لُكْتُ
الشيء في فمي
ألوكُهُ، إذا
عَلَكته. وقد
لاكَ الفرسُ
اللجامَ.
وفلانٌ
يَلوكُ أعراضَ
الناس، أي
يقَعُ فيهم.
وقول الشعراء:
أَلِكْني إلى
فلان، يريدون
به: كُنْ
رسولي،
وتحمّل رسالتي
إليه وقد
أكثروا من هذا
اللفظ. قال
الشاعر:
أَلِكْ
لُكْتُ
الشيء في فمي
ألوكُهُ، إذا
عَلَكته. وقد
لاكَ الفرسُ
اللجامَ.
وفلانٌ
يَلوكُ أعراضَ
الناس، أي
يقَعُ فيهم.
وقول الشعراء:
أَلِكْني إلى
فلان، يريدون
به: كُنْ
رسولي،
وتحمّل رسالتي
إليه وقد
أكثروا من هذا
اللفظ. قال
الشاعر:
أَلِكْني
إليها
عَمْرَكَ
اللهَ يا فتى
بآيةِ ما
جاءتْ إلينا تَـهـاديا
وقال
آخر:
أَلِكني
إليها
وخَيرُ
الرَسو
لِ
أعْلَمُهُم
بنَواحي
الخَبَرْ
وقياسه
أن يقال:
ألاكَهُ
يُليكُه
إلاكَةُ، وقد
حكى هذا عن
أبي زيد. وهو
وإن كان من
الألوكِ في
المعنى، وهو
الرسالة، فليس
منه في اللفظ،
لأنَّ
الألوكَ
فَعولٌ، والهمزة
فاء الفعل،
إلا أن يكون
مقلوباً أو على
التوهّم.