مكا يمكو ، امك ، مكاء ومكوا ، فهو ماك• مكا المشجع : صفر بفمه ، أو شبك بأصابع يديه ثم أدخلها في فمه ونفخ فيها { وما كان صلاتهم عند البيت إلا
مكاء وتصدية } : صفيرا وتصفيقا . ...
مكا يمكو ، امك ، مكاء ومكوا ، فهو ماك• مكا المشجع : صفر بفمه ، أو شبك بأصابع يديه ثم أدخلها في فمه ونفخ فيها { وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية } : صفيرا وتصفيقا .
معنى
في قاموس معاجم
كلي [ مفرد ] : اسم منسوب إلى كل : عكسه جزئي هناك تشابه كلي بين الأخوين - كلي القدرة . • كلي المعرفة : ذو معرفة غير محدودة . • العلم الكلي : العلم
الإلهي . • العجز الكلي : استحالة قيام المصاب بكافة مقتضيات العمل الذي من المفروض أن يقوم به بسبب إصابات العمل
كلي [ مفرد ] : اسم منسوب إلى كل : عكسه جزئي هناك تشابه كلي بين الأخوين - كلي القدرة . • كلي المعرفة : ذو معرفة غير محدودة . • العلم الكلي : العلم الإلهي . • العجز الكلي : استحالة قيام المصاب بكافة مقتضيات العمل الذي من المفروض أن يقوم به بسبب إصابات العمل أو المرض . • الحجم الكلي : ( فز ) الحجم الحقيقي للكتلة مضافا إليه حجم ما قد تحويه من المسام والفراغات المتصلة والمغلقة .
معنى
في قاموس معاجم
المُكاء مُخفف
الصَّفِير مَكا الإِنسان يَمْكُو مَكْواً ومُكاء صَفَرَ بفِيه قال بعضهم هو أَن
يَجمع بين أَصابع يديه ثم يُدخِلها في فيه ثم يَصْفِر فيها وفي التنزيل العزيز وما
كان صلاتُهم عند البيت إِلا مُكاءً وتَصْدِيَةً ابن السكيت المُكاءُ الصَّفير قال
المُكاء مُخفف
الصَّفِير مَكا الإِنسان يَمْكُو مَكْواً ومُكاء صَفَرَ بفِيه قال بعضهم هو أَن
يَجمع بين أَصابع يديه ثم يُدخِلها في فيه ثم يَصْفِر فيها وفي التنزيل العزيز وما
كان صلاتُهم عند البيت إِلا مُكاءً وتَصْدِيَةً ابن السكيت المُكاءُ الصَّفير قال
والأَصوات مضمومة إِلا النِّداء والغِناء وأَنشد أَبو الهيثم لحسان صَلاتُهُمُ
التَّصَدِّي والمُكاء الليث كانوا يطُوفون بالبيت عُراة يَصْفِرُون بأَفواههم
ويُصفِّقُون بأَيديهم ومكَتِ اسْتُه تَمْكُو مُكاء نَفَخَتْ ولا يكون ذلك إِلا وهي
مَكْشُوفة مفتوحة وخص بعضهم به اسْتَ الدّابَّة والمَكْوةُ الاست سميت بذلك لصَفِيرها
وقول عنترة يصف رجلاً طَعَنَه تَمْكُو فَريصَتُه كشِدْقِ الأَعْلَمِ يعني طَعْنةً
تَنْفَحُ بالدم ويقال للطعنة إِذا فَهَقَتْ فاها
( * قوله « فهقت فاها » كذا ضبط في التهذيب ) مَكَتْ تَمْكُو والمُكَّاء بالضم
والتشديد طائر في ضرب القُنْبُرةِ إِلا أَن في جناحيه بَلَقاً سمي بذلك لأَنه يجمع
يديه ثم يَصْفِرُ فيهما صَفِيراً حسناً قال إِذا غَرَّدَ المُكَّاءُ في غَيْرِ
رَوْضةٍ فَوَيْلٌ لأَهْلِ الشاء والحُمُراتِ التهذيب والمُكَّاء طائر يأْلَف
الرِّيف وجمعه المَكاكِيُّ وهو فُعّالٌ من مَكا إِذا صَفَرَ والمَكْوُ والمَكا
بالفتح مقصور جُحْر الثعلب والأَرنب ونحوهما وقيل مَجْثِمُهُما وقال الطرمّاح كَمْ
بهِ من مَكْوِ وَحْشِيَّة وأَنشد ابن بري وكَمْ دُونَ بَيتِكَ مِنْ مَهْمَةٍ ومِنْ
حَنَشٍ جاحِرٍ في مَكا قال ابن سيده وقد يهمز والجمع أَمْكاء ويثنى مَكاً مَكَوانِ
قال الشاعر بُنى مَكَوَيْنِ ثُلِّما بَعْدَ صَيْدَنِ وقد يكون المَكْوُ للطائر
والحَيَّة أَبو عمرو تَمَكَّى الغلامُ إِذا تَطهَّر للصلاة وكذلك تطهر وتَكَرَّعَ
وأَنشد لعنترة الطائي إِنَّكَ والجَوْرَ على سَبِيلِ كالمُتَمَكِّي بدَمِ
القَتِيلِ يريد كالمُتَوَضِّئِ والمُتَمَسِّح أَبو عبيدة تَمَكَّى الفرس
تَمَكِّياً إِذا ابْتَلَّ بالعرق وأَنشد والقُودُ بعْدَ القُودِ قد تَمَكَّيْن أَي
ضَمَرْنَ لما سالَ من عَرَقِهنَّ وتَمَكَّى الفرسُ إِذا حَكَّ عينه برُكبته ويقال
مَكِيَتْ يده تَمْكى مَكاً شديداً إِذا غَلُظت وفي الصحاح أَي مَجِلَتْ من العمل
قال يعقوب سمعتها من الكلابي الجوهري في هذه الترجمة مِيكائيلُ اسم يقال هو ميكا
أُضيف إِلى إِيل وقال ابن السكيت مِيكائين بالنون لغة قال الأَخفش يهمز ولا يهمز
قال ويقال مِيكالُ وهو لغة وقال حسان بن ثابت ويَوْمَ بَدْرٍ لَقِيناكُمْ لنا
مَدَدٌ فَيَرْفَعُ النَّصرَ مِيكالٌ وجِبْريلُ
معنى
في قاموس معاجم
المُكَّاءُ:
طائر؛ والجمع
المَكاكيُّ.
والمُكاءُ
مخفّف:
الصفير. وقد
مَكا يَمْكو
مَكْواً
ومُكاءً:
صَفَر. قال
تعالى: "وما
كان صَلاتُهم
عندَ البيت
إلا مُكاءً
وتَصْدِيَةً".
وقال عنترة
يصف رجلاً
طعَنه:
تَمْكو
فَريصَتُهُ
كشِدْقِ
المُكَّاءُ:
طائر؛ والجمع
المَكاكيُّ.
والمُكاءُ
مخفّف:
الصفير. وقد
مَكا يَمْكو
مَكْواً
ومُكاءً:
صَفَر. قال
تعالى: "وما
كان صَلاتُهم
عندَ البيت
إلا مُكاءً
وتَصْدِيَةً".
وقال عنترة
يصف رجلاً
طعَنه:
تَمْكو
فَريصَتُهُ
كشِدْقِ
الأعْلَمِ
أبو
عبيد: مَكَتْ
اسْتُه
تَمْكو
مُكاءً، إذا كانت
مفتوحة.
والمَكا،
بالفتح مقصور:
جُحر الثعلب
والأرنب
ونحوِه،
وكذلك
المَكْوُ.
وجمعه
أمْكاءٌ.
وتَمَكَّى الفرس،
إذا حكَّ عينه
برُكبته. وقول
الشاعر:
كالمُتَمَكِّي
بِدَمِ
القتيلِ
يريد:
كالمتوضئ
والمتمسح.
ومَكِيَتْ
يده تَمْكاً
مَكاً، أي
مَجِلَتْ من
العمل.
معنى
في قاموس معاجم
الكَيْلُ
المِكْيال غيره الكَيْل كَيْل البُرِّ ونحوه وهو مصدر كالَ الطعامَ ونحوه يَكِيلُ
كَيْلاً ومَكالاً ومَكِيلاً أَيضاً وهو شاذ لأَن المصدر من فَعَل يَفْعِل مَفْعِل
بكسر العين يقال ما في برك مَكالٌ وقد قيل مَكِيل عن الأَخفش قال ابن بري هكذا قال
الج
الكَيْلُ
المِكْيال غيره الكَيْل كَيْل البُرِّ ونحوه وهو مصدر كالَ الطعامَ ونحوه يَكِيلُ
كَيْلاً ومَكالاً ومَكِيلاً أَيضاً وهو شاذ لأَن المصدر من فَعَل يَفْعِل مَفْعِل
بكسر العين يقال ما في برك مَكالٌ وقد قيل مَكِيل عن الأَخفش قال ابن بري هكذا قال
الجوهري وصوابه مَفْعَل بفتح العين وكِيلُ الطعامُ على ما لم يسم فاعله وإِن شئت
ضممت الكاف والطعامُ مَكِيلٌ ومَكْيُول مثل مَخِيط ومَخْيوط ومنهم من يقول كُولَ
الطعامُ وبُوعَ واصْطُودَ الصَّيْدُ واسْتُوقَ مالُه بقلب الياء واواً حين ضم ما قبلها
لأَن الياء الساكنة لا تكون بعد حرف مضموم واكْتالَه وكالَه طعاماً وكالَه له قال
سيبويه اكْتَل يكون على الاتحاد وعلى المُطاوَعة وقوله تعالى الذين إِذا اكْتالوا
على الناس يَسْتَوْفُون أَي اكْتالوا منهم لأَنفسهم قال ثعلب معناه من الناس
والاسم الكِيلَةُ بالكسر مثل الجِلْسة والرِّكْبة واكْتَلْت من فلان واكْتَلْت
عليه وكِلْت فُلاناً طعاماً أَي كِلْتُ له قال الله تعالى وإِذا كالُوهمْ أَو
وَزَنُوهم أَي كالُوا لهم وفي المثل أَحَشَفاً وسُوء كِيلة ؟ أَي أَتَجْمَعُ عليَّ
أَن يكون المَكِيل حَشَفاً وأَن يكون الكَيل مُطَفَّفاً وقال اللحياني حَشَف وسوء
كِيلةٍ وكَيْلٍ ومَكِيلةٍ وبُرٌّ مَكِيلٌ ويجوز في القياس مَكْيول ولغة بني أَسد
مَكُول ولغة رديئة مُكالٌ قال الأَزهري أَما مُكالٌ فمن لغات الحَضَرِيِّين قال
وما أَراها عربية محضة وأَما مَكُول فهي لغة رديئة واللغة الفصيحة مَكِيل ثم يليها
في الجودة مَكْيول الليث المِكْيال ما يُكالُ به حديداً كان أَو خشباً واكْتَلْتُ
عليه أَخذت منه يقال كال المعطي واكْتال الآخِذ والكَيْلُ والمِكْيَلُ والمِكْيال
والمِكْيَلةُ ما كِيلَ به الأَخيرة نادرة ورجل كَيَّال من الكَيْل حكاه سيبويه في
الإِمالة فإِما أَن يكون على التكثير لأَن فِعْله معروف وإِما يُفَرّ إِلى النسَب
إِذا عُدِم الفعل وقوله أَنشده ابن الأَعرابي حين تكالُ النِّيبُ في القَفِيزِ
فسره فقال أَراد حين تَغْزُر فيُكال لَبَنُها كَيْلاً فهذه الناقة أَغزرهنَّ وكال
الدراهمَ والدنانير وزنها عن ابن الأَعرابي خاصة وأَنشد لشاعر جعل الكَيْل وَزْناً
قارُروة ذات مِسْك عند ذي لَطَفٍ من الدَّنانيرِ كالُوها بمِثْقال فإِما أَن يكون
هذا وَضْعاً وإِما أَن يكون على النسب لأَن الكَيْل والوزن سواء في معرِفة
المَقادير ويقال كِلْ هذه الدراهمَ يريدون زِنْ وقال مُرَّة كُلُّ ما وزن فقد
كِيلَ وهما يتَكايَلان أَي يتَعارَضان بالشَّتْم أَو الوَتْرِ قالت امرأَة من
طيِّءٍ فيَقْتل خيراً بامرِئٍ لم يكن له نِواءٌ ولكن لا تَكَايُلَ بالدَّمِ قال
أَبو رِياش معناه لا يجوز لك أَن تقتل إِلاَّ ثأْرَك ولا تعتبر فيه المُساواة في الفضل
إِذا لم يكن غيره وكايَل الرجلُ صاحبَه قال له مثل ما يقول أَو فَعَل كفعله
وكايَلْته وتكايَلْنا إِذا كالَ لَكَ وكِلْتَ له فهو مُكائِل بالهمز وفي حديث عمر
رضي الله عنه أَنه نَهَى عن المُكايَلة وهي المُقايَسة بالقَوْل والفعل والمراد
المُكافأَة بالسُّوءِ وتركُ الإِغْضاء والاحتمالِ أَي تقول له وتفعَل معه مثل ما
يقول لك ويفعل معك وهي مُفاعلة من الكَيْل وقيل أَراد بها المُقايَسة في الدِّين
وترك العمل بالأَثر وكالَ الزَّنْدُ يَكِيلُ كَيْلاً مثل كَبا ولم يخرِج ناراً
فشبه مؤخَّر الصفوف
( * قوله « فشبه مؤخر الصفوف إلى قوله من كان فيه » هكذا في الأصل هنا وقد ذكره
ابن الاثير عقب حديث دجانة ونقله المؤلف عنه فيما يأتي عقب ذلك الحديث ولا مناسبة
له هنا فالاقتصار على ما يأتي احق ) في الحرب به لأَنه لا يُقاتِل مَن كان فيه
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنه قال المِكْيال مِكْيال أَهل المدينة
والمِيزانُ مِيزانُ أَهلِ مكة قال أَبو عبيدة يُقال إِن هذا الحديث أَصل لكل شيء
من الكَيْل والوَزْن وإِنما يأْتَمُّ الناس فيهما بأَهل مكة وأَهل المدينة وإِن
تغيَّر ذلك في سائر الأَمصار أَلا ترى أَن أَصل التمر بالمدينة كَيْلٌ وهو يُوزَن
في كثير من الأَمصار وأَنَّ السَّمْن عندهم وَزْن وهو كَيْل في كثير من الأَمصار ؟
والذي يعرف به أَصل الكَيْل والوَزْن أَن كل ما لَزِمه اسم المَخْتوم والقَفِيزِ
والمَكُّوكِ والمُدِّ والصاعِ فهو كَيْل وكلُّ ما لزمه اسم الأَرْطالِ والأَواقيِّ
والأَمْناءِ فهو وزن قال أَبو منصور والتمر أَصله الكَيْل فلا يجوز أَن يباع منه
رِطْل برطل ولا وزن بوزن لأَنه إِذا رُدَّ بعد الوزن إِلى الكيل تَفاضَل إِنما
يُباع كَيْلاً بكَيْل سواء بسواء وكذلك ما كان أَصله مَوْزُوناً فإِنه لا يجوز أَن
يُباع منه كَيْل بكَيْل لأَنه إِذا رُدَّ إِلى الوزن لم يؤْمن فيه التَّفاضُل قال
وإِنما احتيج إِلى هذا الحديث لهذا المعنى ولا يتَهافت الناس في الرِّبَا الذي
نَهَى الله عز وجل عنه وكل ما كان في عَهْد النبي صلى الله عليه وسلم بمكة
والمدينة مَكِيلاً فلا يُباعُ إِلا بالكَيْل وكل ما كان بها مَوْزُوناً فلا يُباع
إِلا بالوزن لئلا يدخله الرِّبا بالتَّفاضُل وهذا في كل نوع تتعلق به أَحكام الشرع
من حقوق الله تعالى دون ما يَتعامل به الناسُ في بِياعاتِهم فأَما المِكْيال فهو
الصاع الذي يتعلَّق به وُجوب الزكاة والكفارات والنفقات وغير ذلك وهو مقدر بكيل
أَهل المدينة دون غيرها من البُلْدان لهذا الحديث وهو مِفْعال من الكَيْل والميم
فيه للآلة وأَما الوَزْن فيريد به الذهب والفضة خاصة لأَن حق الزكاة يتعلَّق بهما
ودِرْهمُ أَهلِ مكة ستة دَوانيق ودراهم الإِسلام المعدَّلة كل عشرة دراهم سبعة
مَثاقيل وكان أَهلُ المدينة يتَعاملون بالدراهم عند مَقْدَمِ سيدنا رسول الله صلى
الله عليه وسلم بالعَدَدِ فأَرْشَدَهم إِلى وزن مكة وأَما الدنانير فكانت تحمل
إِلى العرب من الرُّوم إِلى أَن ضَرَبَ عبدُ الملك بن مَرْوان الدينار في أَيامه
وأَما الأَرطالُ والأَمْناءُ فللناس فيها عادات مختلفة في البُلْدان وهم مُعاملون
بها ومُجْرَوْن عليها والكَيُّولُ آخِرُ الصُّفوفِ في الحرب وقيل الكَيُّول مؤخر
الصفوف وفي الحديث أَن رجلاً أَتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقاتِلُ العدوَّ
فسأَله سيفاً يقاتِل به فقال له فلَعَلَّك إِن أَعطيتك أَن تقوم في الكَيُّول فقال
لا فأَعطاه سيفاً فجعل يُقاتِل وهو يقول إِنِّي امْرُؤٌ عهَدَني خَلِيلي أَن لا
أَقومَ الدَّهْرَ في الكَيُّولِ أَضْرِبْ بسيفِ الله والرسولِ ضَرْبَ غُلامٍ ماجدٍ
بُهْلولِ فلم يزل يقاتِل به حتى قُتِل الأَزهري أَبو عبيد الكَيُّولُ هو مؤخر
الصفوف قال ولم أَسمع هذا الحرف إِلا في هذا الحديث وسكن الباءَ في أَضْرِبْ لكثرة
الحركات وتَكَلَّى الرجلُ أَي قام في الكَيُّول والأَصل تَكَيَّل وهو مقلوب منه
قال ابن بري الرجَز لأَبي دُجَانَةَ سِمَاك بن خَرَشَةَ قال ابن الأَثير الكَيُّول
فَيْعُول من كالَ الزندُ إِذا كَبَا ولم يخرج ناراً فشبَّه مؤخَّر الصفوف به لأَن
مَنْ كان فيه لا يُقاتِل وقيل الكَيُّول الجَبَان والكَيُّول ما أَشرف من الأَرض
يُريد تقومُ فوقَه فتنظر ما يصنع غيرك أَبو منصور الكَيُّول في كلام العرب ما خرج
من حَرِّ الزَّنْد مُسْوَدّاً لا نار فيه الليث الفرس يُكايِل الفرس في الجَرْي
إِذا عارَضه وباراه كأَنه يَكِيل له من جَرْيهِ مثل ما يَكِيل له الآخر ابن
الأَعرابي المُكَايلة أَن يتَشاتَم الرجلان فيُرْبِي أَحدهما على الآخر والمُواكلة
أَن يُهْدِيَ المُدانُ للمَدِينِ ليُؤخِّر قضاءه ويقال كِلْتُ فلاناً بفلانٍ أَي
قِسْتُه به وإِذا أَردْت عِلْمَ رجل فكِلْهُ بغيره وكِلِ الفرسَ بغيره أَي قِسْه
به في الجَرْي قال الأَخطل قد كِلْتُموني بالسَّوابِقِ كُلِّها فَبَرَّزْتُ منها
ثانياً من عِنَانِيَا أَي سبقتها وبعض عِناني مَكْفوف والكِيَالُ المُجاراة قال
أُقْدُرْ لنَفْسِكَ أَمْرَها إِن كان من أَمْرٍ كِيَالَهْ وذكر أَبو الحسن بن سيده
في أَثناء خُطْبة كتابه المحكم مما قَصَدَ به الوَضْعَ من ابن السكيت فقال وأَيُّ
مَوْقِفةٍ أَخْزَى لِواقِفِها من مقامة أَبي يوسف يعق بن إِسحق السكيت مع أَبي
عثمان المازني بين يدي المتوكِّل جعفر ؟ وذلك أَن المتوكل قال يا مازني سل يعقوب
عن مسأَلة من النحو فَتَلَكَّأَ المازني عِلْماً بتأَخر يعقوب في صناعة الإِعراب
فعَزَم المتوكل عليه وقال لا بدَّ لك من سؤاله فأَقبل المازني يُجْهِد نفسه في
التلخيص وتَنكُّب السؤال الحُوشِيِّ العَوِيص ثم قال يا أَبا يوسف ما وَزْن نَكْتَلْ
من قوله عز وجل فأَرْسِلْ معنا أَخانا نَكْتَلْ فقال له نَفْعَل قال وكان هناك قوم
قد علموا هذا المِقْدار ولم يُؤْتَؤْا من حَظِّ يعقوب في اللغة المِعْشار ففاضوا
ضَحِكاً وأَداروا من اللَّهْو فَلَكاً وارتفع المتوكِّل وخرج السِّكِّيتي والمازني
فقال ابن السكيت يا أَبا عثمان أَسأْت عِشْرَتي وأَذْويْتَ بَشَرتي فقال له
المازني والله ما سأَلتُك عن هذا حتى بحثت فلم أَجد أَدْنى منه مُحاوَلاً ولا
أَقْرَب منه مُتَناوَلاً
معنى
في قاموس معاجم
م ك ا : المُكَّاءُ بالضم والتشديد والمد طائر والجمع المَكاكِيُّ و المُكَاءُ مُخفف الصفير وقد مَكَا صفر وبابه عدا و مُكَاءً أيضا ومنه قوله
تعالى { وما كان صلاتهم عند البيت إلا مُكَاءً } و مِيكَاءِيلُ مهموز وغير مهموز اسم قيل هو مِيكا أُضيف إلى إيل و مِيكا
م ك ا : المُكَّاءُ بالضم والتشديد والمد طائر والجمع المَكاكِيُّ و المُكَاءُ مُخفف الصفير وقد مَكَا صفر وبابه عدا و مُكَاءً أيضا ومنه قوله تعالى { وما كان صلاتهم عند البيت إلا مُكَاءً } و مِيكَاءِيلُ مهموز وغير مهموز اسم قيل هو مِيكا أُضيف إلى إيل و مِيكاءِينُ بالنون لغة و مِيكَالُ أيضا لغة