صَبَبْتُ
الماءَ
صبَّاً
فانْصَبَّ،
أي سكَبته
فانسكب.
والماء
يتصبَّبُ من
الجبل، أي يتحدَّرُ.
ويقال ماءٌ
صبٌّ، وهو
كقولك ماءٌ
سَكْبٌ،
وماءٌ غَوْرٌ.
والصَبابةُ:
رِقَّةُ
الشوقِ
وحرارته. يقال
رجل صبٌّ:
عاشقٌ
مشتاقٌ؛ وقد
صَبِبْتَ يا رجلُ
با
صَبَبْتُ
الماءَ
صبَّاً
فانْصَبَّ،
أي سكَبته
فانسكب.
والماء
يتصبَّبُ من
الجبل، أي يتحدَّرُ.
ويقال ماءٌ
صبٌّ، وهو
كقولك ماءٌ
سَكْبٌ،
وماءٌ غَوْرٌ.
والصَبابةُ:
رِقَّةُ
الشوقِ
وحرارته. يقال
رجل صبٌّ:
عاشقٌ
مشتاقٌ؛ وقد
صَبِبْتَ يا رجلُ
بالكسر. قال
الشاعر:
ولَسْتَ
تَصَبُّ إلى
الظاعِنينَ
إذا ما
صَديقُكَ لم يَصْبَـبِ
والصُبابَةُ
بالضم: البقية
من الماء في الإناء.
وتَصابَبْتُ
الماءَ، إذا
شَرِبْتَ صُبابَتَهُ.
والصُبَّةُ
بالضم: القطعة
من الخيلِ،
والصِرْمَةُ
من الإبل. قال
أبو زيد: الصُبَّةُ
من المَعْزِ:
ما بين العشرة
إلى الأربعين.
والصُبَّةُ
أيضاً من
الماء مثل
الصُبَابَةِ.
ومَضَتْ
صُبَّةٌ من
الليل، أي
طائفة، وفي
الحديث:
"لتعودُنَّ
فيها
أَساوِدَ
صُبّاً يَضرِبُ
بعضُكُمْ
رِقابَ
بَعْضٍ" ذكر
الزُهري أنه
من الصَبِّ،
وقال:
الحَيَّةُ
السوداءُ إذا
أرادتْ أن
تنهش ارتفعتْ
ثم صَبَّتْ.
والصَبيبُ:
ماءُ ورقِ
السِمْسِمِ.
قال أبو عبيد:
يقال إنه ماءُ
ورقِ
السِمسِمِ أو
غيره من نباتِ
الأرضِ، وقد
وُصِفَ لي
بمصر، ولونُ
مائِهِ أحمرُ
يعلوه سوادٌ.
ومنه قول
عَلقمة بن
عَبَدة:
فأَوْرَدَها
ماءً كأنَّ
جِمـامَـهُ
مِنَ
الأَجْنِ
حِنَّاءٌ
مَعاً
وصَبيبُ
ويقال:
هو عُصارَةُ
ورقِ
الحِنَّاءِ.
والصبيبُ:
الدمُ.
والصبيبُ:
العُصْفُرُ
المُخلَصُ. والصَبَبُ:
ما انحدر من
الأرض، وجمعه
أَصْبابٌ.
معنى
في قاموس معاجم
ابن
السكيت:
لَصِبَ سيفهُ
يَلْصَبُ
لَصَباً، إذا
نشِب في
الغِمد فلا
يخرج. ولَصِبَ
جلدُ فلانٍ، إذا
لصِق باللحم
من الهُزال.
واللِصْبُ
بالكسر:
الشِعْبُ
الصغير في
الجبل. وكلُّ
مَضيق في
الجبل فهو
لِصْبٌ.
والجمع
لِصابٌ
ولُصوبٌ. وفلانٌ
لَحِزٌ
ابن
السكيت:
لَصِبَ سيفهُ
يَلْصَبُ
لَصَباً، إذا
نشِب في
الغِمد فلا
يخرج. ولَصِبَ
جلدُ فلانٍ، إذا
لصِق باللحم
من الهُزال.
واللِصْبُ
بالكسر:
الشِعْبُ
الصغير في
الجبل. وكلُّ
مَضيق في
الجبل فهو
لِصْبٌ.
والجمع
لِصابٌ
ولُصوبٌ. وفلانٌ
لَحِزٌ
لَصِبٌ: لا
يكاد يعطي
شيئاً. ولَصِبَ
الخاتَمُ في
الإصبع، وهو
ضدُّ قَلِقَ.
واللواصب في
شعر كثَيِّر:
الآبار
الضيقة البعيدة
القعر.