النُكِرة:
ضد المعرفة.
وقد نَكِرْتُ
الرجلَ بالكسر
نُكْراً
ونُكوراً،
وأَنْكَرْتُهُ
واسْتَنْكَرْتُهُ،
بمعنًى. قال
الأعشى:
وأَنْكَرَتْني
وما كان الذي
نَكِـرَتْ
من
الحوادث إلا
الشيبَ
والصَلَعا
وقد
النُكِرة:
ضد المعرفة.
وقد نَكِرْتُ
الرجلَ بالكسر
نُكْراً
ونُكوراً،
وأَنْكَرْتُهُ
واسْتَنْكَرْتُهُ،
بمعنًى. قال
الأعشى:
وأَنْكَرَتْني
وما كان الذي
نَكِـرَتْ
من
الحوادث إلا
الشيبَ
والصَلَعا
وقد
نَكَّرَهُ
فتَنَكَّرَ،
أي غيَّره
فتغيَّر إلى
مجهول.
والمُنْكَرُ:
واحد
المَناكِرِ.
والنَكيرُ
والإنْكارُ:
تغيير
المُنْكَرِ.
ورجل نَكِرٌ
ونَكَرٌ، أي
داهٍ
مُنْكَرٌ.
وكذلك الذي
يُنْكِرُ
المُنْكَرَ.
وجمعهما
أنْكارٌ.
والنُكْرُ:
المُنْكَرُ. قال
الله تعالى:
"لقد جئتَ
شيئاً
نُكْراً". وقد
يحرك، قال
الشاعر:
وكانوا
أتَوْني
بشيءٍ
نُكُرْ
والنَكْراءُ
مثله.
والنَكارَةُ:
الدهاءُ، وكذلك
النُكْرُ
بالضم. يقال
للرجل إذا كان
فطناً
مُنْكَراً: ما
أشدَّ
نُكْرَهُ
ونَكَرَهُ أيضاً
بالفتح. وقد
نَكُرَ الأمر
بالضم، أي صَعُبَ
واشتدَّ.
والإنْكارُ:
الجحود. وناكَرَهُ،
أي قاتله. قال
أبو سفيان:
"إنَّ محمداً
لم يُناكر
أحداً إلا
كانت معه
الأهوال". والتَناكُرُ:
التجاهلُ.
وطريقٌ
يَنْكورٌ: على
غير قصد.