جَزَيْتُهُ
بما صنع جَزاء
وجازَيْتُهُ،
بمعنىً.
ويقال:
جازَيْتُهُ
فجَزَيْتُهُ،
أي غلبته.
وجَزى عنِّي
هذا الأمرَ أي
قضى. ومنه
قوله تعالى:
"لا تَجْزي
نفسٌ عن
نَفْسٍ
شَيئا".
ويقال: جَزَتْ
عنك شاةٌ. وفي
حديث أبي
بُردة بن
نِيار: تَجْزي
عنك و
جَزَيْتُهُ
بما صنع جَزاء
وجازَيْتُهُ،
بمعنىً.
ويقال:
جازَيْتُهُ
فجَزَيْتُهُ،
أي غلبته.
وجَزى عنِّي
هذا الأمرَ أي
قضى. ومنه
قوله تعالى:
"لا تَجْزي
نفسٌ عن
نَفْسٍ
شَيئا".
ويقال: جَزَتْ
عنك شاةٌ. وفي
حديث أبي
بُردة بن
نِيار: تَجْزي
عنك ولا
تَجْزي عن أحد
بعدك، أي
تَقضي.
وتَجازَيْتُ
دَيْني على
فلان، إذا
تقاضيتَه.
والمُتَجازي:
المتقاضي.
وهذا رجلٌ
جازيكَ من
رجلٍ، أي
حَسْبُكَ.
والجِزْيَةُ:
ما يُؤخذ من
أهل الذمّة،
والجمع
الجِزَى.
معنى
في قاموس معاجم
جُزْتُ
الموضع
أجوزُهُ
جَوازاً:
سلكته وسرت فيه.
وأَجَزْتُهُ:
خَلَّفْتُهُ
وقطعتُهُ.
والاجتيازُ:
السلوكُ. ابن
السكيت:
أَجَزْتُ على
اسمِه، إذا
جعلته جائزاً.
والإجازَةُ:
أن تَتمِّم
مِصْراعَ غيرك.
قال الفرّاء:
الإِجازَةُ
في قول
الخليل: أن
ت
جُزْتُ
الموضع
أجوزُهُ
جَوازاً:
سلكته وسرت فيه.
وأَجَزْتُهُ:
خَلَّفْتُهُ
وقطعتُهُ.
والاجتيازُ:
السلوكُ. ابن
السكيت:
أَجَزْتُ على
اسمِه، إذا
جعلته جائزاً.
والإجازَةُ:
أن تَتمِّم
مِصْراعَ غيرك.
قال الفرّاء:
الإِجازَةُ
في قول
الخليل: أن
تكون القافية
طاءً والأخرى
دالاً ونحو ذلك،
وهو
الإكْفاءُ في
قول أبي زيد.
وجاوَزْتُ
الشيءَ إلى
غيره
وتَجاوَزْتُهُ
بمعنىً، أي
جُزْتُهُ.
وتَجاوَزَ
اللهُ عنَّا
وعنه، أي
عَفا.
وجَوَّزَ له
ما صنَعَ
وأَجازَ له،
أي سوَّغ له
ذلك.
وتَجَوَّزَ
في صلاته، أي
خَفَّفَ.
وتَجَوَّزَ
في كلامه، أي
تكلَّمَ
بالمجاز.
وقولهم: جعلَ
فلانٌ ذلك
الأمر
مَجازاً إلى حاجته،
أي طريقاً
ومسلكاً.
وتقول:
اللهمَّ تَجَوَّزْ
عنّي
وتَجَاوَزْ
عني، بمعنىً.
أبو عمرو:
الجَوازُ:
الماءُ الذي
يُسْقاهُ
المالُ من
الماشيةِ
والحرثِ.
والجَوازُ
أيضاً: السَقْيُ.
والجَوْزَةُ:
السَقْيَةُ.
واسْتَجَزْتُ
فلاناً
فأَجازَني،
إذا أسقاك ماء
لأرضك أو ماشِيتك.
والجَوْزُ
فارسيٌّ
مُعَرَّبٌ،
الواحدة
جَوْزَةٌ.
والجمع
جَوْزاتٌ.
وأرضٌ مَجازَةٌ:
فيها أشجار
الجَوْزِ.
وجَوْزُ كلِّ
شيء: وسطه،
والجمع
الأَجْوازُ.
والجَوْزاءُ:
الشاةُ
يَبْيَضُّ
وسَطها.
والجَوْزاءُ:
نجمٌ، يقال
إنّها تعترض
في جَوْزِ
السماء.
والجائِزُ: الجِذْعُ
الذي يقال له
بالفارسية
تِير، وهو سهم
البيت،
والجمع
أَجْوِزَةٌ
وجوزانٌ. والجِيزَةُ:
الناحية من
الوادي ونحوه.
والجمع جِيَزٌ.
وأَجازَهُ
بجائزةٍ
سَنِيَّةٍ،
أي بِعَطاءٍ.
وأما قول
القُطاميّ:
ظلَلْتُ
أسْألُ
أَهْلَ
الماء
جائِزَةً.
فهي الشَربة
من الماء.
والتَجاويزُ:
ضربٌ من
البرود. قال
الكميت:
حتَّى
كأنَّ
عِراصَ
الدار
أَرْدِيَةٌ
من
التَجاويز
أو كُرَّاسُ
أَشْفار