المَنِيئَةُ على
فَعِيلةٍ الجِلْدُ أَوَّلَ ما يُدْبَغُ ثم هو أَفِيقٌ ثم أَدِيمٌ مَنَأَه
يَمْنَؤُه مَنْأً إِذا أَنْقَعه في الدِّباغِ قال حميد بن ثور
إِذا أَنتَ باكَرْتَ المَنِيئةَ باكَرَتْ ... مَداكاَ لَها من زَعْفَرانٍ وإِثْمِدا
ومَنأْتُه وافَقْتُه
المَنِيئَةُ على
فَعِيلةٍ الجِلْدُ أَوَّلَ ما يُدْبَغُ ثم هو أَفِيقٌ ثم أَدِيمٌ مَنَأَه
يَمْنَؤُه مَنْأً إِذا أَنْقَعه في الدِّباغِ قال حميد بن ثور
إِذا أَنتَ باكَرْتَ المَنِيئةَ باكَرَتْ ... مَداكاَ لَها من زَعْفَرانٍ وإِثْمِدا
ومَنأْتُه وافَقْتُه على مثل فَعَلْتُه والمَنِيئةُ عند الفارِسيِّ مَفْعِلةٌ من
اللَّحم النِّيءِ أَنْبأَ بذلك عنه أَبُو العَلاء ومَنَأَ تَأْبَى ذلك والمَنِيئةُ
المَدْبَغةُ والمَنِيئةُ الجِلد ما كان في الدِّباغ وبَعَثَتِ امرأَةٌ من العرب
بنتاً لها إِلى جارتها فقالت تقول لَكِ أُمّي أَعْطِيني نَفْساً أَو نَفْسَيْن
أَمْعَسُ به مَنِيئَتِي فإِنِّي أَفِدةٌ وفي حديث عمر رضي اللّه عنه وآدِمةٌ في
المَنِيئةِ أَي في الدِّباغ ويقال للجلد ما دام في الدِّباغ مَنِيئةٌ وفي حديث
أَسْماءَ بنت عُمَيْسٍ وهي تَمْعَسُ مَنِيئةً لها والمَمْنَأَةُ الأَرض
السَّوْداءُ تهمز ولا تهمز والمَنِيَّةُ من المَوْت معتل