الخَلُّ
معروفٌ.
والخَلُّ:
طريق في
الرمل، يذكر
ويؤنث. يقال
حَيَّةُ خَلٍّ،
كما يقال أفعى
صَرِيمَةٍ.
والخَلُّ: الرجلُ
النحيفُ
المُخْتَلُّ
الجسم.
والخَلُّ: الثَوبُ
البالي. قال
أبو عبيد: ما
فلان بخَلٍّ
ولا خَمْرٍ،
أي لا خيرَ
فيه ولا شرَّ.
الخَلُّ
معروفٌ.
والخَلُّ:
طريق في
الرمل، يذكر
ويؤنث. يقال
حَيَّةُ خَلٍّ،
كما يقال أفعى
صَرِيمَةٍ.
والخَلُّ: الرجلُ
النحيفُ
المُخْتَلُّ
الجسم.
والخَلُّ: الثَوبُ
البالي. قال
أبو عبيد: ما
فلان بخَلٍّ
ولا خَمْرٍ،
أي لا خيرَ
فيه ولا شرَّ.
والخَلَّةُ:
الخَصْلَةُ.
والخَلَّةُ:
الحاجةُ والفقرُ.
والخَلَّةُ:
ابْنُ مُخاضٍ.
ويقال للميت:
اللهم
اسْدُدْ
خَلَّتَهُ،
أي الثُمْلَةَ
التي ترك.
والخَلَّةُ:
الخمْرُ
الحامضةُ. والخُلَّةُ
بالضم: ما
حَلا من
النبت. يقال:
الخُلَّةُ
خُبز الإبل
والحَمْضُ
فاكهتها،
ويقال لحمها.
وإذا نسبت
إليها قلتَ
بعيرٌ
خُلِّيٌّ
وإبلٌ
خُلِّيَّةٌ.
قال: وأرضٌ
مُخِلَّةٌ:
كثيرة
الخَلّةِ ليس
بها حَمْضٌ.
والخُلَّةُ:
الخليل،
يستوي فيه
المذكَّر
والمؤنث. وقد
جمع على
خِلالٍ، مثل
قُلَّةٍ
وقِلالٍ.
والخِلَّةُ بالكسر:
واحدة خِلَلِ
السيوف، وهي
بطائنُ كانت
تُغَشَّى بها
أجفانُ
السيوف
منقوشةٌ بالذهب
وغيره. وهي
أيضاً سيورٌ
تُلْبَسُ
ظهورَ سِيَتي
القوس.
والخِلَّةُ
أيضاً: ما
يبقى بين الأسنان.
والخِلُّ:
الوُدُّ
والصديقُ.
والخَلَلُ
بالتحريك:
الفُرجةُ بين
الشيئين؛
والجمع الخِلالُ.
والخَلَلُ
أيضاً: فسادٌ
في الأمر. والخِلالُ:
العود الذي
يُتَخَلَّلُ
به، وما يُخَلُّ
به الثوبُ
أيضاً؛
والجمع
الأَخِلَّةُ.
والخِلالُ
أيضاً:
المُخَالَّةُ
والمصَادَقةُ،
ومنه قول امرئ
القيس:
ولستُ
بمَقْليِّ
الخِلالِ
ولا قالي
والخَلالُ،
بالفتح:
البلحُ.
والخَليلُ:
الصديقُ،
والأنثى
خَليلةٌ.
والخَليلُ:
الفقيرُ المُخْتَلُّ
الحالِ. قال
زُهير:
وإنْ
أتاه خَليلٌ
يوم
مَسْـغَـبَةٍ
يقول لا
غائبٌ مالي
ولا حَرِمُ
والخُلالَةُ
بالضم: ما يقع
من
التَخَلُّلِ.
يقال: فلان
يأكلُ
خُلالَتَهُ
وخَلَلَهُ
وخُلَلَهُ،
أي ما يخرجه
من بين أسنانه
إذا تَخَلَّلَ.
وهو مَثَلٌ.
والخُلالَةُ
والخَلالَةُ
والخِلالَةُ:
الصداقةُ
والمودّةُ
وقال:
وكيف
تُواصِلُ من
أَصْبَحَتْ
خِلالَتُهُ
كأبـي مَـرْحَـبِ
وأبو
مرحب: كُنيةُ
الظلِّ،
ويقال هو
كنيةُ عُرقوبٍ
الذي قيل فيه:
مواعيدُ
عرقوبٍ. قال
الكسائي:
خَلَّ لحمُه
يَخِلُّ
خَلاًّ
وخُلولاً، أي
قلّ ونَحُف.
وذكر
اللِحيانيّ
في نوادره: عَمَّ
فلان في دعائه
وخَلَّ
وخَلَّلَ، أي
خصَّ. ومنه
قول الشاعر:
أَبْلِغْ
كِلاباً
وخَلِّلْ في
سَراتِهِمْ
وخَلَلْتُ
لسان الفصيل
أَخُلُّهُ،
إذا شققتَه
لئلاّ يرتضع
ولا يقدِر على
المصّ. وفصيلٌ
مَخْلولٌ، أي
مهزولٌ. وفي
الحديث: "أن
مُصَدِّقاً
أتاه بفصيلٍ
مَخْلولٍ".
ويقال: أصله
أنَّهم كانوا
يخُلَّونَ
الفصيل لئلاّ
يرتضع
فيُهْزَلُ
لذلك.
والخَلُّ:
خَلَّك
الكساءَ على
نفسك
بالخِلالِ.
وقال:
سأَلتُكَ
إذْ
خِباؤُكَ
فوق تَلٍّ
وأنتَ
تخلُّهُ
بالخَلأِّ خَلاَّ
وخَلَّ
الرجلُ:
افتقرَ وذهب
مالُه. وكذلك
أُخِلُّ به.
يقال: ما
أَخَلَّكَ
إلى هذا، أي
ما أحوجَكَ.
وأَخْلَلْتُ
الإبل، أي
رعيتها في
الخُلَّةِ.
وأَخَلَّتِ
النخلةُ، إذا
أساءت
الحملَ، حكاه
أبو عبيد.
وأنا أظنُّه
من الخَلالِ،
كما يقال
أبلحَ النخلُ وأرطبَ.
وأَخَلَّ
الرجل
بمركزه، أي
تَرَكه. واخْتَلَّ
إلى الشيء، أي
احتاجَ إليه.
ومنه قول ابن
مسعود رضي
الله عنه:
عليكمْ
بالعِلم فإنّ
أحدكم لا
يَدري متى
يُخْتَلُّ
إليه أي متى يَحتاج
الناس إلى ما
عنده.
واخْتَلَّ
جسمُه، أي
هُزِلَ.
واخْتَلَّهُ
بسهمٍ، أي
انتظمه. وتَخَلَّلَ
بالخِلالِ
بعد الأكل.
وتَخَلَّلَ الشيء،
أي نفَذ.
وتَخَلَّلَ
المطر، إذا
خصَّ ولم يكن
عامّاً.
وتَخَلَّلْتُ
القومَ، إذا دخلتَ
بين
خَلَلِهِمْ
وخِلالِهِمْ.
والتَخْليلُ:
اتخاذ
الخَلِّ،
وتَخْليلُ
اللحيةِ والأصابِع
في الوضوء.
وفإذا فعل ذلك
قال: تَخَلَّلْتُ.
والخَلُّ:
عِرْقٌ في
العنق.
معنى
في قاموس معاجم
الخائِلُ:
الحافظُ
للشيء. يقال:
فلان يخولُ على
أهله، أي يرعى
عليهم.
وخَوَّلَهُ
الله الشيءَ،
أي ملَّكه
إيَّاه. وقد
خُلْتُ المالَ
أَخُولُهُ،
إذا أحسنتَ
القيام عليه. يقال:
هو خالُ مالٍ
وخائِلُ مالٍ
وخَوْليُّ مالٍ،
أي حَسَنُ
القيام عليه.
وال
الخائِلُ:
الحافظُ
للشيء. يقال:
فلان يخولُ على
أهله، أي يرعى
عليهم.
وخَوَّلَهُ
الله الشيءَ،
أي ملَّكه
إيَّاه. وقد
خُلْتُ المالَ
أَخُولُهُ،
إذا أحسنتَ
القيام عليه. يقال:
هو خالُ مالٍ
وخائِلُ مالٍ
وخَوْليُّ مالٍ،
أي حَسَنُ
القيام عليه.
والتَخَوُّلُ:
التعهُّدُ.
وفي الحديث:
كان النبي صلى
الله عليه
وسلم
يَتَخَوَّلُنا
بالموعِظة
مخافَة السآمةِ.
وتَخَوَّلْتُ
في فلانٍ
خالاً من الخير،
أي أَخَلْتُ
وتوسَّمت.
وخَوَلُ
الرجلِ: حَشَمُهُ،
الواحد
خائِلٌ. وقد
يكون
الخَوَلُ واحداً،
وهو اسمٌ يقع
على العَبد
والأمَةِ. قال
الفراء: هو
جمع خائِلٍ،
وهو الراعي.
وقال غيره: هو
مأخوذٌ من
التَخْويلِ،
وهو التمليك.
والخالُ: أخو
الأمِّ،
والخالَةُ
أختها. يقال: خالٌ
بيِّن
الخُؤُولَةِ.
وبيني وبين
فلان خُؤُولَةٌ.
وتقول:
اسْتَخِلْ
خالاً غير
خالِكَ واسْتَخْولْ
خالاً غير
خالِكَ، أي
اتَّخِذْ.
والاسْتِخْوالُ
أيضاً: مثل
الاسْتِخْيالُ.
وكان أبو
عبيدة يروي
قول زهير:
هُنالِكَ
إنْ
يُسْتَخْوَلوا
المالَ
يُخْوِلوا
والخالُ:
لواء الجيش.ويقال:
تطايَرَ
الشرَرُ
أَخْوَلَ
أَخْوَلَ، أي
متفرِّقاً،
وهو الشرر
الذي يتطايَر
من الحديد
الحارِّ إذا
ضُرِبَ. قال
ضابئ:
يُساقِطُ
عنه
رَوْقُهُ
ضارِياتِهـا
سِقاطَ
حديدِ
القَيْنِ
أَخْوَلَ
أَخْوَلا
وذهب
القوم
أَخْوَلَ
أَخْوَلَ،
إذا تفرَّقوا
شتَّى. وهما
اسمان جُعِلا
واحداً وبنيا
على الفتح.
معنى
في قاموس معاجم
الخَيالُ
والخَيالَةُ:
الشخصُ،
والطيفُ أيضاً.
قال الشاعر:
ولستُ
بنازِلٍ
إلاَّ
أَلَمَّـتْ
برَحْلي
أوخَيالَتُها
الكَذوبُ
والخَيالُ:
خشبةٌ عليها
ثيابٌ سودٌ
تُنْصَبُ
للطَير
والبهائم
فتظنُّه
إنسان
الخَيالُ
والخَيالَةُ:
الشخصُ،
والطيفُ أيضاً.
قال الشاعر:
ولستُ
بنازِلٍ
إلاَّ
أَلَمَّـتْ
برَحْلي
أوخَيالَتُها
الكَذوبُ
والخَيالُ:
خشبةٌ عليها
ثيابٌ سودٌ
تُنْصَبُ
للطَير
والبهائم
فتظنُّه
إنساناً.
وقال:
أَخي
لا أَخَالي
بعده غير
أنّنـي
كَراعي
خَيال
يَسْتَطيفُ
بلا فِكْرِ
والخَيْلُ:
الفرسانُ،
ومنه قوله
تعالى: "وأَجْلِبْ
عليهم
بِخَيْلِكَ
ورَجْلِكَ"
أي بفُرسانك
ورَجَّالَتِكَ.
والخَيْلُ
أيضاً: الخُيولُ،
ومنه قوله
تعالى:
"والخَيْلَ
والبِغَالَ
والحَميرَ
لتَركَبوها".
والخَيَّالَةُ:
أصحابُ
الخُيولِ.
والخالُ: الذي
يكون في
الجسَد،
ويجمع على خِيلانٍ.
والخالُ: أخو
الأمّ، يجمع
على أخْوالٍ.
ورجلٌ
أَخْيَلُ، أي
كثير
الخيلانِ.
وكذلك مَخِيلٌ
ومَخْيولٌ.
وتصغير
الخالِ
خُيَيْلٌ فيمن
قال مَخيلٌ
ومَخْيولٌ،
وخُوَيْلٌ
فيمن قال
مَخولٌ.
والخالُ
والخُيَلاءُ:
الكِبْرُ.
تقول منه:
اخْتالَ فهو
ذو خُيَلاءَ،
وذو خالٍ، وذو
مَخْيَلَةٍ،
أي ذو كِبْرٍ.
قال العجاج:
والخالُ
ثَوْبٌ من
ثياب
الجُهَّالِ
وقد
خالَ الرجلُ
فهو خائِلٌ،
أي مُخْتالٌ.
قال الشاعر:
فإنْ
كنتَ
سَيِّدَنـا
سُـدْتَـنـا
وإنْ كنتُ
للخالِ
فاذْهَبْ
فَخَلْ
وجمع
الخائِلِ
خالَةٌ،
وكذلك رجلٌ
أُخائِلٌ، أي
مُخْتالٌ.
والخالُ:
الغيمُ. وقد
أَخالَتِ
السحابُ
وأَخْيَلَتْ
وخايَلَتْ،
إذا كانت
تُرَجَّى
المطر. وقد
أَخَلْتُ
السحابةَ
وأَخْيَلْتُها،
إذا رأيتَها
مَخِيلَةً
للمطر. يقال:
ما أحسن
مَخِيلَتَها
وخالَها، أي
خَلاقَتَها للمطر.
وفلانٌ
مُخيلٌ
للخير، أي
خليقٌ له.
وتَخَيَّلَتِ
السماءُ، أي
تغيَّمتْ
وتَهيّأتْ
للمطر. ووجدتُ
أرضاً
مُتَخَيَّلَةً
ومُتَخايِلَةً،
إذابلغ
نبتُها المدى
وخرج زَهرُها.
ومنه قول ابن
هَرْمَةَ:
سَرى
ثَوْبُهُ
عنك الصِبا
المُتَخايِلُ
وقال
آخر:
تَأَزَّرَ
فيه النبتُ
حتَّى
تَخايَلَـتْ
رُباهُ
وحتّى ما ترى
الشاءَ
نُوَّما
وأَخَلْتُ
فيه خالاً من
الخير
وتَخَوَّلتُ فيه
خالاً، أي
رأيت فيه
مَخيلَتَهُ.
وخلْتُ الشيءَ
خَيْلاً،
وخيلَةً،
ومَخيلَةً،
وخَيْلولَةً،
أي ظننته.
وأَخالَ
الشيءُ، أي
اشتبَهَ.
يقال: هذا
أَمرٌ لا
يُخيلُ. وخَيَّلْتُ
للناقة
وأَخْيَلْتُ
أيضاً، إذا وضَعتَ
قُرْبَ ولدها
خَيالاً
ليفزَع منه
الذئب فلا
يقربَه.
وفلانٌ يمضي
على
المُخَيَّلِ،
أي على ما
خَيَّلْتَ أي
شَبَّهْتَ،
يعني على
غَرَرٍ من غير
يقين.
وخُيِّلَ
إليه أنّه كذا،
على ما لم
يُسَمَّ
فاعلُه، من
التخييل والوهم.
قال أبو زيد:
يقال:
خَيَّلْتُ
على الرجل،
إذا وجَّهتَ
التهمةَ إليه.
قال:
وخَيَّلَتْ
علينا
السماءُ، إذا
رعدتْ وبرقتْ
وتهيأتْ
للمطر. فإذا
وقع المطرُ
ذهبَ اسمُ
التَخَيُّلِ.
قال: وتخَيَّلْتُ
الرجل، إذا
اخترتَه
وتفرستَ فيه
الخير.
وتَخَيَّلَ
له أنه كذا،
أي تَشَبَّهَ
وتَخايَلَ.
يقال:
تَخَيَّلْتُهُ
فَتَخَيَّلَ
لي، كما يقال
تصورْته
فتَصوَّر لي،
وتبيَّنته
فتبيَّن لي،
وتحقَّقتُه
فتحقَّق. والمُخايَلَةُ:
المباراةُ.
قال الكميت:
أقول
لهم يومَ
أَيْمانُـهُـمْ
تُخايِلُها
في النَدى
الأَشْمُلُ
والأَخْيَلُ:
طائرٌ، قال
الفراء: هو
الشِقِرَّاقُ
عند العرب،
تتشاءم به.