كاءَ عن الأَمر
يَكِيءُ كَيْئاً وكَيْأَة نَكَل عنه أَو نَبَتْ عنه عينُه فلم يُرِدْهُ وأَكاءَ
إِكاءة وإِكاءً إِذا أَراد أَمْراً ففاجَأَه على تَئِفَّة ذلك فَرَدَّه عنه
وهابَهُ وجَبُنَ عنه ( 3 )
( 3 عبارة القاموس أكاءه إكاءةً وإكاءً فاجأه على تَئِفة امر
كاءَ عن الأَمر
يَكِيءُ كَيْئاً وكَيْأَة نَكَل عنه أَو نَبَتْ عنه عينُه فلم يُرِدْهُ وأَكاءَ
إِكاءة وإِكاءً إِذا أَراد أَمْراً ففاجَأَه على تَئِفَّة ذلك فَرَدَّه عنه
وهابَهُ وجَبُنَ عنه ( 3 )
( 3 عبارة القاموس أكاءه إكاءةً وإكاءً فاجأه على تَئِفة امرٍ أراده فهابه ورجع
عنه )
وأَكَأْتُ الرجُلَ وكِئْتُ عنه مثل كِعْتُ أَكِيعُ والكَيْءُ والكِيءُ والكاءُ
الضَّعِيفُ الفُؤادِ الجَبانُ قال الشاعر
وإِنِّي لَكَيْءٌ عن المُوئِباتْ ... إِذا ما الرَّطِيءُ انْمَأَى مَرْتَؤُهْ ( 4
)
( 4 قوله « واني لكيء إلخ » هو كما ترى في غير نسخة من التهذيب وذكره المؤلف في
وأب وفسره )
ورجل كَيْأَةٌ وهو الجَبانُ
وَدَعِ الأَمْرَ كَيْأَتَه وقال بعضهم هيأَتَه أَي على ما هو به وسيُذكر في موضعه
[ ص 150 ]