لَكَعَ
عليه الوسخ
لَكْعاً، إذا
لصق به ولزمه.
ورجلٌ
لُكَعٌ، أي
لئيمٌ، ويقال
هو العبد الذليل
النفس.
وامرأةٌ
لَكاعِ وقال:
أُطَوِّفُ
ما
أُطَوِّفُ
ثم آوي
إلى بيتٍ
قَعيدَتُهُ لَكـاعِ
وتقول
في النداء:
لَكَعَ
عليه الوسخ
لَكْعاً، إذا
لصق به ولزمه.
ورجلٌ
لُكَعٌ، أي
لئيمٌ، ويقال
هو العبد الذليل
النفس.
وامرأةٌ
لَكاعِ وقال:
أُطَوِّفُ
ما
أُطَوِّفُ
ثم آوي
إلى بيتٍ
قَعيدَتُهُ لَكـاعِ
وتقول
في النداء: يا
لُكَعُ،
وللاثنين يا
ذَوَيْ لُكَع.
وقد لَكِعَ
لَكاعَة، فهو
ألْكَعُ وامرأةٌ
لَكْعاءُ. ولا
يصرف لُكَعُ في
المعرفة لأنه
معدول من
ألْكَعَ. وقال
أبو عبيدة:
يقال للفرس
الذكر لُكَعٌ
والأنثى لُكَعَةٌ،
فهذا ينصرف في
المعرفة لأنه
ليس ذلك المعدول
الذي يقال
للمؤنَّث
لَكاعِ. ويقال
للجحش
لُكَعٌ،
وللصبيِّ
الصغير أيضاً.
واللَكيعَةُ:
الأمَةُ
اللئيمةُ.
واللكعُ ساكن:
اللسعُ.
واللَكْعُ
أيضاً:
النَهْزُ في
الرضاع.