المَهابَةُ:
وهي الإجلال
والمخافة. وقد
هابَهُ
يَهابَهُ،
الأمر منه
هَبْ، وإذا
أخبرت عن نفسك
قلت هِبْتُ.
وهذا الشيء
مَهيبَةٌ لك.
وتَهَيَّبْت
الشيء،
وتَهَيَّبَني
الشيءُ، أي خفته
وخوَّفني. قال
ابن مقبل:
وما
تَهَيَّبني
المَوْماةُ
المَهابَةُ:
وهي الإجلال
والمخافة. وقد
هابَهُ
يَهابَهُ،
الأمر منه
هَبْ، وإذا
أخبرت عن نفسك
قلت هِبْتُ.
وهذا الشيء
مَهيبَةٌ لك.
وتَهَيَّبْت
الشيء،
وتَهَيَّبَني
الشيءُ، أي خفته
وخوَّفني. قال
ابن مقبل:
وما
تَهَيَّبني
المَوْماةُ
أركبُهـا
إذا
تجاوبَتِ
الأصداءُ
بالسَّحَرِ
وهَيَّبْتُ
إليه الشيء،
إذا جعلته
مَهيباً عنده.
ورجلٌ
مَهيبٌ، أي
تهابه الناس؛
وكذلك رجلٌ
مَهوبٌ،
ومكانٌ
مَهوبٌ، بُني
على قولهم: هوبَ
الرجلُ، فيما
لم يسمّ
فاعله. وأنشد
الكسائي:
ويأوي
إلى زُغْبٍ
مساكينَ
دونَهم
فَلاً لا
تَخَطَّاهُ
الرِفاقُ مَهـوبُ
والهَيوبُ:
الجبان الذي
يهاب الناس.
وفي الحديث:
"الإيمان
هَيوبٌ"، أي
إنَّ صاحبه
يهاب المعاصي.
ورجلٌ
هَيْبوبَةٌ
وهَيَّابَةٌ
وهَيَّابٌ
وهَيبانٌ
بكسر الياء،
أي جبان
متهيِّب.
وأهاب الرجل
بغنمه، أي صاح
بها لتقف أو
لترجع. وأهاب
البعير. وقال
الشاعر طرفة:
تَريعُ
إلى صوتِ
المُهيبِ
وتتَّقي
بذي خصَلٍ
رَوْعاتِ
أكْلَفَ
مُلْبِدِ
ومكانٌ
مَهابٌ، أي
مَهوبٌ. قال
الهذليّ:
أجازَ
إلينا علـى
بـعـدِهِ
مَهاوي
خَرْقٍ
مَهَابٍ
مَهالِ
وهابِ:
زجر للخيل.
وهَبي مثله،
أي أقبلي.
معنى
في قاموس معاجم
السَلْهَبُ
من الخيل:
الفرس الطويل
على وجه الأرض،
وربما جاء
بالصاد....
السَلْهَبُ
من الخيل:
الفرس الطويل
على وجه الأرض،
وربما جاء
بالصاد.
معنى
في قاموس معاجم
اللهب:
لَهَبُ
النار، وهو
لسانها.
وكُنِّي أبو
لَهَبٍ به
لِجَمالِهِ.
والتهبت
النار وتَلَهَّبَتْ،
أي
اتَّقَدَتْ.
وألهبتها:
أوقدتها.
واللُهْبَةُ
بالتسكين:
العطش. وقد
لَهَبَ
يَلْهَبُ
لَهَباً.
ورجلٌ لَهْبانٌ
وامرأةٌ
لَهْبى.
واللَهَبانُ،
ب
اللهب:
لَهَبُ
النار، وهو
لسانها.
وكُنِّي أبو
لَهَبٍ به
لِجَمالِهِ.
والتهبت
النار وتَلَهَّبَتْ،
أي
اتَّقَدَتْ.
وألهبتها:
أوقدتها.
واللُهْبَةُ
بالتسكين:
العطش. وقد
لَهَبَ
يَلْهَبُ
لَهَباً.
ورجلٌ لَهْبانٌ
وامرأةٌ
لَهْبى.
واللَهَبانُ،
بالتحريك: اتِّقادُ
النار. وكذلك
اللهيبُ
واللُهابُ بالضم.
وألْهَبَ
الفرسُ، إذا
اضطرم
جَرْيُهُ؛
والاسم
الأُلْهوبُ.
وقال:
فللسَوْطِ
أُلْهوبٌ
وللـسـاقِ
دِرَّةٌ
وللزَجْرِ
منه وَقْعُ
أَخْرَجَ
مُهْذِبِ
واللِهْبُ
بالكسر:
الفُرْجَةُ
والهواءُ يكون
بين الجبلين،
والجمع
لُهوبٌ
ولِهابٌ. قال أوس
بن حجر:
فأبصرَ
ألْهاباً من
الطَودِ
دونَهـا
ترى بين
رأسَيْ
كُلِّ
نيقَيْن
مَهْبِلا
وقال
أبو ذؤيب:
وتَنْصَبُّ
أَلْهاباً
مَصيفا
كِرابُها