سِنْجَالٌ بالكَسْرِ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ و ألص أغانيُّ وقالَ ابنُ سِيدَه : ع وقيلَ : قَرْيَةٌ بِأَرْمِينِيَةَ ذَكَرَها الشَّمَّاخُ :
ألاَ يا أصْبَحَانِي قَبْلَ غَارَةِ سِنْجَالِ ... وقَبْلَ مَنَايَا قد حَضَرْنَ وآجَالِ ويُرْوى :
ألاَ يا أسْقِيَانِي......... . ... وقَبْلَ مَنايَا غَادِياتٍ وأوْجَالِ ومِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَليه : سَنْجَلَ : إذا مَلأ حَوْضَهُ نَشاطاً عن ابنِ الأَعْرابِيِّ وأَوْرَدَهُ ألص أغانيُّ في س ج, ل . ومِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَليه : س ن . د . ل