مسك / مسك بـ يمسك ، مسكا ، فهو ماسك ، والمفعول ممسوك• مسك العصا وغيرها / مسك بالعصا وغيرها : أخذ بها وتعلق ، قبض عليها بيده مسك الحبل / كتابا .
• مسك الإدارة ونحوها : تولاها وأشرف عليها مسك حسابات شركة ° مسك بزمام الأمور : تحملها بنفسه ، سيطر عليها ، تحكم
مسك / مسك بـ يمسك ، مسكا ، فهو ماسك ، والمفعول ممسوك• مسك العصا وغيرها / مسك بالعصا وغيرها : أخذ بها وتعلق ، قبض عليها بيده مسك الحبل / كتابا . • مسك الإدارة ونحوها : تولاها وأشرف عليها مسك حسابات شركة ° مسك بزمام الأمور : تحملها بنفسه ، سيطر عليها ، تحكم فيها . • مسك ثوبا : طيبه بالمسك . • مسك الشرطي اللص / مسك الشرطي باللص : حبسه ، قبض عليه باليد مسك بقبة خصمه : قبض عليه بقوة وحزم وسرعة ? مسك لسانه : أحجم عن الكلام .
معنى
في قاموس معاجم
مسك / مسك بـ يمسك ، تمسيكا ، فهو ممسك ، والمفعول ممسك• مسك الثياب : طيبها بالمسك مسكت شعرها . • مسك بالشيء : أخذ به وتعلق { والذين يمسكون
بالكتاب وأقاموا الصلاة } : يعتصمون به ويحرصون عليه . ...
مسك / مسك بـ يمسك ، تمسيكا ، فهو ممسك ، والمفعول ممسك• مسك الثياب : طيبها بالمسك مسكت شعرها . • مسك بالشيء : أخذ به وتعلق { والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة } : يعتصمون به ويحرصون عليه .
معنى
في قاموس معاجم
مسك [ مفرد ] : ج مسك ( لغير المصدر ) ومسوك ( لغير المصدر ) : مصدر مسك / مسك بـ . • مسك الدفاتر : ( جر ) علم تعرف به أصول تقييد الأعمال التجارية في
الدفاتر بصورة قانونية ووفق اصطلاح خاص . ...
مسك [ مفرد ] : ج مسك ( لغير المصدر ) ومسوك ( لغير المصدر ) : مصدر مسك / مسك بـ . • مسك الدفاتر : ( جر ) علم تعرف به أصول تقييد الأعمال التجارية في الدفاتر بصورة قانونية ووفق اصطلاح خاص .
معنى
في قاموس معاجم
مسك [ مفرد ] : ج مسك : ( كم ) نوع من الطيب ، وهو مادة دهنية عطرة سمراء اللون ، تتخذ من بعض أنواع الغزلان ( يذكر ويؤنث ) لخلوف فم الصائم أطيب عند
الله من ريح المسك [ حديث ] - { يسقون من رحيق مختوم . ختامه مسك } ° مسك الختام : خاتمة حسنة ، خلاصة الكلام وخات
مسك [ مفرد ] : ج مسك : ( كم ) نوع من الطيب ، وهو مادة دهنية عطرة سمراء اللون ، تتخذ من بعض أنواع الغزلان ( يذكر ويؤنث ) لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك [ حديث ] - { يسقون من رحيق مختوم . ختامه مسك } ° مسك الختام : خاتمة حسنة ، خلاصة الكلام وخاتمته وأجمل ما فيه .
معنى
في قاموس معاجم
سَكَتَ
ـُ سُكُوتاً، وسُكاتاً: صَمَتَ. وـ انقطع عن الكلام. وـ المتحرِّكُ: سكَنَ. ويقال: سكَتَ: مات. وـ الغضبُ عنه: فتَرَ أو زال. وـ الريح: رَكَدَت أو انقطعت. وـ الحرُّ: اشتدَّ لركود الريح. وـ الفرس: جاء سُكَّيْتاً.( أسْكَتَهُ ): جعله يَسْكُت. ويقال: لا أسكَتَ اللهُ لكَ حِسًّا: ...
ـُ سُكُوتاً، وسُكاتاً: صَمَتَ. وـ انقطع عن الكلام. وـ المتحرِّكُ: سكَنَ. ويقال: سكَتَ: مات. وـ الغضبُ عنه: فتَرَ أو زال. وـ الريح: رَكَدَت أو انقطعت. وـ الحرُّ: اشتدَّ لركود الريح. وـ الفرس: جاء سُكَّيْتاً.( أسْكَتَهُ ): جعله يَسْكُت. ويقال: لا أسكَتَ اللهُ لكَ حِسًّا: دعاء له بالحياة.( سَكَّتَهُ ): أسْكَتَه.( الأَسْكاتُ ): البقايا من كلِّ شيء. وـ الفِرَق المتفرِّقة من الناس وغيرهم. وـ الأَوْباشُ. وـ الأيامُ المعتدلاتُ أواخر الصيف.( الإسْكاتَةُ ): سكوتٌ يُنتظر بعده كلامٌ أو قراءة، مع قِصَرِ المُدَّة.( السَّاكوتُ ): الكثيرُ السكوت.( السَّاكوتَةُ ): الساكُوت. وـ الساكتة. وـ موت السَّكْتَة.( السُّكاتُ ): مُداوَمَةُ السكوت. وـ داء يمنع من الكلام. وـ ما يُسْكِت. وـ موت السَّكْتَة. وـ من الحيَّات: ما يلدغ وهو ساكت لا يُشْعَرُ به. ويقال: هو على سُكات الأمر: أي مُشْرِفٌ على قضائه.( السَّكْتُ ): سكونُ النَّفَسِ في الغِنَاء والقراءة. وـ ( من أصولِ الألحان ): فصلٌ بين نغمَتَيْن من غير تنفس. وـ الكثيرُ السكوتِ ( وصف بالمصدر ). وهاء السَّكْتِ ( في اصطلاح النحاة والقراء ): هي اللاحقة لبيان حركة بناء قصيرة أو طويلة نحو: ماهِيَه؟ ووازيداه!( السَّكْتَةُ ): المرةُ من السكوت. وـ ( في الصلاة ): أن يُسْكَت بعدَ الافتتاح أو بعدَ الفراغ من قراءة الفاتحة. وـ مَوت الفُجاءَةِ.( السُّكْتَةُ ): كل ما أَسكَتَّ به صبِيًّا أو غيره. وـ بقيَّة تبقى في الإناء. ( الجمع ) سُكَتٌ.( السِّكْتَةُ ): هيئةُ السكوتِ ونوعُه. وـ كلُّ ما أَسكتَّ به صبيًّا أو غيره.( السَّكُوتُ ): وصف المبالغة ( للمذكَّر والمؤنَّث ). وـ من الإبل: التي لا تَرْغُو عند وضع الرَّحْل ونحوه عليها. وـ من الحيَّات: السُّكَاتُ. ( الجمع ) سُكُتٌ.( السِّكِّيتُ ): الكثير السُّكُوتِ.( السُّكَّيْتُ ): ( وتخفَّف الكاف ): السِّكِّيتُ. وـ آخِرُ ما يجيء من الخيل في الحَلْبة. ويقال: فلانٌ سُكَّيْتُ الحَلْبَةِ: للمتخلف في صناعتِه.( المُسَكَّتُ ): آخرُ قِدَاحِ القِمَارِ.
معنى
في قاموس معاجم
المَسْكُ بالفتح
وسكون السين الجلد وخَصَّ بعضهم به جلد السَّخْلة قال ثم كثر حتى صار كل جلد
مَسْكاً والجمع مُسُكٌ ومُسُوك قال سلامة بن جَنْدل فاقْنَيْ لعلَّكِ أن تَحْظَيْ
وتَحْتَبِلي في سَحْبَلٍ من مُسُوك الضأْن مَنْجُوب ومنه قولهم أنا في مَسْكِك إن
لم
المَسْكُ بالفتح
وسكون السين الجلد وخَصَّ بعضهم به جلد السَّخْلة قال ثم كثر حتى صار كل جلد
مَسْكاً والجمع مُسُكٌ ومُسُوك قال سلامة بن جَنْدل فاقْنَيْ لعلَّكِ أن تَحْظَيْ
وتَحْتَبِلي في سَحْبَلٍ من مُسُوك الضأْن مَنْجُوب ومنه قولهم أنا في مَسْكِك إن
لم أفعل كذا وكذا وفي حديث خيبر أَين مَسْكُ حُيَيِّ بن أَخْطَب كان فيه ذخيرة من
صامِتٍ وحُليّ قُوِّمت بعشرة آلاف دينار كانت أَوَّلاً في مَسْك جَمَل ثم مَسْك
ثور ثم مَسْك جَمَل وفي حديث علي رضي الله عنه ما كان على فِراشي إلاّ مَسْكُ
كَبْشٍ أي جلده ابن الأعرابي والعرب تقول نحن في مُسُوك الثعالب إذا كانوا خائفين
وأنشد المُفَضَّل فيوماً تَرانا في مُسُوك جِيادنا ويوماً تَرانا في مُسُوك
الثعالِبِ قال في مسوك جيادنا معناه أنَّا أُسِرْنا فكُتِّفْنا في قُدودٍ من
مُسُوك خيولنا المذبوحة وقيل في مُسُوك أي على مسوك جيادنا أي ترانا فرساناً
نُغِير على أَعدائنا ثم يوماً ترانا خائفين وفي المثل لا يَعْجِزُ مَسْكُ
السَّوْءِ عن عَرْفِ السَّوْءِ أي لا يَعْدَم رائحة خبيثة يضرب للرجل اللئيم يكتم
لؤمه جُهْدَه فيظهر في أفعاله والمَسَكُ الذَّبْلُ والمَسَكُ الأَسْوِرَة
والخلاخيل من الذَّبْلِ والقرون والعاج واحدته مَسَكة الجوهري المَسَك بالتحريك
أَسْوِرة من ذَبْلٍ أو عاج قال جرير تَرَى العَبَسَ الحَوْليَّ جَوْباً بكُوعِها
لها مسَكاً من غير عاجٍ ولا ذَبْلِ وفي حديث أبي عمرو النَّخَعيّ رأَيت النعمان بن
المنذر وعليه قُرْطان ودُمْلُجانِ ومَسَكتَان وحديث عائشة رضي الله عنها شيء
ذَفِيفٌ يُرْبَطُ به المَسَكُ وفي حديث بدر قال ابن عوف ومعه أُمية بن خلف فأحاط
بنا الأنصار حتى جعلونا في مثل المَسَكَةِ أي جعلونا في حَلْقةٍ كالسِّوارِ
وأحدقوا بنا واستعاره أَبو وَجْزَة فجعل ما تُدخِلُ فيه الأُتُنُ أَرجلَها من
الماء مَسَكاً فقال حتى سَلَكْنَ الشَّوى منهنَّ في مَسَكٍ من نَسْلِ جدَّابةِ
الآفاقِ مِهْداجِ التهذيب المَسَكُ الذَّبْلُ من العاج كهيئة السِّوار تجعله
المرأَة في يديها فذلك المَسَكُ والذَّبْلُ القُرون فإن كان من عاج فهو مَسَك وعاج
ووَقْفٌ وإذا كان من ذَبْلٍ فهو مَسَكٌ لا غير وقال أَبو عمرو المَسَكُ مثل
الأَسْوِرة من قُرون أو عاج قال جرير ترى العبس الحوليّ جوناً بكوعها لها مسكاً من
غير عاج ولا ذبل وفي الحديث أنه رأى على عائشة رضي الله عنها مَسَكَتَيْن من فضة
المَسَكةُ بالتحريك الوسار من الذَّبْلِ وهي قُرون الأَوْعال وقيل جلود دابة بحرية
والجمع مَسَكٌ الليث المِسْكُ معروف إلا أَنه ليس بعربي محض ابن سيده والمِسْكُ
ضرب من الطيب مذكر وقد أَنثه بعضهم على أنه جمع واحدته مِسْكة ابن الأعرابي وأصله
مِسَكٌ محرّكة قال الجوهري وأما قول جِرانِ العَوْدِ لقد عاجَلَتْني بالسِّبابِ
وثوبُها جديدٌ ومن أَرْدانها المِسْكُ تَنْفَحُ فإنما أَنثه لأنه ذهب به إلى ريح
المسك وثوب مُمَسَّك مصبوغ به وقول رؤبة إن تُشْفَ نَفْسي من ذُباباتِ الحَسَكْ
أَحْرِ بها أَطْيَبَ من ريحِ المِسِكْ فإنه على إرادة الوقف كما قال شُرْبَ النبيذ
واعْتِقالاً بالرِّجِلْ ورواه الأصمعي أَحْرِ بها أَطيب من ريح المِسَك وقال هو
جمع مِسْكة ودواء مُمَسَّك فيه مِسك أَبو العباس في حديث النبي صلى الله عليه وسلم
في الحيض خُذِي فِرْصةً فَتَمَسَّكي بها وفي رواية خذي فَرِصَة مُمَسّكة
فَتَطَيَّبي بها الفِرصَةُ القِطْعة يريد قطعة من المسك وفي رواية أُخرى خذي
فِرْصَةً من مِسْكٍ فتطيبي بها قال بعضهم تَمَسَّكي تَطَيَّبي من المِسْك وقالت
طائفة هو من التَّمَسُّك باليد وقيل مُمَسَّكة أي مُتَحَمَّلة يعني تحتملينها معك
وأَصل الفِرْصة في الأصل القطعة من الصوف والقطن ونحو ذلك قال الزمخشري المُمَسَّكة
الخَلَقُ التي اُمْسِكَتْ كثيراً قال كأنه أراد أن لا يستعمل الجديد من القطن
والصوف للارْتِفاق به في الغزل وغيره ولأن الخَلَقَ أصلح لذلك وأَوفق قال ابن
الأثير وهذه الأقوال أكثرها مُتَكَلَّفَة والذي عليه الفقهاء أنا الحائض عند
الاغتسال من الحيض يستحب لها أن تأْخذ شيئاً يسيراً من المِسْك تتطيب به أو فِرصةً
مطيَّبة من المسك وقال الجوهري المِسْك من الطيب فارسي معرب قال وكانت العرب تسميه
المَشْمُومَ ومِسْكُ البَرِّ نبت أطيب من الخُزامى ونباتها نبات القَفْعاء ولها
زَهْرة مثل زهرة المَرْوِ حكاه أَبو حنيفة وقال مرة هو نبات مثل العُسْلُج سواء
ومَسَكَ بالشيءِ وأَمْسَكَ به وتَمَسَّكَ وتَماسك واسْتمسك ومَسَّك كُلُّه
احْتَبَس وفي التنزيل والذي يُمَسِّكون بالكتاب قال خالد بن زهير فكُنْ مَعْقِلاً
في قَوْمِكَ ابنَ خُوَيْلدٍ ومَسِّكْ بأَسْبابٍ أَضاعَ رُعاتُها التهذيب في قوله
تعالى والذين يُمْسِكُون بالكتاب بسكون وسائر القراء يُمَسِّكون بالتشديد وأَما
قوله تعالى ولا تُمَسِّكوا بعِصَم الكوافر فإن أَبا عمرو وابن عامر ويعقوب
الحَضْرَمِيَّ قرؤُوا ولا تُمَسِّكوا بتشديدها وخففها الباقون ومعنى قوله تعالى
والذي يُمَسِّكون بالكتاب أي يؤْمنون به ويحكمون بما فيه الجوهري أَمْسَكْت بالشيء
وتَمَسَّكتُ به واسْتَمْسَكت به وامْتَسَكْتُ كُلُّه بمعنى اعتصمت وكذلك مَسَّكت
به تَمْسِيكاً وقرئَ ولا تُمَسِّكوا بعِصَمِ الكَوافرِ وفي التنزيل فقد اسْتمسكَ
بالعُرْوَة الوُثْقى وقال زهير بأَيِّ حَبْلِ جِوارٍ كُنْتُ أَمْتَسِكُ ولي فيه
مُسْكة أي ما أَتَمَسَّكُ به والتَّمَسُّك اسْتِمْساكك بالشيء وتقول أَيضاً
امْتَسَكْت به قال العباس صَبَحْتُ بها القومَ حتى امْتَسكْ تُ بالأرْضِ
أَعْدِلُها أَن تَمِيلا وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا يُمْسِكَنَّ
الناسُ عليَّ بشيءِ فإني لا أُحِلُّ إلا ما أَحَلَّ الله ولا أُحرِّم إلاّ ما
حَرَّم الله قال الشافعي معناه إن صحَّ أنَّ الله تعالى أَحل للنبي صلى الله عليه
وسلم أَشياء حَظَرَها على غيره من عدد النساء والموهوبة وغير ذلك وفرض عليه أَشياء
خففها عن غيره فقال لا يُمْسِكَنَّ الناسُ عليَّ بشيء يعني بما خصِّصْتُ به دونهم
فإن نكاحي أَكثر من أَربع لا يحل لهم أَن يبلغوه لأنه انتهى بهم إلى أَربع ولا يجب
عليهم ما وجب عليَّ من تخيير نسائهم لأنه ليس بفرض عليهم وأَمْسَكْتُ عن الكلام أي
سكت وما تَماسَكَ أن قال ذلك أي ما تمالك وفي الحديث من مَسَّك من هذا الفَيْءِ
بشيءٍ أي أَمسَك والمُسْكُ والمُسْكةُ ما يُمْسِكُ الأبدانَ من الطعام والشراب
وقيل ما يتبلغ به منهما وتقول أَمْسَك يُمْسِكُ إمْساكاً وفي حديث ابن أَبي هالَة
في صفة النبي صلى الله عليه وسلم بادنٌ مُتَماسك أراد أَنه مع بدانته مُتَماسك
اللحم ليس بمسترخيه ولا مُنْفَضِجه أي أنه معتدل الخلق كأَن أعضاءَه يُمْسِك بعضها
بعضاً ورجل ذو مُسْكةٍ ومُسْكٍ أي رأْي وعقل يرجع إليه وهو من ذلك وفلان لا مِسُكة
له أي لا عقل له ويقال ما بفلان مُسْكة أي ما به قوَّة ولا عقل ويقال فيه مُسْكَةٌ
من خير بالضم أي بقية وأَمْسَكَ الشيءَ حبسه والمَسَكُ والمَسَاكُ الموضع الذي
يُمْسِك الماءَ عن ابن الأعرابي ورجل مَسِيكٌ ومُسَكَةٌ أي بخيل والمِسِّيك البخيل
وكذلك المُسُك بضم الميم والسين وفي حديث هند بنت عُتْبة أن أَبا سفيان رجل
مَسِيكٌ أي بخيل يُمْسِكُ ما في يديه لا يعطيه أَحداً وهو مثل البخيل وزناً ومعنى
وقال أَبو موسى إنه مِسِّيكٌ بالكسر والتشديد بوزن الخِمَّير والسِّكِّير أي شديد
الإمْساك لماله وهو من أَبنية المبالغة قال وقيل المِسِّيك البخيل إلاَّ أن
المحفوظ الأول ورجل مُسَكَةٌ مثل هُمَزَة أي بخيل ويقال هو الذي لا يَعْلَقُ بشيء
فيتخلص منه ولا يُنازِله مُنازِلٌ فيُفْلِتَ والجمع مُسَكٌ بضم الميم وفتح السين
فيهما قال ابن بري التفسير الثاني هو الصحيح وهذا البناء أعني مُسَكة يختص بمن
يكثر منه الشيء مثل الضُّحكة والهُمَزَة وفي حديث عثمان بن عفان رضي الله عنه حين
قال له ابن عُرَانَةَ أَما هذا الحَيُّ من بَلْحرث بن كعب فَحَسَكٌ أَمْراسٌ
ومُسَكٌ أَحْماس تَتَلَظَّى المَنايا في رِماحِهِم فوصفهم بالقوَّة والمَنَعةِ
وأَنهم لِمَنْ رامهم كالشوك الحادِّ الصُّلْب وهو الحَسَك وإذا نازَلوا أَحداً لم
يُفْلِتْ منهم ولم يتخلص وأما قول ابن حِلِّزة ولما أَن رأَيتُ سَراةَ قَوْمِي
مَسَاكَى لا يَثُوبُ لهم زَعِيمُ قال ابن سيده يجوز أَن يكون مساكى في بيته اسماً
لجمع مَسِيك ويجوز أن يتوهم في الواحد مَسْكان فيكون من باب سَكَارَى وحَيَارَى
وفيه مُسْكةٌ ومُسُكةٌ عن اللحياني ومَسَاكٌ ومِساك ومَسَاكة وإمْساك كل ذلك من
البخل والتَّمَسُّكِ بما لديه ضَنّاً به قال ابن بري المِسَاك الاسم من الإمْساك
قال جرير عَمِرَتْ مُكَرَّمةَ المَساكِ وفارَقَتْ ما شَفَّها صَلَفٌ ولا إقْتارُ
والعرب تقول فلان حَسَكة مَسَكة أي شجاع كأَنه حَسَكٌ في حَلْق عدوِّه ويقال بيننا
ماسِكة رحِم كقولك ماسَّة رحم وواشِجَة رحم وفرس مُمْسَك الأَيامِن مُطْلَقُ
الأياسر مُحَجَّلُ الرجل واليد من الشِّقِّ الأيمن وهم يكرهونه فإن كان مُحَجَّل
الرجل واليد من الشِّقِّ الأيسر قالوا هو مُمْسَكُ الأياسر مُطْلَق الأيامن وهم
يستحبون ذلك وكل قائمة فيها بياض فهي مُمْسَكة لأنها أُمسِكت بالبياض وقوم يجعلون
الإمْسَاك أن لا يكون في القائمة بياض التهذيب والمُطْلَق كل قائمة ليس بها وَضَحٌ
قال وقوم يجعلون البياض إطلاقاً والذي لا بياض فيه إمساكاً وأَنشد وجانب أُطْلِقَ
بالبَياضِ وجانب أُمْسك لا بَياض وقال وفيه من الاختلاف على القلب كما وصف في
الإمْساك والمَسَكةُ والمَاسِكة قِشْرة تكون على وجه الصبي أَو المُهْر وقيل هي
كالسَّلى يكونان فيها وقال أَبو عبيدة المَاسِكة الجلدة التي تكون على رأْس الولد
وعلى أطراف يديه فإذا خرج الولد من الماسِكة والسَّلى فهو بَقِير وإذا خرج الولد
بلا ماسِكة ولا سَلىً فهو السَّلِيل وبلغ مَسَكة البئر ومُسْكَتَها إذا حفر فبلغ
مكاناً صُلْباً ابن شميل المَسَكُ الواحد مَسَكة وهو أن تَحْفِر البئر فتبلغ
مَسَكةً صُلْبةً وإن بِئارَ بني فلان في مَسَك قال الشاعر اللهُ أَرْواكَ وعَبْدُ
الجَبَّارْ تَرَسُّمُ الشَّيخِ وضَرْبُ المِنْقارْ في مَسَكٍ لا مُجْبِلٍ ولا هارْ
الجوهري المُسْكَةُ من البئر الصُّلْبةُ التي لا تحتاج إلى طَيّ ومَسَك بالنار
فَحَصَ لها في الأرض ثم غطاها بالرماد والبعر ودفنها أبو زيد مَسَّكْتُ بالنار
تَمْسِيكاً وثَقَّبْتُ بها تَثْقْيباً وذلك إذا فَحَصت لها في الأَرض ثم جعلت
عليها بعراً أو خشباً أو دفنتها في التراب والمُسْكان العُرْبانُ ويجمع مَساكينَ
ويقال أَعطه المُسْكان وفي الحديث أنه نهى عن بيع المُسْكانِ وهو بالضم بيع
العُرْبانِ والعَرَبُونِ وهو أن يشتري السِّلعة ويدفع إلى صاحبها شيئاً على أنه إن
أَمضى البيع حُسب من الثمن وإن لم يمض كان لصاحب السلعة ولم يرتجعه المشتري وقد
ذكر في موضعه ابن شميل الأرض مَسَكٌ وطرائق فَمَسَكة كَذَّانَةٌ ومَسَكة مُشاشَة
ومَسَكة حجارة ومَسَكة لينة وإنما الأرض طرائق فكل طريقة مَسَكة والعرب تقول للتَّناهي
التي تُمْسِك ماء السماء مَساك ومَساكة ومَساكاتٌ كل ذلك مسموع منهم وسقاءٌ مَسِيك
كثير الأخذ للماء وقد مَسَك بفتح السين مَساكة رواه أَبو حنيفة أبو زيد المَسِيك
من الأَساقي التي تحبس الماء فلا يَنْضَحُ وأرض مَسِيكة لا تُنَشِّفُ الماءَ
لصلابتها وأَرض مَساك أيضاً ويقال للرجل يكون مع القوم يخوضون في الباطل إن فيه
لَمُسْكةً عما هم فيه وماسِكٌ اسم وفي الحديث ذكر مَسْك
( * قوله « ذكر مسك إلخ » كذا بالأصل والنهاية وفي ياقوت ان الموضع الذي قتل به
مصعب والذي كانت به وقعة الحجاج مسكن بالنون آخره كمسجد وهو المناسب لقول الأصل
وكسر الكاف وليس فيه ولا في القاموس مسك ) هو بفتح الميم وكسر الكاف صُقْع بالعراق
قتل فيه مُصْعَب ابن الزبير وموضع بدُجَيْل الأهْواز حيث كانت وقعة الحجاج وابن
الأشعث
معنى
في قاموس معاجم
أمْسَكْتُ
الشيء،
وتَمَسَّكْتُ
به، واسْتَمْسَكْتُ
به،
وامْتَسَكْتُ
به، كلُّه بمعنى
اعتصمت به.
وكذلك
مَسَّكْتُ به
تَمْسيكاً. وقرئ:
"ولا تُمسكوا
بعِصَمِ
الكوافِرِ".
وأمْسَكْتُ
عن الكلام، أي
سكتُّ. وما
تَماسَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تمالك.
وال
أمْسَكْتُ
الشيء،
وتَمَسَّكْتُ
به، واسْتَمْسَكْتُ
به،
وامْتَسَكْتُ
به، كلُّه بمعنى
اعتصمت به.
وكذلك
مَسَّكْتُ به
تَمْسيكاً. وقرئ:
"ولا تُمسكوا
بعِصَمِ
الكوافِرِ".
وأمْسَكْتُ
عن الكلام، أي
سكتُّ. وما
تَماسَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تمالك.
والمَسيكُ:
البخيل. وكذلك
المُسُكُ.
يقال: فيه
إمْساكٌ
ومَساك
ومَساكَةٌ،
أي بخلٌ. والمَساكُ
أيضاً: المكان
الذي
يُمْسِكُ
الماء. ويقال:
فيه مُسْكَةٌ
من خير، أي
بقيَّة.
والمُسْكَةُ
أيضاً من
البئر:
الصُلبةُ
التي لا تحتاج
إلى طيٍّ.
والمِسْكُ من
الطيبِ:
فارسيٌّ
معرَّب،
وكانت العرب
تسمِّيه
المشموم. وأمَّا
قول الشاعر:
جاءتْ
ومن
أردانِها
المِسْكُ
تَنْفَحُ
فإنَّما
أنَّثه
لأنَّه ذهب به
إلى ريح المِسْكِ.
وثوبٌ
مُمَسَّكٌ:
مصبوغٌ به.
والمَسْكُ، بالفتح:
الجِلْدُ.
ومنه قولهم:
أنا في
مَسْكِكَ إن
لم أفعل كذا
وكذا. والمَسَكُ
بالتحريك:
أَسورَةٌ من
ذَبْلٍ أو
عاجٍ. قال
جرير:
ترى
العَبَسَ
الحوْلِيَّ
جَوْناً
بكوعِها
لها
مَسَكاً من
غير عاجٍ ولا ذَبْلِ
الواحدة
مَسَكَةٌ.
ورجلٌ
مُسَكَةٌ، أي
بخيل، ويقال
هو الذي لا
يعلَق بشيءٍ
فيتخلَّص منه.
معنى
في قاموس معاجم
السَّكْتُ
والسُّكُوتُ خلافُ النُّطْقِ وقد سَكَتَ يَسْكُتُ سَكْتاً وسُكاتاً وسُكوتاً
وأَسْكَتَ الليث يقال سَكَتَ الصائتُ يَسْكُتُ سُكوتاً إِذا صَمَت والاسم من سَكَت
السَّكْتةُ والسُّكْتةُ عن اللحياني ويقال تَكَلَّم الرجلُ ثم سَكَت بغير أَلف
فإِذا انقط
السَّكْتُ
والسُّكُوتُ خلافُ النُّطْقِ وقد سَكَتَ يَسْكُتُ سَكْتاً وسُكاتاً وسُكوتاً
وأَسْكَتَ الليث يقال سَكَتَ الصائتُ يَسْكُتُ سُكوتاً إِذا صَمَت والاسم من سَكَت
السَّكْتةُ والسُّكْتةُ عن اللحياني ويقال تَكَلَّم الرجلُ ثم سَكَت بغير أَلف
فإِذا انقطع كلامُه فلم يَتَكَلَّمْ قيل أَسْكَتَ وأَنشد قد رابَني أَنَّ
الكَرِيَّ أَسْكَتا لو كان مَعْنِيًّا بنَا لَهَيَّتا وقيل سَكَتَ تَعَمَّدَ
السُّكُوتَ وأَسْكَتَ أَطْرَقَ من فِكْرة أَو داء أَو فَرَق وفي حديث أَبي أُمامة
وأَسْكَتَ واسْتَغْضَبَ ومَكَثَ طويلاً أَي أَعْرَضَ ولم يتكلم ويقال ضَرَبْتُه
حتى أَسْكَتَ وقد أَسْكَتَتْ حَرَكَتُه فإِن طالَ سُكوتُه من شَرْبة أَو داءٍ قيل
به سُكات وساكَتَني فَسَكتُّ والسَّكْتَةُ بالفتح داء وأَخَذَهُ سَكْتٌ وسَكْتةٌ
وسُكاتٌ وساكوتة ورجل ساكِتٌ وسَكُوتٌ وساكُوتٌ وسِكِّيتٌ وسِكْتِيتٌ كثير السُّكُوت
ورجل سَكْتٌ بَيِّنُ السَّاكُوتةِ والسُّكُوتِ إِذا كان كثير السُّكُوت ورجل
سَكِتٌ قليلُ الكلام فإِذا تكلم أَحسنَ ورجل سَكِتٌ وسِكِّيتٌ وساكوتُ وساكوتة
إِذا كان قليل الكلام من غير عِيٍّ فإِذا تَكَلَّم أَحْسَنَ قال أَبو زيد سمعت
رجلاً من قَيس يقول هذا رجل سِكْتِيتٌ بمعنى سِكِّيتٍ ورماه اللهُ بسُكاتةٍ
وسُكاتٍ ولم يُفَسّروه قال ابن سيده وعندي أَن معناه بهَمٍّ يُسْكِتُه أَو بأَمْر
يَسْكُت منه وأَصابَ فلاناً سُكاتٌ إِذا أَصابه داء منعه من الكلام أَبو زيد
صَمَتَ الرجلُ وأَصْمَتَ وسَكَتَ وأَسْكتَ وأَسْكَتَه اللهُ وسَكَّته بمعنًى
ورَمَيْتُه بسُكاته أَي بما أَسْكَتَه ابن سيده رماه بصُماته وسُكاته أَي بما
صَمَتَ منه وسَكَتَ قال ابن سيده وإِنما ذكرتُ الصُّماتَ ههنا لأَنه قلما
يُتَكَلَّم بسُكاته إِلاّ مع صُماته وسيأْتي ذكره في موضعه إِن شاء الله وفي حديث
ماعزٍ فرمَيْناه بِجَلامِيدِ الحَرَّة حتى سَكَت أَي مات والسُّكْتة بالضم ما
أُسْكِتَ به صبي أَو غيره وقال اللحياني ما له سِكْتة لِعيالِه وسُكْتة أَي ما
يُطْعِمُهم فيُسْكتُهم به والسَّكُوتُ من الإِبل التي لا تَرْغُو عند الرَّحْلَة
قال ابن سيده أَعني بالرَّحْلَةِ ههنا وَضْعَ الرَّحْلِ عليها وقد سَكَتَتْ
سُكُوتاً وهُنَّ سُكُوتٌ أَنشد ابن الأَعرابي يَلْهَمْنَ بَرْدَ مائِهِ سُكُوتَا
سَفَّ العَجُوزِ الأَقِطَ المَلْتُوتَا قال وروايةُ أَبي العَلاء يَلْهَمْنَ
بَرْدَ مائِه سُفُوتَا من قولك سَفِتَ الماءَ إِذا شَرِبَ منه كثيراً فلم يَرْوَ
وأَراد باردَ مائِه فوضع المصدر موضع الصفة كما قال إِذا شَكَوْنا سَنَةً حَسُوسَا
تَأْكُلُ بعدَ الخُضْرَةِ اليَبيسا وحَيَّةٌ سَكُوتٌ وسُكاتٌ إِذا لم يَشعُرْ به
الملسوع حتى يَلْسَعَه وأَنشد يذكر رجلاً داهية فما تَزْدَرِي من حَيَّةٍ
جَبَلِيَّةٍ سُكاتٍ إِذا ما عَضَّ ليس بأَدْرَدا وذهب بالهاء إِلى تأْنيث لفظ
الحية والسَّكْتَة في الصلاة أَن يَسْكُتَ بعد الافْتِتاح وهي تُسْتَحبُّ وكذلك
السَّكْتَة بعد الفَراغ من الفاتحة التهذيب السَّكْتَتان في الصلاةِ
تُسْتَحَبَّانِ أَن تَسْكُتَ بعد الافتتاح سَكْتةً ثم تَفتَتِح القراءة فإِذا
فَرَغْتَ من القراءة سَكَتَّ أَيضاً سَكْتَةً ثم تَفْتَتح ما تيسر من القرآن وفي
الحديث ما تقول في إِسْكاتَتِك ؟ قال ابن الأَثير هي إِفْعالة من السُّكوت معناها
سُكوتٌ يقتضي بعده كلاماً أَو قراءَةً مع قِصَرِ المدَّة وقيل أَراد بهذا
السُّكوتِ تَرْكَ رَفْعِ الصَّوْت بالكلام أَلا تراه قال ما تقول في إِسْكاتَتِك ؟
أَي سُكوتِكَ عن الجَهْر دون السُّكوت عن القراءَة والقول والسَّكْتُ من أَصوات
الأَلحان شِبْهُ تَنَفُّسٍ بين نَغْمَتين وهو من السُّكوت التهذيب والسَّكْتُ من
أُصول الأَلحان شِبْهُ تَنَفُّسٍ بين نَغْمَتين مِن غير تَنَفُّسٍ يُراد بذلك فصل
ما بينهما وسَكَتَ الغَضَبُ مثل سَكَنَ فَتَر وفي التنزيل العزيز ولمَّا سَكَتَ عن
موسى الغَضَبُ قال الزجاج معناه ولما سَكَنَ وقيل معناه ولما سَكَتَ موسَى عن
الغَضَبِ على القَلب كما قالوا أَدْخَلْتُ القَلَنْسُوة في رأْسي والمعنى
أَدْخَلْتُ رأْسي في القَلَنْسُوة قال والقول الأَوّل الذي معناه سَكَنَ هو قول
أَهل العربية قال ويقال سَكَتَ الرجلُ يَسْكُتُ سَكْتاً إِذا سَكَنَ وسَكَتَ
يَسْكُتُ سُكوتاً وسَكْتاً إِذا قَطَع الكلام وسَكَتَ الحَرُّ ورَكَدَت الريح
وأَسْكَتَتْ حَرَكَتُه سَكَنَتْ وأَسْكَتَ عن الشيء أَعرَضَ والسُّكَيْتُ
والسُّكَّيْتُ بالتشديد والتخفيف الذي يجيء في آخر الحَلْبة آخر الخيل الليث
السُّكَيْتُ مثل الكُمَيْتِ خفيفٌ العاشرُ الذي يجيءُ في آخر الخيل إِذا
أُجْرِيَتْ بَقِيَ مُسْكِتاً وفي الصحاح آخر ما يجيءُ من الخيل في الحَلْبة من
العَشْر المعدودات وقد يشدّد فيقال السُّكَّيْتُ وهو القاسُور والفِسْكِلُ أَيضاً
وما جاء بعده لا يُعْتَدُّ به قال سيبويه سُكَيْتٌ ترخيم سُكَّيتٍ يعني أَن تصغير
سُكَّيْتٍ إِنما هو سُكَيْكيتٌ فإِذا رُخِّمَ حُذفت زائدتاه وسَكَتَ الفرسُ جاءَ
سُكَيْتاً ورأَيتُ أَسْكاتاً من الناس أَي فِرَقاً متفرّقة عن ابن الأَعرابي ولم
يذكر لها واحداً وقال اللحياني هم الأَوْباش وتقول كنت على سُكَاتِ هذه الحاجة أَي
على شَرَفٍ من إِدراكها
معنى
في قاموس معاجم
سكتَ
يَسْكُتُ
سَكْتاً
وسُكوتاً
وسُكاتاً. وساكضتَني
فَسَكَتُّهُ.
وأَسْكَتَهُ
الله وَسَكَّتَهُ
بمعنىً.
وَسَكَتَ
الغضبُ مثل سكَن.
ومنه قوله
تعالى:
"ولَمَّا
سَكَتَ عن موسى
الغَضبُ".
وتقول: تكلَّم
الرجل ثم سكتَ
بغير ألف، فإذا
انقطع كلامُه
ف
سكتَ
يَسْكُتُ
سَكْتاً
وسُكوتاً
وسُكاتاً. وساكضتَني
فَسَكَتُّهُ.
وأَسْكَتَهُ
الله وَسَكَّتَهُ
بمعنىً.
وَسَكَتَ
الغضبُ مثل سكَن.
ومنه قوله
تعالى:
"ولَمَّا
سَكَتَ عن موسى
الغَضبُ".
وتقول: تكلَّم
الرجل ثم سكتَ
بغير ألف، فإذا
انقطع كلامُه
فلم يتكلَّمْ
قلت: أَسْكَتَ.
والسُكْتَةُ
بالضم: كلُّ
شيء
أَسْكَتَّ به صبياً
أو غيرَه.
والسَكْتَةُ:
بالفتح: داء.
والسِكِّيْتُ:
الدائم
السُكوتِ.
تقول: رجلٌ
سِكِّيتٌ
وسَاكوتٌ
بمعنىً.
وحيَّةٌ
سُكاتُ بالضم،
إذا لم يُشعَر
به حتّى يلدغ.
وقال يذكر رجلاً
داهية:
فما
تَزدري مِن
حيّةٍ
جَبَـلـيةٍ
سُكاتٍ
إذا ما عضَّ
ليس
بأَدْرَدا
وذهب
بالهاء إلى
تأنيث لفظ
الحية. وتقول:
كنتُ على
سُكاتٍ هذه
الحاجة أي على
شرفٍ من
إدراكها. أبو
زيد: رميته
بسُكاتِهِ،
أي مما
أَسْكَتَهُ.
والسُكَيْتُ،
مثال
الكمَيْتُ:
آخر ما يجيء
من الخيل في
الحلبة من
العشر
المعدودات. وقد
يشدَّد فيقال
السُكَّيْتُ.
وهو القاشور،
والفُسْكُلُ
أيضاً، وما
جاء بعد ذلك
لا يعتدُّ به.