تقول:
وَدِدْتُ لو
تفعل ذاك،
ووَدِدْتُ لو
أنَّك تفعل
ذاك، أوَدُّ
وَدًّا
ووُدًّا
ووَدادَةً،
ووِداداً أي
تمنَّيت. قال
الشاعر:
وَدِدْتُ
وِدادَةً لو
أنَّ
حـظِّـي
من
الخُلاَّنِ
أنْ لا
يَصْرِموني
تقول:
وَدِدْتُ لو
تفعل ذاك،
ووَدِدْتُ لو
أنَّك تفعل
ذاك، أوَدُّ
وَدًّا
ووُدًّا
ووَدادَةً،
ووِداداً أي
تمنَّيت. قال
الشاعر:
وَدِدْتُ
وِدادَةً لو
أنَّ
حـظِّـي
من
الخُلاَّنِ
أنْ لا
يَصْرِموني
ووددت
الرجل أوده
وداً إذا
أحببته.
والوُدُّ
والوَدُّ
والوِدُّ:
المَوَدَّةُ. تقول:
بوُدِّي أن
يكون كذا.
وأمَّا قول
الشاعر:
أَيُّها
العائِدُ
المُسائِلُ
عَنَّـا
وبِوِدَّيْكَ
لو تَرى
أكْفاني
فإنَّما
أشبع كسرةَ
الدالِ
ليستقيم له
البيت فصارت
ياءً.
والوِدُّ:
الوَديدُ،
والجمع أَوُدٌّ.
وهما
يتوادَّانِ،
وهم
أوِدَّاءُ.
والوَدودُ:
المحبُّ،
ورجالٌ
وُدَداءُ،
يستوي فيه
المذكَّر
والمؤنَّث
لكونه وصفاً
داخلاً على
وصفٍ
للمبالغة.
والوَدُّ
بالفتح: الوَتِدُ
في لغة أهل
نجد.
معنى
في قاموس معاجم
كادَ
يفعل كذا،
يَكادُ
كَوْداً
ومَكادَةً، أي
قارَبَ ولم
يفعل. وقد
يُدخلون
عليها أن تشبيهاً
بعسى. قال
رؤبة:
قدْ
كادَ من طولِ
البِلى أنْ
يَمْحَصا
وقولهم:
عرف فلان ما
يُكادُ منه،
أي ما يراد منه.
ويقال: لا
مَهَمَّةَ لي
و
كادَ
يفعل كذا،
يَكادُ
كَوْداً
ومَكادَةً، أي
قارَبَ ولم
يفعل. وقد
يُدخلون
عليها أن تشبيهاً
بعسى. قال
رؤبة:
قدْ
كادَ من طولِ
البِلى أنْ
يَمْحَصا
وقولهم:
عرف فلان ما
يُكادُ منه،
أي ما يراد منه.
ويقال: لا
مَهَمَّةَ لي
ولا
مَكادَةَ، أي لا
أهُمُّ ولا
أكادُ. وتقول
لمن يطلب منك
الشيء فلا
تريد إعطاءه:
لا ولا
مَكادَةَ.
وكادَ وُضِعَتْ
لمقاربة
الشيء،
فُعِلَ أو لم
يُفعل؛ فمجرَّدُهُ
ينبئ عن نفي
الفعل،
ومقرونهُ
بالجحد ينبئ
عن وقوع الفعل.
قال بعضهم في
قوله تعالى:
"أَكادُ
أخْفيها":
أريدُ أخفيها.
قال: فكما جاز
أن يوضع أريدُ
موضعَ أكاد في
قوله تعالى:
"جِداراً
يُريدُ أن يَنْقَضَّ"
فكذلك أكادُ.
وأنشد الأخفش:
كادَتْ
وكِدْتُ
وتـلـك
خـيرُ
إرادةٍ
لو عادَ من
لَهْوِ
الصَبابَةِ
ما مَمضى