المَرارَة:
ضد الحلاوة.
والمَرارَةُ
التي فيها
المِرَّةُ.
وشيءٌ مرٌّ،
والجمع
أمْرارٌ. قال
الشاعر:
رَعى
الرَوْضَ في
الوَسْميِّ
حتَّى كأنما
يرى
بيَبيس الدَوِّ
أمْـرارَ عَـلْـقَـم
ويقال:
رِعْيُ بني
المَرارَة:
ضد الحلاوة.
والمَرارَةُ
التي فيها
المِرَّةُ.
وشيءٌ مرٌّ،
والجمع
أمْرارٌ. قال
الشاعر:
رَعى
الرَوْضَ في
الوَسْميِّ
حتَّى كأنما
يرى
بيَبيس الدَوِّ
أمْـرارَ عَـلْـقَـم
ويقال:
رِعْيُ بني
فلانٍ
المُرَّتانِ،
أي الألاءُ
والشيحُ. وهذا
أمَرُّ من
كذا. قالت
امرأة من
العرب:
صُغراها
مُرَّاها.
والأمَرَّانِ:
الفقر
والهَرَم.
والمارورةُ
والمُرَيْراءُ:
حَبٌّ مُرٌّ
يختلط
بالبُرِّ.
والمُرِّيُّ: الذي
يُؤْتَدَمُ
به، كأنَّه
منسوب إلى
المَرارَةِ.
والعامَّة تخففه.
وأبو مُرَّة:
كنية إبليس.
والمُرارُ،
بضم الميم:
شجرٌ مُرٌّ،
إذا أكلت منه
الإبل قلصَت
عنه
مَشافِرُها،
الواحدة
مُرارةٌ.
والمَرُّ
بالفتح:
الحبلُ.
والمَرَّة:
واحدة
المَرِّ والمِرارِ.
قال ذو
الرمّة:
لا
بلْ هو الشوقُ
من دارٍ
تَخَوَّنَها
مَرًّا
شَمالٌ
ومَرًّا
بارحٌ تَـرِبُ
يقال:
فلانٌ يصنع
ذلك الأمر
ذاتَ
المِرارِ، أي
يصنعه
مِراراً
ويدعه
مِراراً.
والمِرَّةُ:
إحدى الطبائع
الأربع.
والمِرَّةُ:
القوّة وشدةُ
العَقل أيضاً.
ورجلٌ
مَريرٌ، أي
قويٌّ ذو
مِرَّةٍ.
والمَمْرورُ: الذي
غلبت عليه
المِرَّةُ.
والمَريرُ
والمَريرَةُ:
العزيمةُ. قال
الشاعر:
ولا
أنْثَـنـي
مـن
طَـيْرَةٍ
عـن
مَـريرَةٍ
إذا
الأخْطَبُ
الداعي على
الدَوْحِ
صَرَصَرا
والمَريرُ
من الحبال: ما
لَطُفَ وطال
واشتدَّ
فَتْلُه،
والجمع
المرائِرُ.
والأمَرُّ: المصارينُ
يجتمع فيها
الفَرْثُ. قال
الشاعر:
فلا
تُهْدي
الأمَرَّ
وما يَليهِ
ولا
تُهْدِنَّ
مَعْروقَ
العِظامِ
أبو
زيد: لقيتُ
منه
الأمَرِّينَ
بنون الجمع، وهي
الدواهي.
ومَرَّ عليه
وبه يَمُرُّ
مَرًّا
ومُروراً:
ذهَب.
واسْتَمَرَّ
مثله. ويقال
أيضاً:
اسْتَمَرَّ
مَريرُهُ، أي
استحكم
عزْمُه.
وقولهم:
لَتَجِدَنَّ
فلاناً ألْوى
بَعيدَ
المُسْتَمَرِّ،
أي أنه قويّ
في الخصومة لا
يسأم
المِراسَ.
وأنشد أبو
عبيدة:
وَجَدْتَني
ألْوى بعيدَ
المُسْتَمَرِّ
أحْمِلُ
ما
حُمِّلْتُ
من خيرٍ
وشَرِّ
والمَمَرُّ:
موضعُ
المُرورِ،
والمصدر. وأمَرَّ
الشيء، أي صار
مُرًّا،
وكذلك مَرَّ
الشيء
يَمَرُّ بالفتح
مَرارَةً،
فهو مُرٌّ.
وأمَرَّهُ
غيره ومَرَّرَهُ.
وأمْرَرْتُ
الحبلَ فهو
مُمَرٌّ، إذا
فتلْته فتلاً
شديداً. ومنه
قولهم: ما زال
فلان يُمِرُّ
فلاناً
ويَمارُّهُ
أيضاً، أي
يعالجه
ويلتوي عليه
ليصرعَه.
وفلان أمَرُّ
عَقْداً من
فلان، أي أحكم
أمْراً منه
وأوفى ذِمَّةً.
وقولهم: ما
أمَرَّ فلانٌ
وما أحلى، أي
ما قال مُرًّا
ولا حلواً.
والمُرَّانُ:
شجرُ الرِماحِ.
معنى
في قاموس معاجم
أَرِكَتِ
الإبل
تَأْرَكُ
وتَأْرُكُ
أُروكاً، إذا
رَعَتِ
الأَراكَ. قال
الأصمعي: أركت
الإبل بمكان
كذا، إذا لزِمَتْه
فلم تَبرح،
حكاه عنه ابن
السكيت. قال:
وقال غيره
إنّما يقال:
أَرَكَتْ،
إذا أقامت في
الأَراكِ،
وهو الحَمض،
فهي أَرِكَةٌ.
وأرَك
أَرِكَتِ
الإبل
تَأْرَكُ
وتَأْرُكُ
أُروكاً، إذا
رَعَتِ
الأَراكَ. قال
الأصمعي: أركت
الإبل بمكان
كذا، إذا لزِمَتْه
فلم تَبرح،
حكاه عنه ابن
السكيت. قال:
وقال غيره
إنّما يقال:
أَرَكَتْ،
إذا أقامت في
الأَراكِ،
وهو الحَمض،
فهي أَرِكَةٌ.
وأرَكَ الرجل
بالمكان، أي
أقام به.
وأرَكَ الجرح
أُروكاً: سكن
ورمُه
وتماثَل.
ويقال: ظهرت
أَريكَةُ
الجُرح، إذا
ذهبت غَثيثته
ظهر لحمُه صحيحاً
أحمر ولم
يَعْلُهُ
الجلدُ، وليس
بعد ذلك إلاَّ
عُلوُّ الجلد
والجوف.
وأَرِكَتِ الإبل
بالكسر
تأْرَكُ
أَرِكاً، أي
اشتكت بطونَها
عن أكل
الأَراكِ،
فهي أَرِكَةُ
وأَراكي. والأريكَةُ:
سريرٌ منجَّد
مزيَّنٌ في
قبةٍ أو بيت،
فإذا لم يكون
فيه سرير فهو
حَجَلٌة،
والجمع
الأَرائِكُ.