كنى يكني ، كن ، تكنية ، فهو مكن ، والمفعول مكنى• كنى الشخص أبا فلان / كنى الشخص بأبي فلان : كناه ؛ سماه به أحمد مكنى بأبي الوليد . ...
كنى يكني ، كن ، تكنية ، فهو مكن ، والمفعول مكنى• كنى الشخص أبا فلان / كنى الشخص بأبي فلان : كناه ؛ سماه به أحمد مكنى بأبي الوليد .
معنى
في قاموس معاجم
كَنَى
عن كذا ـِ كِناية: تكلَّم بما يستدلّ به عليه ولم يُصرِّح. وقد كنى عن كذا بكذا. فهو كانٍ. وـ الرجلَ بأبي فلان وأبا فلان كُنْية: سمّاه به.( أكْنَاه، وكنّاه ) بكذا: كناه.( اكْتَنَى ) بكذا: تسمّى به.( تَكَنّى ) فلانٌ: ذكر كنيته عند الحرب ليُعرف؛ وهو من شعار المبارِزين. وـ تستّر. ...
عن كذا ـِ كِناية: تكلَّم بما يستدلّ به عليه ولم يُصرِّح. وقد كنى عن كذا بكذا. فهو كانٍ. وـ الرجلَ بأبي فلان وأبا فلان كُنْية: سمّاه به.( أكْنَاه، وكنّاه ) بكذا: كناه.( اكْتَنَى ) بكذا: تسمّى به.( تَكَنّى ) فلانٌ: ذكر كنيته عند الحرب ليُعرف؛ وهو من شعار المبارِزين. وـ تستّر. وـ بكذا: تسمّى به.( الكِنَايَة ): ( في علم البيان ): لفظ أريد به لازم معناه مع جواز إرادة المعنى الأصلي لعدم وجود قرينة مانعة من إرادته. وهي أنواع:1 - كناية عن موصوف، نحو: أُمّة الدّولار: أمريكا؛ الناطقين بالضاد: العرب أو المتكلمين بالعربية.2 - كناية عن صفة، نحو: نظافة اليد: العفّة والأمانة.3 - كناية عن نسبة صفة لموصوف، نحو الذكاء ملء عين هذا الرجل، فكل من الصفة ( الذكاء )، والموصوف ( الرجل ) مذكور، والمراد أن الرجل يتصف بصفة الذكاء.( الكُنْيَة ): ما يجعل علماً على الشّخص غير الاسم واللقب، نحو: أبو الحسن، وأمّ الخير؛ وتكون مُصَدَّرة بلفظ أب أو ابن أو بنت، أو أخ أو أخت، أو عمّ أو عمة، أو خال أو خالة. وتستعمل مع الاسم واللقب أو بدونهما تفخيماً لشأن صاحبها أن يذكر اسمه مجرَّداً. وتكون لأشراف الناس، وربما كُنِي الوليد تفاؤلاً. وقد كُني بعض أجناس من الحيوان، فللأسد: أبو الحارث، وللضّبع: أمّ عامر، ونحو ذلك كثير شائع في كلام العرب. وـ الكناية عن الشيء الذي يُسْتَفحش ذكره بما يدلّ عليه. ( الجمع ) كُنًى.
معنى
في قاموس معاجم
المَكْنُ
والمَكِنُ بيضُ الضَّبَّةِ والجَرَادة ونحوهما قال أَبو الهِنْديّ واسمه عبد
المؤمن بن عبد القُدُّوسِ ومَكْنُ الضِّبابِ طَعامُ العُرَيب ولا تشْتَهِيه نفُوسُ
العَجَمْ واحدته مَكْنةٌ ومَكِنة بكسر الكاف وقد مَكِنَتِ الضَّبَّةُ وهي مَكُونٌ
وأَمْكَن
المَكْنُ
والمَكِنُ بيضُ الضَّبَّةِ والجَرَادة ونحوهما قال أَبو الهِنْديّ واسمه عبد
المؤمن بن عبد القُدُّوسِ ومَكْنُ الضِّبابِ طَعامُ العُرَيب ولا تشْتَهِيه نفُوسُ
العَجَمْ واحدته مَكْنةٌ ومَكِنة بكسر الكاف وقد مَكِنَتِ الضَّبَّةُ وهي مَكُونٌ
وأَمْكَنتْ وهي مُمْكِنٌ إذا جمعت البيض في جوفها والجَرادةُ مثلها الكسائي
أَمْكَنَتِ الضَّبَّةُ جمعت بيضها في بطنها فهي مَكُونٌ وأَنشد ابن بري لرجل من
بني عُقيل أَراد رَفِيقي أَنْ أَصيدَهُ ضَبَّةً مَكُوناً ومن خير الضِّباب
مَكُونُها وفي حديث أَبي سعيد لقد كنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
يُهْدَى لأَحدنا الضَّبَّةُ المَكُونُ أَحَبُّ إليه من أَن يُهْدَى إليه دجاجةٌ
سمينة المَكُونُ التي جمعت المَكْنَ وهو بيضها يقال ضبة مَكُونٌوضَبٌّ مَكُونٌ
ومنه حديث أَبي رجاءٍ أَيُّما أَحبُّ إليك ضَبٌّمَكُون أَو كذا وكذا ؟ وقيل
الضبَّةُ المَكُونُ التي على بيضها ويقال ضِبابٌ مِكانٌ قال الشاعر وقال تعَلَّمْ
أَنها صَفَريَّةٌ مِكانٌ بما فيها الدَّبَى وجَنادِبُهْ الجوهري المَكِنَةُ بكسر
الكاف واحدة المَكِنِ والمَكِناتِ وقوله صلى الله عليه وسلم أَقِرُّوا الطير على
مَكِناتها ومَكُناتها بالضم قيل يعني بيضها على أَنه مستعار لها من الضبة لأَن
المَكِنَ ليس للطير وقيل عَنى مَوَاضع الطير والمكنات في الأَصل بيض الضِّباب قال
أَبو عبيد سأَلت عِدَّةً من الأَعراب عن مَكِناتِها فقالوا لا نعرف للطير مَكِناتٍ
وإِنما هي وُكُنات إنما المَكِناتُ بيض الضِّبابِ قال أَبو عبيد وجائز في كلام
العرب أَن يستعار مَكْنُ الضِّبابِ فيجعل للطير تشبيهاً بذلك كما قالوا مَشافر
الحَبَشِ وإنما المَشافر للإبل وكقول زهير يصف الأَسد لدَى أَسَدٍ شاكي السِّلاح
مُقَذَّفٍ له لِبَدٌ أَظفارُه لم تُقَلَّمِ وإنما له المَخالِبُ قال وقيل في تفسير
قوله أَقِرُّوا الطير على مَكِناتها يريد على أَمْكِنتها ومعناه الطير التي يزجر
بها يقول لا تَزْجُرُوا الطير ولا تلتفتوا إليها أَقِرُّوها على مواضعها التي
جعلها الله لها أَي لا تضر ولا تنفع ولا تَعْدُوا ذلك إلى غيره وقال شمر الصحيح في
قوله على مَكِناتِها أَنها جمع المَكِنَة والمَكِنةُ التمكن تقول العرب إن بني
فلان لذوو مَكِنةٍ من السلطان أي تَمكُّنٍ فيقول أَقِرُّوا الطير على كل مَكِنةٍ
ترَوْنَها عليها ودَعُوا التطير منها وهي مثل التَّبِعةِ مِنَ التَّتبُّعِ
والطَّلِبةِ من التَّطلُّب قال الجوهري ويقال الناس على مَكِناتِهم أَي على
استقامتهم قال ابن بري عند قول الجوهري في شرح هذا الحديث ويجوز أَن يراد به على
أَمْكِنتها أَي على مواضعها التي جعلها الله تعالى لها قال لا يصح أَن يقال في
المَكِنة إنه المكان إلا على التَّوَسُّعِ لأَن المَكِنة إنما هي بمعنى
التَّمكُّنِ مثل الطَّلِبَة بمعنى التَّطَلُّبِ والتَّبِعَةِ بمعنى التَّتبُّع
يقال إنَّ فلاناً لذو مَكِنةٍ من السلطان فسمي موضع الطير مَكِنةً لتمَكُّنه فيه
يقول دَعُوا الطير على أَمْكِنتها ولا تَطَيَّرُوا بها قال الزمخشري ويروى
مُكُناتها جمع مُكُنٍ ومُكُنٍ ومُكُنٌ جمع مَكانٍ كصُعُداتٍ في صُعُدٍ وحُمُراتٍ
في حُمُرٍ وروى الأَزهري عن يونس قال قال لنا الشافعي في تفسير هذا الحديث قال كان
الرجل في الجاهلية إذا أَراد الحاجة أَتى الطير َ ساقطاً أَو في وَكْرِه
فنَفَّرَهُ فإن أَخذ ذات اليمين مضى لحاجته وإن أَخذ ذات الشمال رجع فنَهى رسولُ
الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك قال الأَزهري والقول في معنى الحديث ما قاله
الشافعي وهو الصحيح وإليه كان يذهب ابن عُيَيْنةَ قال ابن الأَعرابي الناس على
سَكِناتِهم ونَزِلاتِهم ومَكِناتِهم وكلُّ ذي ريشٍ وكلُّ أَجْرَدَ يبيض وما سواهما
يلد وذو الريش كل طائر والأَجْرَدُ مثل الحيات والأَوْزاغ وغيرهما مما لا شعر عليه
من الحشرات والمَكانةُ التُّؤدَةُ وقد تَمَكَّنَ ومَرَّ على مَكِينته أَي على
تُؤدَتِه أَبو زيد يقال امْشِ على مَكِينتِكَ ومَكانتك وهِينَتِكَ قال قطرب يقال
فلان يعمل على مَكِينتِه أَي على اتِّئاده وفي التنزيل العزيز اعْمَلُوا على
مَكانَتِكم أَي على حيالِكم وناحيتكم وقيل معناه أَي على ما أَنتم عليه مستمكنون
الفراء لي في قلبه مَكانَةٌ ومَوْقِعة ومَحِلَّةٌ أَبو زيد فلان مَكين عند فلان
بَيِّنُ المَكانَةِ يعني المنزلة قال الجوهري وقولهم ما أَمكنه عند الأَمير شاذ
قال ابن بري وقد جاء مَكُنَ يَمْكُنُ قال القُلاخُ حيث تَثَنَّى الماءُ فيه
فمَكُنْ قال فعلى هذا يكون ما أَمْكَنَه على القياس ابن سيده والمَكانةُ المَنْزلة
عند الملك والجمع مَكاناتٌ ولا يجمع جمع التكسير وقد مَكُنَ مَكانَةً فهو مَكِينٌ
والجمع مُكَناء وتَمَكَّنَ كَمَكُنَ والمُتَمَكِّنُ من الأَسماء ما قَبِلَ الرفع
والنصب والجر لفظاً كقولك زيدٌ وزيداً وزيدٍ وكذلك غير المنصرف كأَحمدَ وأَسْلَمَ
قال الجوهري ومعنى قول النحويين في الاسم إنه متمكن أَي أَنه معرب كعمر وإبراهيم
فإذا انصرف مع ذلك فهو المُتَمَكِّنُ الأَمْكَنُ كزيد وعمرو وغير المتمكن هو
المبني ككَيْفَ وأَيْنَ قال ومعنى قولهم في الظرف إنه مُتَمَكِّنٌ أَنه يستعمل مرة
ظرفاً ومرة اسماً كقولك جلست خلْفَكَ فتنصب ومجلسي خَلْفُكَ فترفع في موضع يصلح
أَن يكون ظَرْفاً وغير المُتَمَكِّن هو الذي لا يستعمل في موضع يصلح أَن يكون
ظَرْفاً إلا ظرفاً كقولك لقيته صباحاً وموعدك صباحاً فتنصب فيهما ولا يجوز الرفع
إذا أَردت صباح يوم بعينه وليس ذلك لعلة توجب الفرق بينهما أَكثر من استعمال العرب
لها كذلك وإنما يؤْخذ سماعاً عنهم وهي صباحٌ وذو صباحٍ ومَساء وذو مَساء وعَشِيّة
وعِشاءٌ وضُحىً وضَحْوَة وسَحَرٌ وبُكَرٌ وبُكْرَةٌ وعَتَمَةٌ وذاتُ مَرَّةٍ وذاتُ
يَوْمٍ وليلٌ ونهارٌ وبُعَيْداتُ بَيْنٍ هذا إذا عَنَيْتَ بهذه الأَوقات يوماً
بعينه فأَما إذا كانت نكرة أَو أَدخلت عليها الأَلف واللام تكلمت بها رفعاً ونصباً
وجرّاً قال سيبويه أَخبرنا بذلك يونس قال ابن بري كل ما عُرِّفَ من الظروف من غير
جهة التعريف فإنه يلزم الظرفية لأَنه ضُمِّنَ ما ليس له في أَصل وضعه فلهذا لم يجز
سِيَرَ عليه سَحَرٌ لأَنه معرفة من غير جهة التعريف فإن نكرته فقلت سير عليه
سَحَرٌ جاز وكذلك إن عرَّفْتَه من غير جهة التعريف فقلت سِيَر عليه السَّحَرُ جاز
وأَما غُدْوَةٌ وبُكْرَة فتعريفهما تعريف العَلميَّة فيجوز رفعهما كقولك سيرَ عليه
غُدْوَةٌ وبُكْرَةٌ فأَما ذو صَباحٍ وذاتُ مرَّةٍ وقبلُ وبعدُ فليست في الأَصل من
أَسماء الزمان وإنما جعلت اسماً له على توسع وتقدير حذف أَبو منصور المَكانُ
والمَكانةُ واحد التهذيب الليث مكانٌ في أَصل تقدير الفعل مَفْعَلٌ لأَنه موضع
لكَيْنونةِ الشيء فيه غير أَنه لما كثر أَجْرَوْهُ في التصريف مُجْرَى فَعال
فقالوا مَكْناً له وقد تَمَكَّنَ وليس هذا بأَعْجَب من تَمَسْكَن من المَسْكَن قال
والدليل على أَن المَكانَ مَفْعَل أَن العرب لا تقول في معنى هو منِّي مَكانَ كذا
وكذا إلا مَفْعَلَ كذا وكذا بالنصب ابن سيده والمكانُ الموضع والجمع أَمْكِنة
كقَذَال وأَقْذِلَةٍ وأَماكِنُ جمع الجمع قال ثعلب يَبْطُل أَن يكون مَكانٌ
فَعالاً لأَن العرب تقول كُنْ مَكانَكَ وقُم مكانَكَ واقعد مَقْعَدَك فقد دل هذا
على أَنه مصدر من كان أَو موضع منه قال وإنما جُمِعَ أَمْكِنَةً فعاملوا الميم
الزائدة معاملة الأَصلية لأَن العرب تشَبِّه الحرف بالحرف كما قالوا مَنارة ومنائِر
فشبهوها بفَعالةٍ وهي مَفْعَلة من النور وكان حكمه مَنَاوِر وكما قيل مَسِيل
وأَمْسِلة ومُسُل ومُسْلان وإنما مَسيلٌ مَفْعِلٌ من السَّيْلِ فكان يَنبغي أَن لا
يُتَجاوز فيه مسايل لكنهم جعلوا الميم الزائدة في حكم الأَصلية فصار معفْعِل في
حكم فَعِيل فكُسِّر تكسيرَه وتَمَكَّنَ بالمكان وتَمَكَّنَه على حذف الوَسِيط
وأَنشد سيبويه لما تَمَكَّنَ دُنْياهُمْ أَطاعَهُمُ في أَيّ نحْوٍ يُميلوا دِينَهُ
يَمِلِ قال وقد يكون
( * قوله « قال وقد يكون إلخ » ضمير قال لابن سيده لأن هذه عبارته في المحكم )
تمكن دنياهم على أَن الفعل للدنيا فحذف التاء لأَنه تأْنيث غير حقيقي وقالوا
مَكانَك تُحَذِّره شيئاً من خَلْفه الجوهري مَكَّنَه اللهُ من الشيءِ وأَمْكَنَه
منه بمعنى وفلان لا يُمْكِنُه النُّهُوضُ أَي لا يقدر عليه ابن سيده وتَمَكَّنَ من
الشيءِ واسْتَمْكَنَ ظَفِر والاسم من كل ذلك المكانَةُ قال أَبو منصور ويقال
أَمْكَنني الأَمرُ يمْكِنُني فهو مُمْكِنٌ ولا يقال أَنا أُمْكِنُه بمعنى أَستطيعه
ويقال لا يُمْكِنُكَ الصعود إلى هذا الجبل ولا يقال أَنت تُمْكِنُ الصعود إليه
وأَبو مَكِينٍ رجلٌ والمَكْنانُ بالفتح والتسكين نبت ينبت على هيئة ورق الهِنْدِباء
بعض ورقه فوق بعض وهو كثيف وزهرته صفراء ومَنْبتُه القِنانُ ولا صَيُّورَ له وهو
أَبطأُ عُشْب الربيع وذلك لمكان لينه وهو عُشْبٌ ليس من البقل وقال أَبو حنيفة
المَكْنانُ من العشب ورقته صفراء وهو لين كله وهو من خير العُشْبِ إذا أَكلته
الماشية غَزُرَتْ عليه فكثرت أَلبانها وخَثُرتْ واحدته مَكْنانةٌ قال أَبو منصور
المَكْنان من بُقُول الربيع قال ذو الرمة وبالرَّوْضِ مَكْنانٌ كأَنَّ حَدِيقَهُ
زَرَابيُّ وَشَّتْها أَكُفُّ الصَّوانِعِ وأَمْكَنَ المكانُ أَنبت المَكْنانَ وقال
ابن الأَعرابي في قول الشاعر رواه أَبو العباس عنه ومَجَرّ مُنْتَحَرِ الطَّليّ
تَناوَحَتْ فيه الظِّباء ببطن وادٍ مُْمْكِنِ قال مُمْكِن يُنْبِت المَكْنانَ وهو
نبت من أَحرار البقول قال الشاعر يصف ثوراً أَنشده ابن بري حتى غَدا خَرِماً طَأْى
فَرائصَه يَرْعى شَقائقَ من مَرْعىً ومَكْنان
( * قوله « طأى فرائصه » هكذا في الأصل بهذا الضبط ولعله طيا فرائصه بمعنى مطوية )
وأَنشد ابن بري لأَبي وجزة يصف حماراً تَحَسَّرَ الماءُ عنه واسْتَجَنَّ به
إلْفانِ جُنَّا من المَكْنانِ والقُطَبِ جُمادَيَيْنِ حُسُوماً لا يُعايِنُه
رَعْيٌ من الناس في أَهْلٍ ولا غَرَبِ وقال الراجز وأَنت إن سَرَّحْتَها في
مَكْنانْ وَجَدْتَها نِعْمَ غَبُوقُ الكَسْلانْ
معنى
في قاموس معاجم
مَكَّنَهُ
الله من الشيء
وأمْكَنَهُ
منه، بمعنًى.
واسْتَمْكَنَ
الرجل من
الشيء وتَمَكَّنَ
منه، بمعنًى.
وفلان لا
يُمْكِنُهُ
النُهوض، أي
لا يقدر عليه.
وقولهم: ما
أمْكَنَهُ عند
الأمير،
شاذٌّ. والمَكْنُ:
بيض الضَبّ.
والمَكِنَةُ
بكسر الكاف:
واح
مَكَّنَهُ
الله من الشيء
وأمْكَنَهُ
منه، بمعنًى.
واسْتَمْكَنَ
الرجل من
الشيء وتَمَكَّنَ
منه، بمعنًى.
وفلان لا
يُمْكِنُهُ
النُهوض، أي
لا يقدر عليه.
وقولهم: ما
أمْكَنَهُ عند
الأمير،
شاذٌّ. والمَكْنُ:
بيض الضَبّ.
والمَكِنَةُ
بكسر الكاف:
واحدة
المكِنِ
والمَكِناتِ.
وفي الحديث:
"أقِرُّوا
الطير على
مَكِناتِها"
ومَكُناتِها
بالضم. قال
أبو زياد
الكلابيّ
وغيره من
الأعراب: إنا
لا نعرف
للطَير
مَكِناتٍ
وإنما هي
وُكُناتٌ.
فأمَّا
المَكِناتُ
فإنَّما هي
للضِباب. ويقال:
الناس على
مَكِناتِهِمْ،
أي على استقامتهم.
وأمْكَنَتِ
الضبّةُ:
جمعَتْ
بيضَها في
بطنها، فهي
مَكونٌ.
وأمْكَنَتِ
الضبّةُ فهي
مُمْكِنٌ،
وكذلك
الجرادة.
والمَكْنانُ
بالفتح
والتسكين:
نبتٌ. ومعنى
قول النحويين
في الاسم:
إنَّهُ
مُتَمَكِّنٌ،
أي إنه معربٌ،
كعُمَرَ
وإبراهيم.
فإذا انصرف مع
ذلك فهو
المُتَمَكِّنُ
الأمْكَنُ،
كزيدٍ وعمرٍو.
وغير المُتَمَكِّنِ
هو المبنيّ،
كقولك: كيفَ
وأينَ.
معنى
في قاموس معاجم
الكُنْيَةُ على ثلاثة أوجه أَحدها أَن يُكْنَى عن الشيء
الذي يُستفحش ذكره والثاني أَن يُكْنى الرجل باسم توقيراً وتعظيماً والثالث أَن
تقوم الكُنْية مَقام الاسم فيعرف صاحبها بها كما يعرف باسمه كأَبي لهب اسمه عبد
العُزَّى عرف بكُنيته فسماه الله بها قال الج
الكُنْيَةُ على ثلاثة أوجه أَحدها أَن يُكْنَى عن الشيء
الذي يُستفحش ذكره والثاني أَن يُكْنى الرجل باسم توقيراً وتعظيماً والثالث أَن
تقوم الكُنْية مَقام الاسم فيعرف صاحبها بها كما يعرف باسمه كأَبي لهب اسمه عبد
العُزَّى عرف بكُنيته فسماه الله بها قال الجوهري والكُنْيةُ والكِنْية أَيضاً
واحدة الكُنى واكتَنى فلان بكذا والكناية أَن تتكلم بشيء وتريد غيره وكَنَى عن
الأَمر بغيره يَكني كِناية يعني إِذا تكلم بغيره مما يستدل عليه نحو الرفث والغائط
ونحوه وفي الحديث من تَعَزَّى بعزَاء الجاهلية فأَعِضُّوه بأَيْر أَبيه ولا
تَكْنُوا وفي حديث بعضهم رأَيت عِلْجاً يومَ القادِسيةِ وقد تَكَنَّى وتَحَجَّى
أَي تستر من كَنَى عنه إِذا وَرَّى أَو من الكُنْية كأَنه ذكر كنْيته عند الحرب
ليُعرف وهو من شعار المُبارزين في الحرب يقول أَحدهم أَنا فلان وأَنا أَبو فلان
ومنه الحديث خُذها مني وأَنا الغُلام الغِفاريُّ وقول علي رضي الله عنه أَنا أَبو
حَسَنٍ القَرْم وكَنَوت بكذا عن كذا وأَنشد وإِني لأَكني عن قَذورَ بغَيْرِها
وأُعْرِبُ أَحْياناً بها فأُصارِحُ ورجل كانٍ وقوم كانُونَ قال ابن سيده واستعمل
سيبويه الكناية في علامة المضمر وكَنَيْتُ الرجا بأَبي فلان وأَبا فلان على
تَعْدِية الفعل بعد إِسقاط الحرف كُنْية وكِنْيةً قال راهِبة تُكْنَى بأُمِّ
الخَيْر وكذلك كَنيته عن اللحياني قال ولم يعرف الكسائي أَكْنَيْتُه قال وقوله ولم
يعرف الكسائي أكنيته يوهم أَن غيره قد عرفه وكُنيةُ فلان أَبو فلان وكذلك
كِنْيَتُه أَي الذي يُكْنَى به وكُنْوة فلان أَبو فلان وكذلك كِنْوته كلاهما عن
اللحياني وكَنَوْتُه لغة في كَنَيْته قال أَبو عبيد يقال كَنيت الرجل وكَنوته
لغتان وأَنشد أَبو زياد الكلابي وإِني لأَكْنُو عن قَذُورَ بغيرها وقذور اسم
امرأَة قال ابن بري شاهد كَنَيت قول الشاعر وقد أَرْسَلَتْ في السِّرِّ أَنْ قد
فَضَحْتَني وقد بُحْتَ باسْمِي في النَّسِيبِ وما تَكْني وتُكْنَى من أَسماء
( * قوله « وتكنى من أسماء إلخ » في التكملة هي
على ما لم يسم فاعله وكذلك تكتم وأنشد
طاف الخيالان فهاجا سقما ... خيال تكنى وخيال تكتما ) النساء الليث
يقول أَهل البصرة فلان يُكْنى بأَبي عبد الله وقال غيرهم فلان يُكْنى بعبد الله
وقال الجوهري لا تقل يُكْنى بعبد الله وقال الفراء أَفصح اللغات أَن تقول كُنِّيَ
أَخُوك بعمرو والثانية كُنِّي أَخوك بأَبي عمرو والثالثة كُنِّيَ أَخُوك أَبا عمرو
ويقال كَنَيْته وكَنَوْتُه وأَكْنَيْته وكَنَّيْته وكَنَّيْته أَبا زيد وبأَبي زيد
تَكْنية وهو كَنِيُّه كما تقول سَمِيُّه وكُنَى الرؤيا هي الأَمثال التي يَضربها
مَلك الرؤيا يُكْنَى بها عن أَعْيان الأُمور وفي الحديث إِنَّ للرُّؤيا كُنًى ولها
أَسماء فكَنُّوها بكُناها واعتبروها بأَسمائها الكُنى جمع كُنْية من قولك كَنَيت
عن الأَمر وكَنَوْت عنه إِذا ورَّيت عنه بغيره أَراد مَثِّلوا لها أَمثالاً إِذا
عبَّرْتموها وهي التي يَضربها ملَك الرؤيا للرجل في منامه لأَنه يُكَنَّى بها عن
أَعيان الأُمور كقولهم في تعبير النخل إِنها رجال ذوو أَحساب من العرب وفي الجَوْز
إِنها رجال من العجم لأَن النخل أَكثر ما يكون في بلاد العرب والجوز أَكثر ما يكون
في بلاد العجم وقوله فاعتبروها بأَسمائها أَي اجعلوا أَسماء ما يُرى في المنام
عبرة وقياساً كأَن رأَى رجلاً يسمى سالماً فأَوَّله بالسلامة وغانماً فأَوله
بالغنيمة
معنى
في قاموس معاجم
الكِنايَةُ:
أن تتكلَّم
بشيء وتريد به
غيره. وقد
كَنَيْتُ
بكذا عن كذا
وكَنَوْتُ.
وأنشد أبو زياد:
وإنِّي
لأكْنو عن
قَذورَ
بغيرها
وأُعْرِبُ
أحياناً بها فأُصارِحُ
ورجلٌ
كانٍ وقومٌ
كانونَ.
والكُنْيَةُ
الكِنايَةُ:
أن تتكلَّم
بشيء وتريد به
غيره. وقد
كَنَيْتُ
بكذا عن كذا
وكَنَوْتُ.
وأنشد أبو زياد:
وإنِّي
لأكْنو عن
قَذورَ
بغيرها
وأُعْرِبُ
أحياناً بها فأُصارِحُ
ورجلٌ
كانٍ وقومٌ
كانونَ.
والكُنْيَةُ
والكِنْيَةُ
أيضاً بالكسر:
واحدة الكُنى.
واكْتَنى
فلان بكذا.
وفلان يُكْنى
بأبي عبد
الله، ولا تقل
يُكْنى بعبد
الله.
وكَنَّيْتُهُ
أبا زيد وبأبي
زيدٍ تَكْنِيَةً.
وهو
كَنِيُّهُ
كما تقول:
سَمِيُّهُ.
وكُنى
الرؤيا، هي
الأمثال التي
يضربها مَلَكُ
الرؤيا،
يُكْنى بها عن
أعيان الأمور.
معنى
في قاموس معاجم
م ك ن : مَكَّنَهُ الله من الشيء تَمْكِيناً و أَمْكَنَهُ منه بمعنى و اسْتَمْكَنَ الرجل من الشيء و تَمَكَّنَ منه بمعنى وفلان لا يُمْكِنُهُ
النُّهوض أي لا يقدر عليه وقولهم ما أمكنه عند الأمير شاذ و المَكِنَةُ بكسر الكاف واحدة المَكِنِ و المَكِنَاتِ وفي الحد
م ك ن : مَكَّنَهُ الله من الشيء تَمْكِيناً و أَمْكَنَهُ منه بمعنى و اسْتَمْكَنَ الرجل من الشيء و تَمَكَّنَ منه بمعنى وفلان لا يُمْكِنُهُ النُّهوض أي لا يقدر عليه وقولهم ما أمكنه عند الأمير شاذ و المَكِنَةُ بكسر الكاف واحدة المَكِنِ و المَكِنَاتِ وفي الحديث { أقرُّوا الطير على مكناتها } ومَكُناتها بالضم قال أبو زيد وغيره من الأعراب إنا لا نعرف للطير مَكِنات وإنما هي وُكُّناتٌ فأما المَكِنات فإنما هي للضباب وقال أبو عُبيد يجوز في الكلام وإن كان المَكِن للضباب أن يُجعل للطير تشبيها بذلك كقولهم مشافرُ الحبشيِّ وإنما المَشافر للإبل وكقول زُهير يصف الأسد له لَبِدٌ أظفاره لم تُقلم وإنما له مخالب قال ويجوز أن يُراد به على أمكنتها أي على مواضعها التي جعلها الله تعالى لها فلا تزجُرُوها ولا تلتفتوا إليها فإنها لا تضُر ولا تنفع ويُقال الناس على مَكِناتهم أي على استقامتهم وقول النحويين في الاسم إنه مُتَمَّكِنٌ أي مُعرب كعُمر وإبراهيم فإذا انصرف مع ذلك فهو المُتمكن الأمكن كزيد وعمرو وغير المُتمكن هو المبني مثل كيف وأين وقولهم في الظرف إنه مُتمكن أي يُستعمل مرة اسما ومرة ظرفا كقولك جلس خَلْفَهَ بالنصب ومجلِسُه خلفُه بالرفع في موضع يصلح ظرفا وغير المُتمكن هو الذي لا يُستعمل في موضع يصلح ظرفا إلا ظرفا كقولك لقِيَهُ صَبَاحا ومَوْعِدُه صَبَاحا بالنصب فيهما ولا يجوز الرفع إذا أردت صباح يوم بعينه ولا علة للفَرق بينهما غير استعمال العرب كذلك
معنى
في قاموس معاجم
ك ن ي : الكِنايةُ أن تتكلم بشيء وتريد به غيره وقد كَتَبْتُ بكذا عن كذا و كَنَوْتُ أيضا كِنايةً فيهما ورجل كانٍ وقوم كانُونَ و الِكُنْيَةُ
بضم الكاف وكسرها واحدة الكُنَى و اكْتَنَى فلان بكذا وهو يُكْنَى بأبي عبد الله ولا تقل يكنى بعبد الله و كنَّاهُ أبا ز
ك ن ي : الكِنايةُ أن تتكلم بشيء وتريد به غيره وقد كَتَبْتُ بكذا عن كذا و كَنَوْتُ أيضا كِنايةً فيهما ورجل كانٍ وقوم كانُونَ و الِكُنْيَةُ بضم الكاف وكسرها واحدة الكُنَى و اكْتَنَى فلان بكذا وهو يُكْنَى بأبي عبد الله ولا تقل يكنى بعبد الله و كنَّاهُ أبا زيد وبأبي زيد تَكْنِيةً وهو كَنِيُّهُ كما تقول سميه قلت و كَنَاهُ كذا وبكذا بالتخفيف يكنيه كِنَايةً ذكره الفارابي و كُنَى الرؤيا هي الأمثال التي يضربها ملك الرؤيا يكنى بها عن أعيان الأمور
معنى
في قاموس معاجم
مكن يمكن: مكانة. 1-عنده: عظم عنده وصار ذا منزلة رفيعة. 2-الشيء: قوي ومتن ورسخ....
مكن يمكن: مكانة. 1-عنده: عظم عنده وصار ذا منزلة رفيعة. 2-الشيء: قوي ومتن ورسخ.
معنى
في قاموس معاجم
مكن يمكن: مكنا. ت الجرادة أو نحوها: باضت، أو تجمع بيضها في جوفها....
مكن يمكن: مكنا. ت الجرادة أو نحوها: باضت، أو تجمع بيضها في جوفها.