معنى `ملامح ما هو مفرد ملابس` في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
المَلاسَةُ:
ضدُّ الخشونة.
وشيءٌ
أمْلَسُ. وقد
امْلاسَّ
الشيءُ
امليساساً،
ومَلَّسَهُ غيره
تَمْليساً
فتَمَلَّسَ
وامَّلَسَ،
وهو
انْفَعَلَ
فأُدغم. يقال:
انْمَلَسَ من
الأمر، إذا
أفلت منه،
ومَلَّسْتُهُ
أنا. وقولهم
في المثل: "هان
على
الأمْلَس
المَلاسَةُ:
ضدُّ الخشونة.
وشيءٌ
أمْلَسُ. وقد
امْلاسَّ
الشيءُ
امليساساً،
ومَلَّسَهُ غيره
تَمْليساً
فتَمَلَّسَ
وامَّلَسَ،
وهو
انْفَعَلَ
فأُدغم. يقال:
انْمَلَسَ من
الأمر، إذا
أفلت منه،
ومَلَّسْتُهُ
أنا. وقولهم
في المثل: "هان
على
الأمْلَسِ ما
لاقى
الدَبِرَ". فالأمْلَسُ:
الصحيح
الظَهرِ ها
هنا. والدَبِرُ:
الذي قد
دَبِرَ ظهره.
وقولهم: أتيته
مَلَسَ
الظلامِ، أي
حين اختلط
الظلام.
والإمْليسُ بالكسر:
واحد
الأماليسِ،
وهي
المَهامِهُ ليس
بها شيءٌ من
النبات. ويقال
أيضاً:
رُمَّانٌ
إمْليسيٌّ،
كأنه منسوب
إليه. وناقةٌ
مَلَسى، أي
تَمَلَّسُ
وتمضي لا
يَعْلَق بها
شيء من سرعتها.
ويقال أيضاً
في البيع:
مَلَسى لا
عُهْدَةَ، أي
قد انْمَلَسَ
من الأمر لا
له ولا عليه.
يقال أبيعك
المَلسى لا
عُهْدَةَ، أي تَتَمَلَّسُ
وتتفلَّتُ
فلا ترجع
إليَّ. ومَلَسْتُ
الكبش
أمْلُسُهُ
مَلْساً، إذا
سَلَلْتُ
خُصْيَيْهِ
بعُروقهما.
ويقال صبيٌّ
مَمْلوسٌ.
والمَلْسُ
أيضاً:
السَوْقُ
الشديدُ. والمَلاّسَةُ:
التي ُسَوَّى
بها الأرض.
معنى
في قاموس معاجم
اللُبْسُ
بالضم: مصدر
قولك
لَبِسْتُ
الثوبَ ألْبَسُ.
واللَّبْسُ
بالفتح: مصدر
قولك لَبَسْتُ
عليه الأمر
ألْبِسُ، أي
خلطت، من قوله
تعالى:
"ولَلَبَسْنا
عليهم ما
يَلْبِسونَ".
واللَّبْسُ
أيضاً: اختلاط
الظلام. وفي
الحديث: "في
الأمر
لُبْسَةٌ"
ب
اللُبْسُ
بالضم: مصدر
قولك
لَبِسْتُ
الثوبَ ألْبَسُ.
واللَّبْسُ
بالفتح: مصدر
قولك لَبَسْتُ
عليه الأمر
ألْبِسُ، أي
خلطت، من قوله
تعالى:
"ولَلَبَسْنا
عليهم ما
يَلْبِسونَ".
واللَّبْسُ
أيضاً: اختلاط
الظلام. وفي
الحديث: "في
الأمر
لُبْسَةٌ"
بالضم، أي
شبهةٌ ليس
بواضح.
واللِباسُ: ما
يُلْبَسُ.
وكذلك المَلْبَسُ.
واللِبْسُ
بالكسر مثله.
ولِبْسُ الكعبةِ
والهودجِ: ما
عليهما من
لِباسٍ. قال
حميد بن ثور:
فلمَّا
كَشَفْنَ
اللِبْسَ
عنه
مَسَحْنَـهُ
بأطرافِ
طِفْلٍ زانَ
غَيْلاً
مُوَشَّما
ولِباسُ
الرجل:
امرأته.
وزوجُها:
لِباسُها. قال
الله تعالى:
"هُنَّ
لِباسٌ وأنتم
لِباسٌ لَهُنَّ".
قال الجعديّ:
إذا
ما الضَجيعُ
ثَنى جيدَها
تثَنَّتْ
عليه فكانت
لِباسـا
ولِباسُ
التقوى:
الحياءُ،
هكذا جاء في
التفسير،
ويقال
الغليظُ
الخشنُ
القصيرُ.
واللبوسُ: ما
يُلْبَسُ.
وأنشد ابن
السكيت:
الْبَسْ
لكلِّ حالةٍ
لَبوسَها
إمَّا
نَعيمَها
وإمَّا
بوسَها
وقوله
تعالى:
"وعَلَّمناهُ
صَنْعَةَ
لَبوسٍ
لَكُمْ"،
يعني الدروع.
وتَلَبَّسَ
بالأمر
وبالثوب.
ولابَسْتُ
الأمر: خالطته.
ولابَسْتُ
فلاناً:
عرَفْت باطنه.
وما في فلان
مَلْبَسٌ، أي
مُسْتَمْتَعٌ.
والْتَبَسَ
عليه الأمر،
أي اختلط
واشتبَهَ.
والتَلبيسُ
كالتدليسِ
والتخليطِ،
شدِّد
للمبالغة. ورجلٌ
لَبَّاسٌ ولا
تقل
مُلَبِّسٌ.