كول كزفر والعامة تكتب كوار كغراب بالراء في آخره وهكذا هو في كتب الأنساب : ة بفارس بينها وبين خور عشرة فراسخ لا محلة بشيراز كما ظنه الصاغاني ويحتمل أن تكون هذه المحلة نسبت إلى أهل هذه القرية لنزولهم بها ومثل هذا لا يعد غلطا ومنها القاضي أبو علي الحسن بن محمد بن إبراهيم الكواري صاحب الشيخ أبي حامد الأسفراييني وقال ابن الأثير : كوار أظنها ناحية بفارس منها الحاكم أبو طالب زيد بن علي بن أحمد الكواري ثم قال : وباب كول : محلة بشيراز بفارس منها أبو أحمد عبد الله بن الحسن بن علي الأصم الشيرازي مات قبل التسعين والثلاث مائة . والكولان : نبت وهو البردي ونقل أبو حنيفة عن بعض العرب أنه ينبت في الماء نبات السعد إلا أنه أغلظ وأعظم وأصله مثل أصله ويضم نقله أبو حنيفة عن بعض بني أسد . كولان : د بما وراء النهر . والكولة : حصن باليمن من حصون ذمار . والكوألل كسفرجل : القصير . واكوأل اكوئلالا : قصر وذكرهما في كأل وهم للجوهري وقد تبع المصنف الجوهري هناك غير منبه عليه وعلى قول الجوهري يكون وزنه فوعلل . وتكولوا : تجمعوا . تكولوا عليه : أقبلوا بالشتم والضرب فلم يقلعوا عن الشتم والضرب وكذلك تثولوا عليه تثولا كانكالوا عليه بهذا المعنى وكذلك انثالوا عليه . وتكاول الرجل : تقاصر عن أبي عمرو بن العلاء . والأكول : النشز من الأرض شبه الجبل والجمع أكوال كما في العباب وفي نوادر الأعراب : الأكاول : نشوز من الأرض أشباه الجبال . ومما يستدرك عليه : محمد بن محمد بن هارون الحلي المعروف بابن الكال : شيخ القراء وأخوه عبد الواحد : حدث