المَوْتُ ضد الحياة ماتَ يمُوت ويَمَاتُ أيضا فهو مَيِّتٌ و مَيْتٌ مُشددا ومُخففا وقوم مَوْتَى و أَمْواتٌ و مَيِّتُون و مَيْتُون مشددا ومُخففا ويستوي فيه المُذكر والمُؤنث قال الله تعالى { لنُحيي به بلدة مَيْتاً ولم يقل مَيِّتةً و المَيْتَةُ ما لم تلحقه الذَّكاة و المُوَاتُ بالضم الموت و المَوَاتُ ...
المَوْتُ ضد الحياة ماتَ يمُوت ويَمَاتُ أيضا فهو مَيِّتٌ و مَيْتٌ مُشددا ومُخففا وقوم مَوْتَى و أَمْواتٌ و مَيِّتُون و مَيْتُون مشددا ومُخففا ويستوي فيه المُذكر والمُؤنث قال الله تعالى { لنُحيي به بلدة مَيْتاً ولم يقل مَيِّتةً و المَيْتَةُ ما لم تلحقه الذَّكاة و المُوَاتُ بالضم الموت و المَوَاتُ بالفتح ما لا روح فيه والمَوات أيضا بالفتح الأرض التي لا مالِك لها ولا ينتفع بها أحد و المَوَتانُ بفتحتين ضد الحَيَوانِ يُقال أَماتَهُ الله و مَوَتّهُ أيضا و المُتَماوِتُ من صفة النَّاسِك المُرائي