هِلْتُ
الدقيق في
الجراب:
صبَبته من غير
كَيْلٍ. وكلُّ
شيء أرسلته
إرسالاً، من
رمل أو تراب
أو طعامٍ
ونحوه، قلت:
هِلْتُهُ
أهيلُهُ
هَيْلاً،
فانْهالَ، أي
جرى وانصبَّ.
وتَهَيَّلَ:
تَصَبَّبَ.
وأهَلْتُ
الدقيق لغة في
هِلْتُ، فهو مُهالٌ
ومَهيلٌ.
هِلْتُ
الدقيق في
الجراب:
صبَبته من غير
كَيْلٍ. وكلُّ
شيء أرسلته
إرسالاً، من
رمل أو تراب
أو طعامٍ
ونحوه، قلت:
هِلْتُهُ
أهيلُهُ
هَيْلاً،
فانْهالَ، أي
جرى وانصبَّ.
وتَهَيَّلَ:
تَصَبَّبَ.
وأهَلْتُ
الدقيق لغة في
هِلْتُ، فهو مُهالٌ
ومَهيلٌ.
ويقال للرجل
إذا جاء بالمال
الكثير: جاء
بالهَيْلِ
والهَيْلمان.
قال أبو عبيد:
أي بالرمل
والريح.
معنى
في قاموس معاجم
المَنْهَلُ:
المَوْرِدُ،
وهو عينُ ماءٍ
تَرِدُهُ
الإبلُ في
المراعي.
وتسمَّى
المنازل التي
في المفاوز
على طُرُقِ
السُفَّارِ
مناهِلَ،
لأنَّ فيها
ماءً.
والناهلةُ:
المختلِفةُ
إلى
المَنْهَل.
أبو زيد:
الناهلُ: العطشان.
والناهلُ:
الرَيَّانُ،
و
المَنْهَلُ:
المَوْرِدُ،
وهو عينُ ماءٍ
تَرِدُهُ
الإبلُ في
المراعي.
وتسمَّى
المنازل التي
في المفاوز
على طُرُقِ
السُفَّارِ
مناهِلَ،
لأنَّ فيها
ماءً.
والناهلةُ:
المختلِفةُ
إلى
المَنْهَل.
أبو زيد:
الناهلُ: العطشان.
والناهلُ:
الرَيَّانُ،
وهو من
الأضداد. وقال
الشاعر:
الطاعنُ
الطَعْنَةَ
يومَ الوَغى
يَنْهَلُ
منها
الأسَلُ النَّاهـلُ
قال
أبو عبيد: هو
هاهنا
الشاربُ،
وإنْ شئتَ العطشانُ.
وجمع الناهلُ
نَهَلٌ، وجمع
النَهَلِ نِهالٌ.
والنَهَلُ:
الشُرْبُ
الأوَّلُ. وقد
نَهِلَ
بالكسر
وأَنْهَلْتُهُ
أنا، لأنَّ
الإبل تُسقى
في أوَّلِ
الوِرْدِ
فتُرَدُّ إلى
العَطَنِ،
ثمَّ تُسقى
الثانية وهي
العَلَلَ فتُرَدُّ
إلى المرعى.