كَنَفْتُ
الشيء
أكْنُفُهُ،
أي حُطْتُهُ
وصُنْتُهُ
وأكْنَفْتُهُ،
أي أعَنْتُه.
والمُكانَفَةُ:
المعاونةُ.
والكنَفُ
بالتحريك: الجانبُ.
وكَنَفا
الطائرِ:
جَناحاه.
وكَنَفَةُ الإبل:
ناحيتُها.
وحكى أبو زيد:
شاةٌ
كَنْفاءُ، أي
حدباء.
وتَكَنَّفوهُ
كَنَفْتُ
الشيء
أكْنُفُهُ،
أي حُطْتُهُ
وصُنْتُهُ
وأكْنَفْتُهُ،
أي أعَنْتُه.
والمُكانَفَةُ:
المعاونةُ.
والكنَفُ
بالتحريك: الجانبُ.
وكَنَفا
الطائرِ:
جَناحاه.
وكَنَفَةُ الإبل:
ناحيتُها.
وحكى أبو زيد:
شاةٌ
كَنْفاءُ، أي
حدباء.
وتَكَنَّفوهُ
واكْتَنَفوهُ،
أي أحاطوا به.
والتَكْنيفُ
مثله، يقال
صِلاءٌ مُكَنَّفٌ،
أي أحيط به من
جوانبه.
والكِنْفُ بالكسر:
وعاءٌ تكون
فيه أداةُ
الراعي،
وبتصغيره جاء
الحديث:
"كُنَيْفٌ
مُلِئَ
عِلْماً". والكَنيفُ:
الساتر. ويسمى
الترسُ
كَنيفاً لأنه
يستر. ومنه
قيل للمذهب:
كَنيفٌ.
والكَنيفُ: حظيرة
من شجر تُجعَل
للإبل. يقال
منه: كَنَفْتُ
الإبل وأكنف
وأكتنف
القومُ، إذا
اتَّخذوا كَنيفاً
لإبلهم.
وكَنَفْتُ عن
الشيء، أي عدلتُ.
ومنه قول
القطامي:
فَصالوا
وَصُلْنا
واتَّقونا
بماكِرٍ
لِيُعْلَمَ
ما فينا عن
البَيْعِ
كانِفُ