في نفسي أَسْرَرْتُه وقال أَبو زيد كنَنْتُه وأَكنَنْتُه
بمعنى في الكِنِّ وفي النَّفس جمعاً تقول كَنَنْتُ العلم وأَكنَنْتُه فهو مَكْنونٌ
ومُكَنٌّ وكَنَنْتُ الجاريةَ وأَكنَنْتُها فهي مَكْنونة ومُكَنَّة قال الله تعالى
كأَنهنَّ بَيْضٌ مَكْنونٌ أَي مستور من الشمس وغيرها والأَكِنَّةُ الأَغطِيَةُ قال
الله تعالى وجعَلْنا على قلوبهم أَكِنَّة أَن يَفْقَهُوهُ والواحد كِنانٌ قال
عُمَرُ بن أَبي ربيعة هاجَ ذا القَلْبَ مَنْزِلُ دارِسُ العَهْدِ مُحْوِلُ أَيُّنا
باتَ ليلةً بَيْنَ غُصْنَينِ يُوبَلُ تحتَ عَيْنٍ كِنَانُنا ظِلُّ بُرْدٍ
مُرَحَّلُ قال ابن بري صواب إِنشاده بُرْدُ عَصْبٍ مُرَحَّلُ قال وأَنشده ابن دريد
تحتَ ظِلٍّ كِنانُنا فَضْلُ بُرْدٍ يُهَلَّلُ
( * قوله « يهلل » كذا بالأصل مضبوطاً ولم نعثر عليه في غير هذا المحل ولعله مهلهل
)
واكتَنَّ واسْتَكَنَّ اسْتَتَر والمُسْتَكِنَّةُ الحِقْدُ قال زهير وكان طَوى
كَشْحاً على مُستكِنَّةٍ فلا هو أَبْداها ولم َتَجَمْجَمِ وكَنَّه يَكُنُّه صانه
وفي التنزيل العزيز كأَنهنَّ بَيْضٌ مكنون وأَما قوله لُؤْلؤٌ مَكْنون وبَيْضٌ
مَكْنونٌ فكأَنه مَذْهَبٌ للشيء يُصانُ وإِحداهما قريبة من الأُخرى ابن الأَعرابي
كَنَنْتُ الشيءَ أَكُنُّه وأَكنَنْتُه أُكِنُّه وقال غيره أَكْنَنْتُ الشيءَ إِذا
سَتْرتَه وكنَنْتُه إِذا صُنتَه أَبو عبيد عن أَبي زيد كنَنْتُ الشيءَ وأَكنَنْتُه
في الكِنِّ وفي النَّفْسِ مثلُها وتَكَنَّى لزِمَ الكِنَّ وقال رجل من المسلمين
رأَيت عِلْجاً يوم القادِسية قد تَكَنَّى وتحَجَّى فقَتلْتُه تحجَّى أَي زَمزَمَ
والأَكنانُ الغِيرانُ ونحوها يُسْتكَنُّ فيها واحدها كِنٌّ وتجْمَعُ أَكِنَّة وقيل
كِنانٌ وأَكِنَّة واسْتكَنَّ الرجلُ واكْتَنَّ صار في كِنٍّ واكتَنَّتِ المرأَةُ
غطَّتْ وجْهَها وسَتَرَتْه حَياءً من الناس أَبو عمرو الكُنَّةُ والسُّدَّةُ
كالصُّفَّةِ تكون بين يدي البيت والظُّلَّة تكون بباب الدار وقال الأَصمعي
الكُنَّة هي الشيءُ يُخْرِجُه الرجلُ من حائطه كالجَناحِ ونحوه ابن سيده والكُنَّة
بالضم جناح تُخْرِجُه من الحائط وقيل هي السَّقِفة تُشْرَعُ فوقَ باب الدار وقيل
الظُّلَّة تكون هنالك وقيل هو مُخْدَع أَو رَفٌّ يُشْرَعُ في البيت والجمع كِنَانٌ
وكُنّات والكِنانة جَعْبة السِّهام تُتَّخذُ من جُلود لا خَشب فيها أَو من خشب لا
جلود فيها الليث الكِنَانة كالجَعْبة غير أَنها صغيرة تتخذ للنَّبْل ابن دريد
كِنانة النَّبْل إِذا كانت من أَدم فإِن كانت من خشب فهو جَفِير الصحاح الكِنانةُ
التي تجعل فيها السهام والكَنَّةُ بالفتح امرأَة الابن أَو الأَخ والجمع كَنائِنُ
نادر كأَنهم توهموا فيه فَعِيلة ونحوها مما يكسر على فعائل التهذيب كل فَعْلةٍ أَو
فِعْلة أَو فُعْلة من باب التضعيف فإِنها تجمع على فَعائل لأَن الفعلة إِذا كانت
نعتاً صارت بين الفاعلة والفَعيل والتصريف يَضُمُّ فَعْلاً إِلى فعيل كقولك جَلْدٌ
وجَلِيد وصُلْبٌ وصَليب فردُّوا المؤنث من هذا النعت إِلى ذلك الأَصل وأَنشد
يَقُلْنَ كُنَّا مرَّةً شَبائِبا قَصَرَ شابَّةَ فجعلها شَبَّةً ثم جمعها على
الشَّبائب وقال هي حَنَّتُه وكَنَّتُه وفِراشه وإِزاره ونهْضَتُه ولِحافه كله واحد
وقال الزِّبرقان بن بدْر أَبغَضُ كَنائني إِليَّ الطُّلَعةُ الخُبَأَة ويروى الطُّلَعةُ
القُبَعة يعني التي تَطَلَّعُ ثم تُدْخِلُ رأْسَها في الكِنَّة وفي حديث أُبََيٍّ
أَنه قال لعُمَر والعباس وقد استأْذنا عليه إِن كَنَّتكُما كانت تُرَجِّلُني
الكَنَّةُ امرأَة الابن وامرأَة الأَخ أَراد امرأَته فسماها كَنَّتَهُما لأَنه
أَخوهما في الإِسلام ومنه حديث ابن العاص فجاءَ يتَعاهدُ كَنَّتَه أَي امرأَة ابنه
والكِنَّةُ والاكْتِنانُ البَياضُ والكانونُ الثَّقيلُ الوَخِم ابن الأَعرابي
الكانون الثقيل من الناس وأَنشد للحطيئة أَغِرْبالاً إِذا اسْتُودِعْت سِرّاً
وكانوناً على المُتَحدِّثِينا ؟ أَبو عمرو الكَوانينُ الثُّقلاء من الناس قال ابن
بري وقيل الكانون الذي يجلس حتى يََتحَََّى الأَخبارَ والأََحاديث ليَنقُلها قال
أَبو دَهْبل وقد قَطَعَ الواشون بيني وبينها ونحنُ إِلى أَن يُوصَل الحبْلُ
أَحوَجُ فَليْتَ كوانِينا من اهْلي وأَهلها بأَجْمَعِهم في لُجَّة البحرِ لَجَّجوا
الجوهري والكانونُ والكانونةُ المَوْقِدُ والكانونُ المُصْطَلى والكانونان شهران
في قلب الشتاء رُوميَّة كانون الأَوَّل وكانونُ الآخر هكذا يسميهما أَهل الروم قال
أَبو منصور وهذان الشهران عند العرب هما الهَرَّاران والهَبَّاران وهما شهرا
قُماحٍٍ وقِماحٍ وبنو كُنَّة بطنٌ من العرب نسبوا إِلى أُمِّهم وقاله الجوهري بفتح
الكاف قال ابن بري قال ابن دريد بنو كُنَّة بضم الكاف قال وكذا قال أَبو زكريا
وأَنشد غَزالٌ ما رأَيتُ الْيَوْ مَ في دارِ بَني كُنَّهْ رَخِيمٌ يَصْرَعُ
الأُسْدَ على ضَعْفٍ من المُنَّهْ ابن الأَعرابي كَنْكَنَ إِذا هرَِب وكِنانة
قبيلة من مُضَر وهو كِنانة بن خُزَيمة بن مُدْرِكة بن الياسِِ بن مُضَر وبنو
كِنانة أَيضاً من تَغْلِبَ بن وائلٍ وهم بنو عِكَبٍّ يقال لهم قُرَيْشُ تَغْلِبَ
( * زاد المجد كالصاغاني كنكن إذا كسل وقعد في البيت ومن أسماء زمزم المكنونة وقال
الفراء النسبة إلى بني كنة بالضم كني وكني بالضم والكسر )
معنى
في قاموس معاجم
ك ن ن : الكِنُّ السُترة والجمع أكْنَانٌ قال الله تعالى { وجعل لكم من الجبال أكنانا } و الأكِنَةُ الأَغطية قال الله تعالى { وجعلنا على قلوبهم
أَكِنة } والواحد كِنَانٌ الكسائي كَنَّ الشيء ستره وصانه من الشمس وبابه ردّ و أكَنَّهُ في نفسه أسَرَّه وقال أبو زي
ك ن ن : الكِنُّ السُترة والجمع أكْنَانٌ قال الله تعالى { وجعل لكم من الجبال أكنانا } و الأكِنَةُ الأَغطية قال الله تعالى { وجعلنا على قلوبهم أَكِنة } والواحد كِنَانٌ الكسائي كَنَّ الشيء ستره وصانه من الشمس وبابه ردّ و أكَنَّهُ في نفسه أسَرَّه وقال أبو زيد كَنَّهُ و أكَنَّهُ بمعنى واحد في الكِنِّ وفي النفس جميعا و الكَنَّةُ بالفتح امرأة الابن وجمعها كنائِنُ و الكِنانَةُ التي تجعل فيها السهام و اكتَنَّ و استَكَنَّ استتر و الكانُونُ و الكانوُنَةُ الموقد و كانُونُ الول وكانون الآخر شهران في قلب الشتاء بلغة أهل الروم
معنى
في قاموس معاجم
ك ن ي : الكِنايةُ أن تتكلم بشيء وتريد به غيره وقد كَتَبْتُ بكذا عن كذا و كَنَوْتُ أيضا كِنايةً فيهما ورجل كانٍ وقوم كانُونَ و الِكُنْيَةُ
بضم الكاف وكسرها واحدة الكُنَى و اكْتَنَى فلان بكذا وهو يُكْنَى بأبي عبد الله ولا تقل يكنى بعبد الله و كنَّاهُ أبا ز
ك ن ي : الكِنايةُ أن تتكلم بشيء وتريد به غيره وقد كَتَبْتُ بكذا عن كذا و كَنَوْتُ أيضا كِنايةً فيهما ورجل كانٍ وقوم كانُونَ و الِكُنْيَةُ بضم الكاف وكسرها واحدة الكُنَى و اكْتَنَى فلان بكذا وهو يُكْنَى بأبي عبد الله ولا تقل يكنى بعبد الله و كنَّاهُ أبا زيد وبأبي زيد تَكْنِيةً وهو كَنِيُّهُ كما تقول سميه قلت و كَنَاهُ كذا وبكذا بالتخفيف يكنيه كِنَايةً ذكره الفارابي و كُنَى الرؤيا هي الأمثال التي يضربها ملك الرؤيا يكنى بها عن أعيان الأمور