دُعِقَ
الطريقُ فهو
مَدْعوقٌ، أي
كثر عليه الوطءُ.
ودَعَقَتْهُ
الدواتُّ:
أَثَّرَتْ فيه.
يقال:
دَعَقَتِ
الإبل الحوضَ
دَعْقاً، إذا خبطتْه
حتَّى
ثلَّمَتْه من
جوانبه.
والدَعْقَةُ:
جماعةٌ من
الإبل. وخيلٌ
مَداعيقُ:
تدوس القومَ
في الغارات.
والد
دُعِقَ
الطريقُ فهو
مَدْعوقٌ، أي
كثر عليه الوطءُ.
ودَعَقَتْهُ
الدواتُّ:
أَثَّرَتْ فيه.
يقال:
دَعَقَتِ
الإبل الحوضَ
دَعْقاً، إذا خبطتْه
حتَّى
ثلَّمَتْه من
جوانبه.
والدَعْقَةُ:
جماعةٌ من
الإبل. وخيلٌ
مَداعيقُ:
تدوس القومَ
في الغارات.
والدَعْقُ
أيضاً: الهَيْجُ
والتنفير. وقد
دَعَقَهُ
دَعْقاً، ولا
يقال:
أَدْعَقَهُ.
وأمَّا قول
لبيد:
في
جَميعٍ
حافِظي
عَوْراتِهِمْ
لا
يَهُمُّونَ
بأَدْعاقِ الشَلَـلْ
فيقال:
هو جمع
دَعْقٍ، وهو
مصدر
فتوهَّمه اسماً.
أي أنَّهم إذا
فزِعوا لا
يُنفِّرون
إبلَهم
فيهربون،
ولكن يجمعونها
ويقاتلون
دونها
لعزِّهم.