الكِرْنافُ
والكُرْناف أُصول الكَرَب التي تَبْقى في جِذْعِ السعَفِ وما قُطِع من السعف فهو
الكرَب الواحدة كُرْنافة وكِرْنافة وجمع الكُرناف والكِرْناف كَرانِيف ابن سيده
الكُرْنافة والكِرْنافة والكُرْنوفة أَصل السعفة الغليظ المُلتزِقُ بجِذْعِ النخلة
وقيل
الكِرْنافُ
والكُرْناف أُصول الكَرَب التي تَبْقى في جِذْعِ السعَفِ وما قُطِع من السعف فهو
الكرَب الواحدة كُرْنافة وكِرْنافة وجمع الكُرناف والكِرْناف كَرانِيف ابن سيده
الكُرْنافة والكِرْنافة والكُرْنوفة أَصل السعفة الغليظ المُلتزِقُ بجِذْعِ النخلة
وقيل الكَرانيف أُصول السعَفِ الغِلاظ العِراض التي إذا يبست صارت أَمثال الأَكتاف
وفي حديث الواقِميّ وقد ضافه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فأَتى بِقربَتِه
نَخلةً فعَلّقها بكرْنافة وهي أَصل السعفة الغليظة وفي حديث أَبي هريرة إلا بعث
عليه يوم القيامة سعفَها وكَرانيفها أَشاجِع تَنْهَشه وفي حديث الزهري والقرآن في
الكرانيف يعني أَنه كان مكتوباً عليها قبل جمعه في الصُّحف وكَرْنفَ النخلة جَرَدَ
جِذْعَها من كرانيفه والمُكَرْنِف الذي يَلْقُط التمر من أُصوله الكَرانيف أَنشد
أَبو حنيفة قد تَخِذّتْ سَلْمَى بقَرْنٍ حائطا واستأْجَرَت مُكَرْنِفاً ولاقِطا
وكَرْنَفه بالعصا ضربه بها قال بشير القريري لما انْتَكَفْت له فوَلَّى مُدْبِراً
كَرْنَفْته بِهِراوةٍ عَجراء وانْتَكَفْت مِلْتُ وفي النوادر خَرْنَفْته بالسيف
وكَرْنَفْتُه إذا ضربته وقيل كَرْنفه بالسيف إذا قَطعه