التهذيب في
الثنائي في آخر ترجمة لبب ويقال للماءِ الكثير يَحْمِلُ منه المِفْتَحُ ما يَسَعُه
فيَضِيقُ صُنْبُورُه عنه من كثرته فيستدير الماءُ عند فمه ويصير كأَنه بُلْبُلُ
آنِيةٍ لَولَبٌ قال أَبو منصور ولا أَدري أَعربي أَم مُعَرَّب غير أَن أَهل
العراقِ و
التهذيب في
الثنائي في آخر ترجمة لبب ويقال للماءِ الكثير يَحْمِلُ منه المِفْتَحُ ما يَسَعُه
فيَضِيقُ صُنْبُورُه عنه من كثرته فيستدير الماءُ عند فمه ويصير كأَنه بُلْبُلُ
آنِيةٍ لَولَبٌ قال أَبو منصور ولا أَدري أَعربي أَم مُعَرَّب غير أَن أَهل
العراقِ وَلِعُوا باستعمال اللَّوْلَبِ وقال الجوهري في ترجمة لوب وأَما المِروَدُ
ونحوُه فهو المُلَولَبُ على مُفَوْعَل وقال في ترجمة فولف ومما جاءَ على بناءِ [ ص
747 ] فَوْلَفٍ لَوْلَبُ الماءِ