شَطَّتِ
الدار
تَشِطُّ
وتَشُطُّ
شَطَّاً وشُطوطاً:
بَعُدَتْ.
وأَشَطَّ في
القضية، أي جارَ.
وأَشَطَّ في
السَوْمِ
واشْتَطَّ:
أَبْعَدَ.
وأَشَطُّوا
في طلبي، أي
أمعَنوا. وحكى
أبو عبيد:
شطَطْتُ عليه
وأَشْطَطْتُ،
أي جُرْتُ. وفي
احديث تميم
الدَار
شَطَّتِ
الدار
تَشِطُّ
وتَشُطُّ
شَطَّاً وشُطوطاً:
بَعُدَتْ.
وأَشَطَّ في
القضية، أي جارَ.
وأَشَطَّ في
السَوْمِ
واشْتَطَّ:
أَبْعَدَ.
وأَشَطُّوا
في طلبي، أي
أمعَنوا. وحكى
أبو عبيد:
شطَطْتُ عليه
وأَشْطَطْتُ،
أي جُرْتُ. وفي
احديث تميم
الدَاريِّ:
إنك
لَشاطِّي، أي
جائرٌ عليَّ
في الحكم.
والشَطُّ:
جانبُ النهرِ
والوادي
والسنامِ.
وكلُّ جانبٍ
من السنام شَطٌّ.
والجمع
شُطوطٌ.
والشَطوطُ
بالفتح:
الناقةُ
الضخمةُ
السنامِ.
والشَطاطُ:
البعدُ واعتدالُ
القامةِ
أيضاً. يقال:
جارية
شَاطَّةٌ بيِّنَةُ
الشَطاطِ
والشِطاطِ
أيضاً بالكسر.
قال أبو عمرو:
الشَطَطُ:
مجاوزةُ
القدرِ في كلّ
شيء. وفي
الحديث: "لها
مَهْرُ مثلها
لا وكْسَ ولا
شَطَطَ"، أي
لا نقصان ولا
زيادة.
معنى
في قاموس معاجم
امْتَشَطَتِ
المرأةُ،
ومَشَطَتْها
الماشِطَةُ
تمْشِطُها
مَشْطاً.
ولِمَّةٌ
مَشيطٌ، أي
ممشوطَةٌ. والمِشْطَةُ:
نوعٌ من
المَشْطِ.
والمُشاطَةُ:
ما سقط منه.
والمُشْطُ:
واحد
الأمْشاطِ
التي يُمْشَطُ
بها.
والمُشْطُ
أيضاً: نبتٌ
صغيرٌ يقال له
مُشْ
امْتَشَطَتِ
المرأةُ،
ومَشَطَتْها
الماشِطَةُ
تمْشِطُها
مَشْطاً.
ولِمَّةٌ
مَشيطٌ، أي
ممشوطَةٌ. والمِشْطَةُ:
نوعٌ من
المَشْطِ.
والمُشاطَةُ:
ما سقط منه.
والمُشْطُ:
واحد
الأمْشاطِ
التي يُمْشَطُ
بها.
والمُشْطُ
أيضاً: نبتٌ
صغيرٌ يقال له
مُشْطُ
الذئبِ.
والمُشْطُ:
سلامَياتُ
ظَهْرِ القدم.
ومُشْطُ
الكتِفِ:
العظم العريض.
معنى
في قاموس معاجم
الشَطَنُ:
الحبْل. قال
الخليل: هو
الحبْل الطويل،
والجمع
الأشْطانُ.
وشَطَنْتُهُ
أَشْطُنُهُ،
إذا شددتَه
بالشَطَنِ.
وشَطَنَ عنه:
بَعُدَ.
وأَشْطَنَهُ:
أبعدَه. ابن
السكيت: شَطَنَهُ
يَشْطُنُهُ
شَطْناً، إذا
خالفه عن نيَّة
وجهه. وبئرٌ
شَطونٌ: بع
الشَطَنُ:
الحبْل. قال
الخليل: هو
الحبْل الطويل،
والجمع
الأشْطانُ.
وشَطَنْتُهُ
أَشْطُنُهُ،
إذا شددتَه
بالشَطَنِ.
وشَطَنَ عنه:
بَعُدَ.
وأَشْطَنَهُ:
أبعدَه. ابن
السكيت: شَطَنَهُ
يَشْطُنُهُ
شَطْناً، إذا
خالفه عن نيَّة
وجهه. وبئرٌ
شَطونٌ: بعيدة
القعر.
ونَوَّى شَطونٌ:
بعيدة. قال
النابغة:
نَأَتْ
بِسُعادَ
عنك نَوىً
شَطونُ
فبانتْ
والفؤاد بها رَهـينُ
والشَيْطانُ
معروف. وكلُّ
عاتٍ من الإنس
والجنّ
والدوابّ
شَيْطان. قال
جرير:
أيامَ
يدعُونني
الشَيْطانَ
من غَزَلٍ
وهُنَّ
يَهْوَيْنَني
إذْ كنتُ شَيْطانا
والعرب
تسمِّي
الحيّةَ
شَيْطاناً.
وقال الشاعر
يصف ناقته:
تُلاعِبُ
مثنى
حضرميٍّ
كأنَّـه
تَعَمُّجُ
شَيْطان بذي
خِرْوَعٍ
قَفْرِد
وقوله
تعالى:
"طَلْعُها
كأنّه رءوسُ
الشَياطِين"
قال الفراء:
فيه من
العربية
ثلاثة أوجه: أحدها
أن يشبّه
طَلْعُها في
قبحه برءوس
الشياطين،
لأنَّها
موصوفة
بالقبح.
والثاني أنَّ العرب
تسمِّي بعض
الحيّات
شَيْطانا،
وهو ذو العرف
قبيح الوجه.
والثالث
أنَّه نبتٌ
قبيح يسمَّى
رءوس الشَياطِينِ.