لو [ كلمة وظيفية ] : 1 - حرف شرط غير جازم يفيد التعليق في الماضي أو المستقبل ، يستعمل في الامتناع أو في غير الإمكان ، أي : امتناع الجواب
لامتناع الشرط لو كنت غنيا لتصدقت بنصف مالي - { ولو شاء الله لذهب بسمعهم } . 2 - حرف مصدري بمنزلة أن ، إلا أنه لا ينصب
لو [ كلمة وظيفية ] : 1 - حرف شرط غير جازم يفيد التعليق في الماضي أو المستقبل ، يستعمل في الامتناع أو في غير الإمكان ، أي : امتناع الجواب لامتناع الشرط لو كنت غنيا لتصدقت بنصف مالي - { ولو شاء الله لذهب بسمعهم } . 2 - حرف مصدري بمنزلة أن ، إلا أنه لا ينصب ويأتي غالبا بعد الفعل ( ود يود ) وددت لو برئت - { يود أحدهم لو يعمر ألف سنة } . 3 - حرف للتمني لا يعمل ويقترن جوابه بالفاء ويكون منصوبا لو تذاكر فتنجح . 4 - حرف للعرض ويقترن جوابه بالفاء ويكون منصوبا لو تعمل معي فتكسب كثيرا . 5 - حرف للتقليل اتقوا النار ولو بشق تمرة [ حديث ] . 6 - حرف للدعاء ، ويقترن جوابه بالفاء ويكون - [ 2044 ] - منصوبا { فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين } . 7 - حرف للنفي لو كان عندنا شيء لأعطيناك : ما عندنا شيء فنعطيك . 8 - حرف يفيد الحض والأمر لو قمت : قم - { وإنه لقسم لو تعلمون عظيم } : اعلموا . 9 - حرف يفيد التعميم والدلالة على المستقبل { ولو كره المشركون } : وإن كره المشركون .
معنى
في قاموس معاجم
لوط يلوط ، تلويطا ، فهو ملوط ، والمفعول ملوط• لوطه بالطيب : لطخه به . ...
لوط يلوط ، تلويطا ، فهو ملوط ، والمفعول ملوط• لوطه بالطيب : لطخه به .
معنى
في قاموس معاجم
لوط [ مفرد ] : مصدر لاط1 / لاط بـ . ...
لوط [ مفرد ] : مصدر لاط1 / لاط بـ .
معنى
في قاموس معاجم
لوط [ مفرد ] : نبي ، من أنبياء الله ، آمن برسالة إبراهيم عليه السلام ، ودعا قومه إلى طاعة الله والبعد عن الفواحش حيث كانوا يأتون الرجال شهوة
من دون النساء ، ولكنهم عصوه وهددوه بالطرد فأمطر الله عليهم حجارة من سجيل وجعل عالي القرية سافلها { ولوطا ءاتيناه ح
لوط [ مفرد ] : نبي ، من أنبياء الله ، آمن برسالة إبراهيم عليه السلام ، ودعا قومه إلى طاعة الله والبعد عن الفواحش حيث كانوا يأتون الرجال شهوة من دون النساء ، ولكنهم عصوه وهددوه بالطرد فأمطر الله عليهم حجارة من سجيل وجعل عالي القرية سافلها { ولوطا ءاتيناه حكما وعلما } ° آل لوط : أتباعه أو ابنتاه .
معنى
في قاموس معاجم
لَوْ
حرف تقدير، وقاعدتها أَنها إِذا دخلت على ثبوتين كانا منفيين. تقول: لو جاءَني لأَكرمته، فما جاءَني ولا أَكرمته. وإن دخَلَتْ على نفيين كانا ثبوتين، تقول: لو لم يَسْتَدِنْ لم يُطَالب، فقد استدان وطُولب. وإِن دخلت على نفي وثبوتٍ كان النفي ثبوتاً والثبوت نفياً، تقول: لو لم يؤمنْ ...
حرف تقدير، وقاعدتها أَنها إِذا دخلت على ثبوتين كانا منفيين. تقول: لو جاءَني لأَكرمته، فما جاءَني ولا أَكرمته. وإن دخَلَتْ على نفيين كانا ثبوتين، تقول: لو لم يَسْتَدِنْ لم يُطَالب، فقد استدان وطُولب. وإِن دخلت على نفي وثبوتٍ كان النفي ثبوتاً والثبوت نفياً، تقول: لو لم يؤمنْ أريقَ دمه، فالتقدير أَنه آمن ولم يُرَق دمه. والعكس: لو آمن لم يُقْتَل.و هي ستة أقسام:1 ـ أَن تكون مستعملة في نحو: لو جاءَني لأَكرمته، وهذه تفيد ثلاثة أمور:( أ ) الشرطية، أَي عقد السببية والمسببية بين الجملتين بعدها.( ب ) تقييد الشرطية بالزمن الماضي، وبهذا الوجه فارقت إِنْ، فإِنَّ هذه لعقد السببية والمسببية في المستقبل، ولهذا قالوا: الشرط بإِن سابق على الشرط بلو. وذلك لأَنَّ الزمن المستقبل سابق على الزمن الماضي، أَلا ترى أَنك تقول: إِن جئتني غداً أكرمتك، فإِذا انقضى الغد ولم يجئ قلت: لو جئتني أَمس لأَكرمتك.( الجمع ) الامتناع، وعن هذه قال جماعة: هي حرف امتناع لامتناع، أي امتناع الجواب لامتناع الشرط. وقال سيبويه: هي حرف لما كان سيقع لوقوع غيره.2 ـ أَن تكون حرف شرط في المستقبل، إلا أنها لا تجزم، نحو: و لو تلتقي أَصداؤنا بعد موتنا ومن دون رَمْسَينا من الأَرض سَبسَبُ. لظلّ صدى صوتي وإنْ كنتُ رِمّة لِصوْتِ صدى ليلى يَهَشُّ ويَطْرَبُ.والفرق بين هذا القسم وما قبله أن الشرط متى كان مستقبلاً كانت لو بمعنى إنْ، ومتى كان ماضياً كانت حرف امتناع.و متى وقع بعدها مضارع فإنَّها تقلب معناه إِلى المضي نحو: لو تقوم أقوم، أي لو قمتَ قمتُ.3 ـ أن تكون حرفاً مصدريّاً بمنزلة أن، إلا أنها لا تنصب، وأكثر وقوع هذه بعد وَدَّ، ويَوَدُّ، نحو: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونُ )، و: ( يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ ). ومن وقوعها بدونهما قول قُتيلة بنت النَّضْر: ما كان ضَرَّكَ لو مننت ورُبَّما مَنَّ الفتى وهو المغيظُ المحنَقُ.فإِذا وليها ماضٍ بقي على مضيِّه، وإِذا وليها مضارع تخلَّص للاستقبال.4 ـ أن تكون للتمني، ويأْتي جوابها بالفاء منصوباً نحو: لو تأْتيني فتحدِّثني ( بنصب تحدِّث ).5 ـ أن تكون للعَرْض مثل: ألاَ، ويأتي جوابها بالفاء منصوباً أَيضاً نحو: لو تنزل عندنا فتصيب خيراً.6 ـ أن تكون للتقليل نحو: تَصَدَّقوا ولو بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ.
معنى
في قاموس معاجم
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
لي
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
ليتَ
شعري وأين
منِّيَ
لَيْتٌ
إنَّ
لَيْتاً
وإنَّ لوًّا عَـنـاءُ
معنى
في قاموس معاجم
لاط الحوْضَ
بالطين لَوْطاً طَيَّنه والتاطَه لاطَه لنفسه خاصّة وقال اللحياني لاط فلان
بالحوْض أَي طَلاه بالطِّين وملَّسه به فعدّى لاط بالباء قال ابن سيده وهذا نادِر
لا أَعرفه لغيره إِلا أَن يكون من باب مَدَّه ومَدَّ به ومنه حديث ابن عباس في
الذي سأَله
لاط الحوْضَ
بالطين لَوْطاً طَيَّنه والتاطَه لاطَه لنفسه خاصّة وقال اللحياني لاط فلان
بالحوْض أَي طَلاه بالطِّين وملَّسه به فعدّى لاط بالباء قال ابن سيده وهذا نادِر
لا أَعرفه لغيره إِلا أَن يكون من باب مَدَّه ومَدَّ به ومنه حديث ابن عباس في
الذي سأَله عن مال يَتِيم وهو والِيه أَيُصِيب من لبن إِبله ؟ فقال إِن كنت تَلُوط
حَوْضَها وتَهْنَأُ جَرْباها فأَصِبْ من رِسْلها قوله تلُوط حوضَها أَراد
باللَّوْطِ تطيين الحوض وإِصْلاحَه وهو من اللُّصُوق ومنه حيث أَشْراطِ الساعةِ
ولتَقُومَن وهو يَلُوط حوضَه وفي رواية يَلِيطُ حوضَه وفي حديث قتادة كانت بنو
إِسرائيل يشربون في التِّيه ما لاطُوا أَي لم يصيبوا ماء سَيْحاً إِنما كانوا
يشربون مما يجمعونه في الحِياض من الآبار وفي خُطبة علي رضي اللّه عنه ولاطَها
بالبِلَّةِ حتى لزَبَتْ واسْتَلاطُوه أَي أَلزَقُوه بأَنفسهم وفي حديث عائشةَ في
نكاح الجاهِليةِ فالتاطَ به ودُعِيَ ابنَه أَي التَصَق به وفي الحديث مَنْ أَحَبّ
الدنيا التاطَ منها بثلاثٍ شُغُلٍ لا يَنْقَضي وأَملٍ لا يُدْرَك وحِرصٍ لا
ينْقَطِع وفي حديث العباس أَنه لاطَ لفلان بأَربعةِ آلافٍ فبعثه إِلى بَدْرٍ مكان
نفسه أَي أَلصَق به أَربعة آلاف ومنه حديث علي بن الحسين رضي اللّه عنهما في
المُسْتَلاط أَنه لا يَرِثُ يعني المُلْصَقَ بالرجل في النَّسب الذي وُلد لغير
رِشْدةٍ ويقال اسْتَلاطَ القومُ والطوه
( * قوله « والطوه » كذا بالأصل ولعله محرف عن والتاطوا أَي التصق بهم الذنب )
إِذا أَذنبوا ذنوباً تكون لمن عاقبهم عذراً وكذلك أَعْذَروا وفي الحديث أَن الأَقْرعَ
ابن حابِسٍ قال لعُيَيْنةَ بن حِصْنٍ بِمَ اسْتَلَطْتُم دَمَ هذا الرجل ؟ قال
أَقْسَمَ منا خمسون أَنَّ صاحبنا قتل وهو مُؤمن فقال الأَقرع فسأَلكم رسولُ اللّه
صلّى اللّ عليه وسلّم أَن تقبلوا الدِّيةَ وتَعْفُوا فلم تَقْبلوا وليُقْسِمنَّ
مائةٌ من تميم أَنه قتل وهو كافر قوله بِمَ اسْتَلَطْتُم أَي استوجبتم واسْتَحْققم
وذلك أَنهم لما استحقوا الدَّمَ وصار لهم كأَنهم أَلصقوه بأَنفسهم ابن الأَعرابي
يقال اسْتَلاطَ القوْمُ واستحَقُّوا وأَوْجَبُوا وأَعذَروا ودنوا
( * قوله « ودنوا » كذا بالأصل على هذه الصورة ولعله ذبوا أي دفعوا عمن يعاقبهم
اللوم ) إِذا أَذْنَبُوا ذنموباً يكون لمن يعاقبهم عُذر في ذلك لاستحقاقهم
ولَوَّطَه بالطِّيب لطَّخه وأَنشد ابن الأَعرابي مُفَرَّكة أَزْرَى بها عندَ
زوجِها ولوْ لَوَّطَتْه هَيِّبانٌ مُخالِفُ يعني بالهَيِّبانِ المُخالِف ولَده
منها ويروى عند أَهلها فإِن كان ذلك فهو من صفة الزوج كأَنه يقول أَزْرَى بها عند
أَهلها منها هَيِّبانٌ ولاط الشيءَ لوطاً أَخفاه وأَلصَقه وشيء لَوْط لازق وصف
بالمصدر أَنشد ثعلب رَمَتْنِيَ مَيٌّ بالهَوَى رَمْيَ مُمْضَع من الوَحْشِ لَوْطٍ
لم تَعُقْه الأَوالِس
( * قوله « الاوالس » سيأتي في مضع الاوانس بالنون وهي التي في شرح القاموس )
الكسائي لاطَ الشيءُ بقلبي يَلوطُ ويَلِيطُ ويقال هو أَلوطُ بقلبي وأَليَطُ وإِني
لأَجد له في قلبي لَوْطاً ولَيْطاً يعني الحُبَّ اللازِقَ بالقلب ولاط حُبُّه
بقلبي يَلوط لَوْطاً لَزِقَ وفي حديث أَبي بكر رضي اللّه عنه أَنه قال إِنَّ عمر
لأَحَبُّ الناس إِليَّ ثم قال اللهم أَعَزُّ والولَدُ أَلْوَطُ قال أَبو عبيد قوله
والولد أَلوطُ أَي أَلصَقُ بالقلب وكذلك كل شيء لَصِق بشيء فقد لاطَ به يَلوط
لَوْطاً ويَليطُ لَيْطاً ولِياطاً إِذا لَصِق به أَي الولد أَلصق بالقلب والكلمة
واوية ويائية وإِني لأَجِدُ له لَوْطاً ولَوْطةً ولُوطةً الضمّ عن كراع واللحياني
ولِيطاً بالكسر وقد لاطَ حُبُّه بقلبي يَلوطُ ويَلِيطُ أَي لصِق وفي حديث أَبي
البَخْتَريّ ما أَزْعُمُ أَنَّ عليّاً أَفضلُ من أَبي بكر وعمر ولكن أَجد له من اللَّوْطِ
ما لا أَجد لأَحد بعد النبي صلّى اللّه عليه وسلّم ويقال للشيء إِذا لم يُوافِق
صاحبَه ما يَلْتاطُ ولا يَلْتاطُ هذا الأَمرُ بصَفَري أَي لا يَلْزَقُ بقلبي وهو
يَفْتَعِلُ من اللَّوْطِ ولاطَه بسهم وعين أَصابه بهما والهمز لغة والْتاطَ ولداً
واسْتَلاطَه اسْتَلْحَقَه قال فهل كُنْتَ إِلاَّ بُهْثَةً إِسْتَلاطَها شَقِيٌّ من
الأَقوامِ وَغْدٌ مُلَحَّقُ ؟ قطع أَلف الوصل للضرورة وروي فاسْتَلاطَها ولاط بحقه
ذهب به واللَّوْطُ الرِّداء يقال انْتُقْ لَوْطَك في الغَزالةِ حتى يَجِفّ
ولَوْطُه رِداؤه ونَتْقُه بَسْطُه ويقال لَبِسَ لَوْطَيْه واللَّوِيطةُ من الطعام
ما اختلط بعضه ببعض ولُوط اسم النبي صلّى اللّه على سيدنا محمد نبينا وعليه وسلّم
ولاطَ الرجلُ لِواطاً ولاوطَ أَي عَمِل عَمَل قومِ لُوطٍ قال الليث لُوط كان
نبيّاً بعثه اللّه إِلى قومه فكذبوه وأَحدثوا ما أَحدثوا فاشتق الناس من اسمه
فعلاً لمن فَعَل فِعْلَ قومِه ولوط اسم ينصرف مع العُجْمة والتعريف وكذلك نُوح قال
الجوهري وإِنما أَلزموهما الصرف لأَن الاسم على ثلاثة أَحرف أَوسطه ساكن وهو على
غاية الخِفة فقاومت خِفَّتُه أَحد السببين وكذلك القياس في هِنْد ودَعْد إِلاَّ
أَنهم لم يلزموا الصرف في المؤنث وخيَّروك فيه بين الصرف وتركه واللِّياطُ الرِّبا
وجمعه لِيطٌ وهو مذكور في ليط وذكرناه ههنا لأَنهم قالوا إِنَّ أَصله لوط